يمكن أن تلتهب الزائدة الدودية عند أي شخص، لكن أكبر نسبة لحدوثها تكون عند الأطفال، بين سن 4 – 12 سنة.
ومن أعراض التهاب الزائدة الدودية :
–قئ مستمر.
–اسهال
–ارتفاع درجة الحرارة
–آلام حادة في البطن، تبدأ حول السرة، ثم تتركز في الجهة اليمنى من البطن.
–عدم القدرة على الحركة والوقوف
–الشعور بالقلق والخوف.
فعند وجود أي من تلك الأعراض، يجب عرض الطفل على الطبيب، ليقوم بفحصه واجراء التحليل المخبرية اللازمة ومراقبة وضع الطفل، فإن ثبت أنه يعاني من التهاب الزائدة فيجب إجراء الجراحة فوراً وازالتها مباشرة من دون تأخير.
ومن المهم جداً عدم إعطاء الطفل أي أدوية أو مسكنات لآلام البطن، لأن اعطاء مسكن الألم يؤدي الى تمويه الصورة المرضية للحالة، وتفاقم الوضع وايهام الأهل بأن الطفل قد تحسن، وبنفس الوقت يستفحل المرض ويؤدي لانفجار الزائدة الدودية، الذي بدوره يؤدي الى التهاب الغشاء البريتوني وأحياناً تجرثم الدم والوفاة، اضافة الى المضاعفات المستقبلية من التصاقات في الأمعاء والأعضاء في البطن. وعند الشك بوبجود التهاب الزائدة الدودية، يجب مراجعة الطبيب أو المستشفى مباشرة وعدم اعطاء أي مسكنات للألم ، لأن التأخر في المعالجة الجراحية يؤدي الى انفجارها وحدوث المضاعفات المذكورة أعلاه.
ومن أعراض التهاب الزائدة الدودية :
–قئ مستمر.
–اسهال
–ارتفاع درجة الحرارة
–آلام حادة في البطن، تبدأ حول السرة، ثم تتركز في الجهة اليمنى من البطن.
–عدم القدرة على الحركة والوقوف
–الشعور بالقلق والخوف.
فعند وجود أي من تلك الأعراض، يجب عرض الطفل على الطبيب، ليقوم بفحصه واجراء التحليل المخبرية اللازمة ومراقبة وضع الطفل، فإن ثبت أنه يعاني من التهاب الزائدة فيجب إجراء الجراحة فوراً وازالتها مباشرة من دون تأخير.
ومن المهم جداً عدم إعطاء الطفل أي أدوية أو مسكنات لآلام البطن، لأن اعطاء مسكن الألم يؤدي الى تمويه الصورة المرضية للحالة، وتفاقم الوضع وايهام الأهل بأن الطفل قد تحسن، وبنفس الوقت يستفحل المرض ويؤدي لانفجار الزائدة الدودية، الذي بدوره يؤدي الى التهاب الغشاء البريتوني وأحياناً تجرثم الدم والوفاة، اضافة الى المضاعفات المستقبلية من التصاقات في الأمعاء والأعضاء في البطن. وعند الشك بوبجود التهاب الزائدة الدودية، يجب مراجعة الطبيب أو المستشفى مباشرة وعدم اعطاء أي مسكنات للألم ، لأن التأخر في المعالجة الجراحية يؤدي الى انفجارها وحدوث المضاعفات المذكورة أعلاه.
منقول