ولعقود مضت، كانت اللوحة مودعة في متحف بازل على سبيل الإعارة، إلا أن ستايهيلن قرر بيعها بعد خلاف نشب بينه وبين المتحف وفق وسائل إعلام أمريكية.
وقال ستايهيلن إنه لن يفصح عن هوية مشتري اللوحة. كما لم تتضح بعد الوجهة التي تتخذها اللوحة بعد البيع. هذا ولم تؤكد أي مصادر قطرية خبر شراء أي جهة قطرية للوحة.