توحيد لون البشرة: تساعد الجوافة البشرة على استعادة لونها الموّحد، بالتالي استعادة بريقها ونضارتها. لتحسين بشرتك، يمكنك إعداد خلطة الجوافة بمزجها مع صفار البيض ووضعها على وجهك، ثمّ غسلها بعد 20 دقيقة بالماء الدافئة، وذلك لمرة واحدة أو مرتين في الأسبوع، هذه الخلطة تساهم في إزالة الشوائب والخلايا الميتة من الجلد وتفتيح البشرة.
الحماية من أشّعة الشمس: على رغم الحديث الذي يكثر عن الطماطم في هذا المجال، نعلمك بأنّ الجوّافة تحتوي ضعف كمية الليكوبين الموجودة في الطماطم. والليكوبين هو مضادّ للأكسدة يحمي بشرتك من التلف بواسطة الأشعة فوق البنفسجية والتلوث البيئي.
محاربة الشيخوخة: بما أنّها مصدرًا غنيًا للفيتامينات A، B، C والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة، إعرفي أنّها تعمل على الحفاظ على بشرتك متوهجة وخالية من علامات الشيخوخة المبكرة مثل التجاعيد والخطوط الدقيقة. الى جانب ذلك، يحمي الليكوبين الخلايا السليمة من السموم التي تتراكم في الجسم نتيجة لعملية التمثيل الغذائي والتلوث البيئي.
تأدية دور التونر: تعد الجوّافة فعّالة في تعزيز نسيج الجلد، وشدّه وإحياء المرونة المفقودة فيه، ما يجعل بشرتك خالية من العيوب، حب الشباب والتجاعيد والبثور.