للمطلقات فقط – للمطلقات فقط 2024.

للمطلقات فقط -للمطلقات فقط
للمطلقات فقط -للمطلقات فقط


السلام عليكم

جميعنا نبغض هذه الكلمة الحاسمة القاسية

انت طالق

وان كانت ابغض الحلال

لكنها احيانا كثيرة هي الحل

نتفاداها

وقد نسوق انفسنا لها كالفراشة التي تركض نحو النار

وهل الطلاق نار او هو رصاصة الرحمة لعلاقة قوامها عدم التوافق والانسجام

اسئلكم سؤال واضح وصريح

خصوصا بمواضيعكم رجل يستحق الطلاق او الخلع وامراة تستحق الطلاق

ومعكم انتم من جربتم هذه التجربة

هل الطلاق حل ؟؟؟؟؟؟؟

ولماذا لجاتم له او انتم من طلبتوه او انه فرض عليكم

هل تجدون دعما اسريا لذلك

وللسيدات مع من تعيشين الان

ولو لم تجدوا دعما اسريا فكيف ستتصرفون او تصرفتم

ولو عاد بك الزمن هل تفضلين ان تكوني زوجة او ان ان وضعك الان بمساؤوه افضل

للمطلقات فقط -للمطلقات فقط
للمطلقات فقط -للمطلقات فقط


السلام عليكم
اشكر ادارة ال مدونة واعضاءه الكرام على اتاحته هذه الفرصة من هذا المنبر للتعبير والتنفيس عن عبراتنا
انا امراة مطلقة من 7 سنوات حصلت على الطلاق من رضاء نفسي وبعد صراع سنتين واقول ان هذا القرار احيانا يكون هو الصواب بعينه فما بني الغش والخداع لا اساس له وانا قد تزوجت بالغش والكذب المبرر وبقيت 11 سنة ولي منه 3 بنات وكل عام يتلوه الاخر والصراعات النفسية تمزق روحي والمشكلة انني لم استطع التخلص من شبح طليقي الذي يلازمني كظلي وهو يخنقني ببناته اللاتي هن روحي التي اعيش بها في هذه الحياة ولكني الان وبعد كل هذه السنين ايقنت بانني اسيره لهذا الرجل وكان شيئا لم يكن فانا امام الناس لازلت زوجه مع اني فارقته ولا يجمعني معه بيت ولكنه مريض نفسي يكذب امام الجميع لارضاء ذاته يهد الدنيا على راسي عندما يسمع اني اخبرت احدا بما حصل ويقاطع بناته واخشى ان يحقدو علي لاني كنت سبب حرمانهم رعايته ، ورغم عنايته بنا ولكني مهما اقنعت نفسي بالعودة اليه اجدني اكرهه اكثر وتابى نفسي على مطاوعة عقلي واذ تقولون لنجعل هذا القرار نقطة انطلاق جديدة فانا حاولت عندما قررت تاسيس حياة جديدة ولكنه ارهبني وهددني باخذ بناتي والآن ماجدوى قراري ونضالي للحصول على حريتي

جزاك الله خير
والله يحفظنا ويهدينا ويصلحنا وكفينا شر الزواج الذي يؤدي الى طلاق

الحمد لله ربنا تاب عليا من حب طليقى
وابتديت اشوف حالى
مفيش راجل يستاهل حب امراة بعد ما تخلى عنها

انا كنت معقوده وتطلقت قبل زواجي بـ5 ايام
والحمدلله مافكر فيه ولا يجي على باللي لاني ماكنت احبه
ولا مقتنعه فيه
الطلاق قبل الزواج احسن لان البنت تدمر في هذي الحال
الله يبعد على الجميع شي اسمه طلاق

موضوع رائع واتى على الجرح
اناسيده مطلقه من3سنين وفترة زواجي كانت سنه واحده وبدأت همومي بيوم ولادتي بأبني الغالي الذي ذهب من الدنياولم يشعربحنان ابوه حرمه منه وهوموجودتوفى ابني بالمشفى بعمر10شهورولم يحضرحتى لدفنه فكيف اعيش مع شخص بهذه القسوه الله يخلي لي اهلي ولايحرمني منهم.
ان الان اعيش مع اهلي ولاافكر اني اتزوج والله كل مايتقدم شخص احس بخوف وضيقه مايعلم فيها الاالله.
الحياه حلوه بدون زوج يشيلني هم ماقدرعليه.

لكل من عانى من التفكير فى الزواج 2024.

لكل من عانى من التفكير فى الزواج


نصيحة قيمة لمن أرهقهم التفكير بالزواج

بسم الله الرحمن الرحيم..

قرأت هذه النصيحة الهادفة,, وأحببت أن أنقلها حتى يعم النفع..

جزى الله كاتبها خير الجزاء..

*****

الزواج يا اخوان .. ( رزق ) مقسوم .
والله تعالى قد كتب رزق كل إنسان من يوم أن كان في بطن أمه ، ولن تموت نفس حتى تستوفي رزقها ، وكل شيء ينزل بقدر وفي ميعاده لا يستأخر ساعة ولا يستقدم .

هذاالكلام .. أعتقد أن الجميع يؤمن به ، ويقوله ..
لكن يبقى أننا إذا جئنا إلى التطبيق الواقعي نجد أن ( التنظير ) شيء .. و ( الواقع ) شيء آخر !
ولأن الزواج حاجة فطريّة ، وضرورة نفسيّة واجتماعيّة فلا يمكن أن يُقال ( لا تفكرون ) فيه !
وحين نقول: أن الزواج قسمة ونصيب ، وانه رزق مقسوم .
لا يعني أن نقول جرّدوا هذه الحاجة الفطرية من أنفسكم .. ولا تفكروا فيها !

إنما المراد .. اضبطواالتفكير ..
المشكلة ليست في التفكير بقدر ما هي في طريقة التفكير ….
التفكير المُلحّ الذي يولّد الاحباط والشّعور بالملل والاغتمام والخوف من المستقبل .. هو هذا التفكير الذي لا ينبغي أن يكون ..!

من الطرق الخاطئة في التفكير بالزواج :
التفكير الذي يكون نوع من ( تبرير ) العجز وعدم الانجاز .
فحين لا يكون للشخص إنجاز في حياته، وحين لا يكون عنده ما يشغله وما يستطيع أن يعبّر به عن ذاته فهو يلجأ للتفكير في الزواج كنوع من الهروب ( النفسي ) لتبرير عدم وجود انجاز في حياته …
أنا أحتاج للزواج .. وحلّي هو في الزواج .. ولا يمكن أن يتغيّر في حياتي شيء إلاّ إذا تزوّجت !

التفكير بالزواج بمثل هذه الطريقة تفكير خاطئ ..
أحياناً نفتقد المواجهة مع أنفسنا .. والمصارحة مع النّفس !

التفكير الملحّ الذي يكون مدفوعاً بسبب فتح الأبواب المغلقة !
فبعض الفتيات و الشباب يفتح على نفسه الأبواب المغلقة ..
صور ، أفلام ، مواقع ، محادثات ، علاقات …. يهيّج النار بين جوانحه .. ثم لا يجد ما يخفف لهيبها إلاّ أن يلجأ أو تلجأ إلى بعض الممارسات الخاطئة .. ثم يقول أو تقول ليس لي حل إلاّ الزواج !
ويبدأ يكرّس التفكير في الزواج ويسرح في أحلام ..

– أو يكون التفكير مدفوع ببعض الضغوطات الاجتماعيّةالتي تعيشهاالفتاة او الشاب ..
بين أبوين منفصلين ..
او في بيئة صحراوية جافّة عاطفيّاً ..
و الفتاه اختها الصغيرة تزوجت قبلها ..
كل صديقاتها تزوجن !
كل من قابلها سألها : بعدك ما تزوّجت !!
وهكذا .. تندفع الفتاة بإلحاح في التفكير بالزواج بسبب هذه الظروف وكأن الزواج هو ( المهرب ) و ( الحل ) و ( النجاة ) !
وهذه من أوضح وأظهر اخطاء التفكير في الزواج

المشكلة في مثل هذا التفكير ..
أن التفكير الخاطئ في الزواج يؤول بالفتاة إمّا إلى التهوّر أو التدهور !
* التهوّر في الموافقة على أول خاطب يطرق الباب … ولا تهتم كثيراً من يكون وكيف هو
المهم أن تتزوج .. حتى إذا تزوّجت .. قالت : ياليتني بقيت في بيت أهلي .
ولو أن كل فتاة الآن التفت حولها لوجدت ممن تعرف ما وصفت حالها !

* التدهور .. فلأن الفكرة ملحّة جداً .. ووجود فراغ أو ضغط عاطفي .. يدفعها ذلك إلى أن تتورّط في علاقات عاطفيّة على النت أو على الهاتف أو على شاتات القنوات أو في أي وسيلة تواصل .. وقد يتطوّر التورّط إلى ما هو أكبر من علاقة ( شات ) ورسائل جوال ومكالمات !

لذلك …
النصيحة لكل فتاة تفكّر بالزواج أو استبطائت نصيبها :
– أن تمنح نفسها فرصة للإنجاز والعمل وتحقيق الطموح ، وتستثمر هذاالوقت الذي تقلّ فيها المسؤوليات والتحديات لاختصار الكثير من عمرها وطموحها ..

– وان تجعل من المعاني الإيمانيّة محفّزاً لها في ضبط تفكيرها بالزواج ..
فحين يراودها الشعور بأن الزواج قد تأخّر .. فإنها تطمئن نفسها بأن الله يرعاها بعينه وأنه أرحم والطف بها في حكمه وقدره .. " الله لطيف بعباده " " والله يعلم وأنتم لا تعلمون " .
هذه المعاني الإيمانيّة هي وقود الانجاز ، والعمل واستثمار الوقت وترشيد التفكير .

– الإكثار من الدعاء . بإلحاح واضطرار .
وإنّي والله اقول لكل إنسان – ذكراً كان أو أنثى – لا تغلق على نفسك هذا الباب …
باب الدعاء هو اوسع ابواب الرزق والبركة والتوفيق ..
اسألي الله بصدق أن يرزقك الزوج الصالح .. ولا تستعظمي على ربك شيئا .. فإن الله هو الذي بيده خزائن كل شيء .. وهو ( الجواد الكريم ) .
أفمن يؤمن بحق بأن الله هو ( الجواد الكريم ) يتأخّر في سؤاله وطلبه والانطراح بين يديه مضطراً منيباً .. وهو الذي قال " ادعوني أستجب لكم "
ولأن الفتاة ليست كالرجل في إمكانيّة الفرص ( الماديّة ) المتاحة لهما في البحث عن شريك الحياة ، فإن الله عزّ وجل يسخّر لها وييسر لها ما يكون سبباً في أن يُطرق بابها ..
الأهم أن تطرق بابه بصدق ويقين . " ومن يتق الله يجعل له مخرجا . ويرزقه من حيث لا يحتسب " !

– أفلا تأمّلت كيف ساق الله موسى عليه السلام وأخرجه من مصر خائفا يترقّب ليكون من نصيب بنت الرجل الصالح ؟!
الحياء والعفّة . . باب ( رزقك ) فالزمي هذا الباب .

أبداً أبداً . . لا تجعلي كلام الناس والضغط الاجتماعي أو النّفسي هو الذي يتخذ قرار الزواج بالنيابة عنك .
تذكّري دائماً .. الزواج ليس ( ملجأ ) ولا ( مهرب ) !
الزواج حياة جديدة بمسؤوليات جديدة وتحديات أكبر من تحديات ( العزوبيّة ) ..

– على الفتاة أن تتعلّم ثقافة الزواج .. وحين أقول ثقافة الزواج فإن ذلك لا ينصرف إلى البحث في الأمور الفطريّة والعلاقة التي يعرفها الانسان بفطرته .. إنما أعني أن تتثقّف فيما يكون عوناً لها على حسن التبعّل والقيام بواجب التربيّة ومسؤوليّتها ..

اسأل الله العظيم أن يسخّر لكل فتاة زوجاً صالحاً تقرّ به عينها وتسعد به في دنياها واخراها .

لكل من عانى من التفكير فى الزواج

مشكورة اختي على موضوعك

يجب ان لا نجعل الزواج غاية لنا في الحياة او هو محور تفكيرنا بل يجب ان نشغل وقتنا باشياء اخرى مفيدة

القراءة – ممارسة الرياضة او اي نشاط ينمي قدراتنا العقلية و البدنية

مشكوووره
موضوع جدا رائع

بارك الله فيك عزيزتي وفي طرحك للموضوع الرااائع …

يسلموووووووووووو كثير وجعلها في ميزان حسناتك يارب

سأعمل بما قلتي اختي الفاضله وقفك الله وجزاك الف خير

جزاك الله خير

موضوع مهم 2024.

[gdwl]لاننكر بان الطلاق قد يكون صدمه نفسيه للمطلقه ولكن لابد ان تعرف بانه هذا قضاء وقدر ومكتوب ليس للانسان حيلة في ذلك ..
وقد يكون الانفصال بين الزوجين فيه راحة لها اكثر اما من سوء تعامل الزوج او كان الزوج غير كفؤ لتحمل المسؤليه وعديم الضمير ..

ولكن مايشغل بالي هو احساس المطلقه بالنقص امام المجتمع مع انها لم تعمل مايغضب الله او فعلت جريمه او هي اول وحدة تطلق ، يجب ان تعلم ان الطلاق هو حلال من ناحية الشرعيه ويجب ان تعلم انها عزيزه يحترمها الجميع لايعني الانفصال نهاية العالم والمطاف قد يعوض الله احسن من زوجها الأول تعيش معه حياة سعيدة بعيدة عن التعاسه .. وهناك قصص كثيره حول هذا الموضوع .. بل ان بعض المطلقات بعد زواجهم من زوج ثاني قالت وصاحت بأعلى صوتها (( رب ضارة نافعة )) وقوله تعالى : عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير
فلا تحس المطلقه بالنقص ابدا واعلمي عزيزتي ان كل خطوه تخطينها هي مكتوبة لك من قبل ولادتك، وارعي رأسك في كل الاجتماعات والمحافل لنك لم تعملي حرام وهذا يحصل لجميع فئات المجتمع وانه يحصل منذ اوئل العصور ..

وان الله هو الرزاق الكريم .. فلايضيق صدركـ .. واجعلي الاستغفار هو ديدنكي في الحياة ..

لأنه هوم فتاح كل خير وان الاستغفار فيه من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ..كما ورد في حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ..


[/gdwl]

شكرآ لكى اختى حبيبتى

صدقتي أختي الكريمة بارك الله بك