تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تفضل الباب مفتوح0000ثم ادخل ثم اخرج

تفضل الباب مفتوح0000ثم ادخل ثم اخرج 2024.

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته::
:

الباب مفتوح تفضل.. أدخل … ثم أخرج !

خليجية

باب السلام :-

" السلام عليكم ورحمة الله وبركاته " .
ما أكثر ما نردد هذه المقولة .. أنا وأنت .. صبحاً و مساءاً ..
لكن هل تفكرنا بمعناها الحقيقي قبل أن تخرج من أفواهنا ..؟؟!!
لو أن رددت "عليكم السلام" كتب لك عشر حسنات .. ؟؟!!
وأن قلت "وعليكم السلام ورحمة الله" كتب لك بها عشرين ..؟؟!
وأن أتممتها حصلت على ثلاثين حسنة ..؟؟!
ببساطة أخي واختى..
أليس حين نحب نتمنى الخير لمن نحب ..
وأي خير هو أفضل من أن تتمنى لمن حولك ..
الأمن …والأمان .. السلم .. والهدوء ..
لكن ما السبيل لتحقيق معانيها في حياتنا ..؟؟!
البداية أخي .. أختي .. بيديكما .. تصالح مع نفسك .. حقق السلام الروحي لذاتك ..
حينها ستنقله دون وعي لمن هم حولك ..
توقف أخي لحظات وأبحث عنه بداخل جنبات نفسك ..؟؟!!
خليجية

باب الدعاء :-

ما أحوجنا ونحن نقاسي ونعاني .. أن نطرق باب علام الغيوب .. غفار الذنوب .. فراج الكروب ..
لم لا نطرق هذا الباب إلا في لحظات الأنكسار فقط ..؟؟!
ونتجاهله في لحظات السعادة والهناء ..؟؟!!
أدعوك للأكثار من قول
.." لا إله إلا أنت … سبحانك إني كنت من الظالمين "

خليجية
باب الحزن :-

عندما يخيم الحزن بكل صوره على سماءنا ..؟؟!!
عندما توصد الأبواب في وجوهنا …؟؟!!.
عندما يغيب الموت من نحب ..؟؟!!
لحظتها لم يتوقف عقلنا عن التفكير الايجابي ..؟؟!!
لم يتوقف نبض قلبي وقلبك عن الشعور ..؟؟!!
هنا يدور سؤال بداخلي …
لم لحظات الحزن ترسخ في ذاكرتنا .. نتذكرها دوما ..؟؟!!
ولحظات الفرح والسعادة… لا تدوم إلا لثواني معدودة ..؟؟!
خليجية

باب الأماني :-

كم من الأماني رسمنا في مهد الطفولة ..؟؟!
كم من الأحلام هوينا ونحن صغار..؟؟!
كم من حلم رحل .. وآخر حلق ..؟؟!!
عندما كنت صغير .. تمنيت أن أكبر لأحقق ما تصبو إليه نفسي .. وها أنا كبرت وكبرت ..
ولم يتحقق إلا جزء ضئيل مما تمنيت ..؟؟
أتمنى أن أرجع طفل صغير .. لأحلم أحلاماً بسيطة .. لأبقى بريء لا أعرف من الدنيا إلا الفرح ….
تبقى أمنية ..؟؟!!

خليجية

باب الأمل :-

عندما تعاني .. من ألأنتكاسات .. من الأحزان .. من أي شيء .. تذكر
اللون الأخضر ..
هو بارقة أمل تغير مجرى حياتك .. تلون سماءك ..
هو وهج لا ينمو إلا في النفوس المؤمنة .. الراضية بالقضاء والقدر ..
أمتدت يداي لفتح باب الخروج …
لا أعرف كم شخص غادر وخرج قبلي ..؟؟!
أو ما هي الأبواب التي سيفتح .. ؟؟!!
وأيها سيغلق ..؟؟
أفتح .. وأغلق ما شئت وفي الوقت والزمان المناسبان ..
خليجية

باب المحبة

قلوبنا مدائن.. تتقاطع طرقاتها حيث يتلاقى العابرون على جسر الحياة إلى فسحة الخلود.. ننظر في عيون البعض.. فتأسرنا أعماقهم الندية.. وتجذبنا أرواحهم الأبية.. وتطربنا مشاعرهم الشجية.. فنتعلق بهم… ويتعلقون بنا.. وتتضاقر أيادينا لنعبر الجسر معاً.. قد تفترق أجسادنا بعض الوقت.. لكن أرواحنا أبداً لا تفترق.. يعجز الوقت عن محو ملامحهم مهما غابوا عنا.. وتظل أرواحنا تصافح بشوق أرواحهم.. حتى الملتقى في ظلال عرش الرحمن..
هو باب المحبة.. نطرقه بحنين.. ونفتحه بشوق.. ونجتازه بأمل.. ولا نطيق الخروج منه إلا إلى الجنة

الله يرزقنا من أبواب الخير كلها ؛

باب السلام ؛

اتذكر احد المشايخ يقول ؛

في الآخرة يتمنى المسلم أنه كان

يكمل سلامه حتى يثقل بها ميزانه؛

الله يفتح لنا أبواب رحمته؛

سلمت يمينك

خليجية

مشكورة اختي والله يجزاك خير

شاكره طلتكم البهيه

مشكورهههههههههههههههههههه ههههههههه وجزاك الله الف خيرر

يسلمووووو عالطرح الرائع

مشكورات خواتي على المرور والمشاركه في هذا الموضوع المميز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.