الله عنها قبل الهجرة بسبع و عشرين عاما
و أسلمت مع أبيها و هي طفلة .
تزوجها الزبير بن العوام حواري رسول الله
صلى الله عليه و سلم , و هاجرت و هي حامل
فولدت عبد الله بن الزبير في المدينة المنورة
عند مسجد قباء و من أهم أعمالها :
دورها في هجرة النبي صلى الله عليه و سلم
حيث كانت تؤمن الزاد و تكتم الخبر
تربيتها العظيمة لأولادها الذين صاروا قادة كبارا
في الفتوحات الإسلامية و علماء عاملين في العلم
و الرواية و هم عبد الله و مصعب و عروة
لها مواقف شجاعة و جريئة مع الحجاج في كشف ظلمه
موقفها مع ولدها عبد الله في توجيه ثورته و شد عزيمته
لها روايات علمية كثيرة نقلها المؤرخون و المحدثون
و قد روى عنها أصحاب الكتب الستة جميعا
توفيت أسماء عام 74 هجرية
و لها من العمر نحو 100 عام رضي الله عنها …
رضى الله عنها وارضاها
شكرآ لكى حبيبتى
شكرآ لكى حبيبتى