في زمن يغلبه الفتن 0000 ويقل الخشوغ في اعظم ركن من اركان الاسلام
وعموده الصلاه عفا الله عنا
كيف تعشق الصلاة
قبل أن تؤدي الصلاة هل فكرت يوماً
*
*
*
وأنت تسمع الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة
وأنت تتوضأ
بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنت تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لا يعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجد
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلم في آخر الصلاة
بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
* * * * *
هي طب القلوب
نورها سر الغيوب
ذكرها يمحو الذنوب
لا إله إلا الله
و دمتم بحفظ الرحمن
منقول
وموضوع مميز
بارك الله فيك عزيزتي على ما قدمتي
ودي
كل الإحترام والتقدير
ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
من أراد أنيسا فذكر الله يكفيه
من أراد جليسا فالقرآن يكفيه
من أراد واعظا فالموت يكفيه
من أراد غنى فالقناعة تكفيه
من أراد زينة فالعلم يكفيه
من أراد جمالا فالأخلاق تكفيه
من أراد راحة فالآخرة تكفيه
ومن اراد لا هذا ولا هذا فالنار تكفيه