تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عدم الخضوع لرغبة طفلك من أجل الحصول على الهدوء

عدم الخضوع لرغبة طفلك من أجل الحصول على الهدوء 2024.

عدم الخضوع لرغبة طفلك من أجل الحصول على الهدوء
عدم الخضوع لرغبة طفلك من أجل الحصول على الهدوء

إذا سبّب صراخ الطفل توترًا لأمه، فإنها تخضع لطلبه كي تحظى بلحظات من الهدوء، وهذا حل غير صائب، لأنه من غير المؤكد أن هذا التصرف سوف يهدئ من روعه، فضلاً عن أنه سوف يشوش تفكيره فيقول في نفسه: كيف منعتني والدتي منذ لحظات والآن لا تمنعني؟ هل لدي سلطة عليها إذا صرخت بشكل قوي؟. ولكي يتأكد يعود ويمتحن والدته من دون تردد.

عدم الخضوع لرغبة طفلك من أجل الحصول على الهدوء
عدم الخضوع لرغبة طفلك من أجل الحصول على الهدوء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.