تغذية الطفل مهمة لنموه
تغذية الطفل مهمة لنموه
تغذية الطفل مهمة لنموه
يحتاج الطفل في طور النمو سواء في حياته الرحمية أو بعد خروجه إلى الحياة
إلى غذاء متوازن غني بالدرجة الأولى بمعدن الزنك ذات تأثير إيجابي على الجهاز العصبي والدماغ
ما يفرض بالأم توفيره طوال فترة الحمل بحيث يحتوي أيضاً على كميات من الدسم المفيد والسكر
الطبيعي من الفاكهة، حتى تنمو أصول الأوعية العصبية بشكل متوازن وتتكامل في الشهر التاسع
وتتواصل وظيفياً بعد الخروج إلى الحياة، وإلى جانب الغذاء هناك
مجموعة يجب توفيرها للطفل
– عامل الرياضة الذهنية.
– عامل الرياضة الذهنية.
– عامل توفير الأوكسجين.
– عامل الإستقرار النفسي والإحساس بالفرح.
– عامل النوم المتوازن.
فعلى صعيد التغذية, فالدماغ يحتاج إلى نحو 100 ملغرام من عنصر الغلوكوز في الدقيقة
إلى جانب الأوكسجين و20% من السكر. وقد أثبت العلماء أن نقص هذه المعدلات في خلايا
الدماغ يعني تلفها في غضون ثلاث دقائق، ويلاحظ على الطفل بانخفاض معدل السكر بالدم
وتراجع في مستوى التنبه والتيقظ ما ينعكس على مستوى ذكائه العام.
لكي تكون السكريات وقوداً إيجابياً على صعيد تشغيل الدماغ وحثه على الإكتساب والإختيار
لكي تكون السكريات وقوداً إيجابياً على صعيد تشغيل الدماغ وحثه على الإكتساب والإختيار
يجب اختيار الطبيعي منها كالعسل والفاكهة والحبوب والعصائر, هذا ويشكل الأوكسجين والغلوكوز
وحدة مشتركة يجب توفيرها معاً كوقود للدماغ حتى يتمكن الطفل من
متابعة نموه الذهني تمهيداً لانجاح اختباراته الذكائية وإبداعاته.
فدماغ الطفل يحتاج بالدرجة الأولى إلى حصص كبيرة من البروتينات الحاوية
فدماغ الطفل يحتاج بالدرجة الأولى إلى حصص كبيرة من البروتينات الحاوية
على الأحماض الأمينية التي يعتبر الدماغ المركز الأساسي لانتاجها.
فبقدر ما تتوازن كمياتها فيه بقدر مايتمتع الطفل بحافظة ذهنية خارقة تدفعه نحو مزيد من
فبقدر ما تتوازن كمياتها فيه بقدر مايتمتع الطفل بحافظة ذهنية خارقة تدفعه نحو مزيد من
الإكتساب وتنفيذ الإختبارات، وإحصاء النتائج بصورة أسرع، تحت تأثير
قدرة هذه الأحماض على تجديد الخلايا الدماغية، والعصبية باستمرار.
يجب تخفيض مقادير اللحوم الدهنية في غذاء الطفل، واستبدالها بمقادير كبيرة من الأسماك
يجب تخفيض مقادير اللحوم الدهنية في غذاء الطفل، واستبدالها بمقادير كبيرة من الأسماك
الغنية بالأوميغا3 الفاعل في نمو الدماغ وتطوير الذاكرة والذكاء عنده وعلى صعيد الدهون فإن
تواجدها في الدماغ يعادل 60% من وزنه العام، وهي لا تمده بالوحدات الحرارية، بل تساعد
على تجديد الأغشية الخلوية ما يفرض تأمينها من مصادر صحية كالدهون النباتية، زيت الزيتون
وزيت جوز الهند والنخيل، ودهون السمك (الأوميغا3) حتى
تتواصل عملية تشحيم النواقل والخلايا العصبية.
إن توفير العناصر الثلاثة (بروتينات وسكريات ودهون) لا يعني نفي الفيتامينات من غذاء الطفل
إن توفير العناصر الثلاثة (بروتينات وسكريات ودهون) لا يعني نفي الفيتامينات من غذاء الطفل
فكافة المجموعات الغذائية ضرورية في عملية تطوير ذكائه، خاصة مجموعة الفيتامين b الفاعلة
على صعيد الوقاية من الأمراض الدماغية، لأن أي نقص في معدلاتها في الدماغ يعني ظهور بوادر
التوتر العصبي والمزاج الحاد، ما يحد من قدرة الطفل على التركيز في اختباراته، ويحول دون الوصول
إلى النتائج، لذا توصى الأم بضرورة وضع نظام غذائي خاص بالطفل يتفوق فيه الفيتامين b المتواجد
في الدجاج والبطاطا واللحوم والخضار المطبوخة والكبد والأسماك ومشتقات الحليب.
فالفيتامين b1 يسهل عملية امتصاص السكريات في الدماغ، b2 يوازن الفيتامين الأول في الجسم
فالفيتامين b1 يسهل عملية امتصاص السكريات في الدماغ، b2 يوازن الفيتامين الأول في الجسم
أما الفيتامين b3 فهو ينسق وظيفة الدماغ، والفيتامين b9 يحد من التشويش الفكري عند الطفل
أثناء انجاز الإختبارات، وb12 يحول دون ظهور الإضطرابات العصبية
والنفسية التي تحمل نفس السلبيات على اختبارات ذكائه وابداعاته.
السيرتونين مادة مهدئة مضادة للضغط النفسي والإنفعالات، يفرزها الدماغ، تعدل مستوياتها
السيرتونين مادة مهدئة مضادة للضغط النفسي والإنفعالات، يفرزها الدماغ، تعدل مستوياتها
باعطاء الطفل مأكولات غنية بالسكريات والأوميغا3، لأن انخفاض تلك المادة يؤدي إلى
كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها
وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات
ماذا أقول لكـ يا سيد الحرف ومنبع المعاني
وبستان الكلام ..المعطره
لك كل مني خالص التحيه