الفوائد
ـ تحمي من النوبات القلبيّة والأنواع الأخرى من الأمراض التنكّسية.
ـ تساعد على درء فيروسات البرد.
ـ تدعم عمليّة تكوّن العظام والأسنان وتحميها.
ـ تحسّن عمليّة الهضم.
– تساهم في تشكيل خلايا الدم.
– تسرّع التئام الجروح.
ـ تساعد الخلايا على إنتاج الكولاجين، الذي يساهم بدوره في الحفاظ على مرونة الجلد ونضارة البشرة.
– تدعم الجسم في التعامل مع الإجهاد.
ـ تحمي الجسم ضدّ السموم التي قد تكون لها علاقة بالسرطان.
للحامل
يساعد الفيتامين A، المتوفّر بكثرة في البطاطس الحلوة، على نموّ الطفل أثناء فترة الحمل، وقد ذُكر في أكثر من دراسة علميّة أنّها من الأغذية المهمّة للمرأة الحامل. وعند تناولها مع القرفة والسكّر، تمدّ الجسم بالبروتينات والفيتامينات الأساسيّة والضروريّة لنموّ الجنين. كما أنّها تحتوي على السكّر الذي تحتاجه المرأة خلال هذه الفترة.
للعين
تحتوي البطاطس الحلوة على الكثير من البيتا-كاروتين، الذي يتحوّل إلى الفيتامين A، الضروريّ لصحّة العين، من حيث حماية القرنيّة والشبكيّة؛ وقد أثبتت الدراسات أهمّيته في الحفاظ على شبكيّة كبار السنّ وخفض معدّل الإصابة بها بنسبة 25 %.
كيف تحصلين على أقصى فائدة منها؟
● البطاطس الحلوة البرتقاليّة
لكي تستفيدي من البطاطس الحلوة إلى أقصى الحدود، يُنصح باختيار حبّات البطاطس ذات اللون البرتقالي الغامق، لأنّها أغنى من البطاطس الصفراء اللون بالبيتا-كاروتين Beta-carotene والفيتامينات والمعادن الأخرى؛ فكلّما كانت أغمق لوناً، كانت أغنى بهذه العناصر المفيدة.
● إحفظيها في مكان جافّ ومظلم
يمكن حفظ البطاطس الحلوة، كالبطاطس العاديّة، لوقت طويل في مكان جافّ ومظلم، أي بعيداً عن الرطوبة والضوء. فيمكن حفظها، مثلاً، إلى جانب البطاطس والبصل في جرّار مخصّص في المطبخ.
إلا أنّه يفضّل دائماً الاستفادة من الثمار الطازجة التي لا يكون قد مضى وقت طويل على قطافها، فهي الأفضل بالتأكيد.
SaMaR
‘فوائد البطاطس الحلوة العلاجيّة البطاطس الحلوة نوع مميّز ولذيذ من البطاطس، غالباً ما تتجاهله ربّة المنزل، مع أنّه أغنى من البطاطس العاديّة من الناحية الغذائيّة. وهو ثاني أغنى الخضراوات بالبيتا-كاروتين، المسؤول الأوّل عن سلامة العين وحفظ النظر، وأيضاً عن صحّة وسلامة الجلد وعمليّة نموّ وتكاثر الخلايا. كما وتأتي مباشرة بعد الجزر في جدول المصادر العشرة الأغنى بالفيتامين A. الفوائد ـ تحمي من النوبات القلبيّة والأنواع الأخرى من الأمراض التنكّسية. ـ تساعد على درء فيروسات البرد. ـ تدعم عمليّة تكوّن العظام والأسنان وتحميها. ـ تحسّن عمليّة الهضم. – تساهم في تشكيل خلايا الدم. – تسرّع التئام الجروح. ـ تساعد الخلايا على إنتاج الكولاجين، الذي يساهم بدوره في الحفاظ على مرونة الجلد ونضارة البشرة. – تدعم الجسم في التعامل مع الإجهاد. ـ تحمي الجسم ضدّ السموم التي قد تكون لها علاقة بالسرطان. للحامل يساعد الفيتامين A، المتوفّر بكثرة في البطاطس الحلوة، على نموّ الطفل أثناء فترة الحمل، وقد ذُكر في أكثر من دراسة علميّة أنّها من الأغذية المهمّة للمرأة الحامل. وعند تناولها مع القرفة والسكّر، تمدّ الجسم بالبروتينات والفيتامينات الأساسيّة والضروريّة لنموّ الجنين. كما أنّها تحتوي على السكّر الذي تحتاجه المرأة خلال هذه الفترة. للعين تحتوي البطاطس الحلوة على الكثير من البيتا-كاروتين، الذي يتحوّل إلى الفيتامين A، الضروريّ لصحّة العين، من حيث حماية القرنيّة والشبكيّة؛ وقد أثبتت الدراسات أهمّيته في الحفاظ على شبكيّة كبار السنّ وخفض معدّل الإصابة بها بنسبة 25 %. كيف تحصلين على أقصى فائدة منها؟
● البطاطس الحلوة البرتقاليّة لكي تستفيدي من البطاطس الحلوة إلى أقصى الحدود، يُنصح باختيار حبّات البطاطس ذات اللون البرتقالي الغامق، لأنّها أغنى من البطاطس الصفراء اللون بالبيتا-كاروتين Beta-carotene والفيتامينات والمعادن الأخرى؛ فكلّما كانت أغمق لوناً، كانت أغنى بهذه العناصر المفيدة.
● إحفظيها في مكان جافّ ومظلم يمكن حفظ البطاطس الحلوة، كالبطاطس العاديّة، لوقت طويل في مكان جافّ ومظلم، أي بعيداً عن الرطوبة والضوء. فيمكن حفظها، مثلاً، إلى جانب البطاطس والبصل في جرّار مخصّص في المطبخ. إلا أنّه يفضّل دائماً الاستفادة من الثمار الطازجة التي لا يكون قد مضى وقت طويل على قطافها، فهي الأفضل بالتأكيد.