تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » عوامل تحد من طموح المرأة – هذه تحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير

عوامل تحد من طموح المرأة – هذه تحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير 2024.

عوامل تحد من طموح المرأةهذه تحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير
عوامل تحد من طموح المرأةهذه تحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير

المرأة العربية في الشرق الأوسط يحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير من العوامل البعض يقول بأن هذه العوامل ليست بسبب الرجل بل هي بسبب فيسولوجية جسم المرأة و اختلافها عن طبيعية جسم الرجل، من هذه العوامل ما يلي :
خليجية
1- عوامل فيسولوجية : يختلف طبيعة جسم المرأة عن جسم الرجل فذلك قد يعيق حصولها على بعض الوظائف بالرغم من أن تم كسر هذه القاعدة النمطية فأصبحن نجد المرأة في جميع المجالات بلا استثناء.
2- ضوابط المجتمع : ان طبيعة المجتمع العربي الذكورية والمتسلطة أحيانا، قد تمنع من عمل المرأة و تحد من طموحها وتجعلها خجولة وغير قادرة على كسر حاجز الخوف لتكون مثل الرجل.
3- أصحاب العمل : مازالت النظرة الذكورية مسيطرة على بعض من أصحاب العمل، فهم يفضلون توظيف الرجال اكثر، وان وظّفوا المرأة يفضلون أن تكون الادارة من الرجال.
4- حاجز الخوف : تخاف المراة في كثير من الأحيان أن تكون أمام خيارين اثنين فقط ألا و هما اما البيت و الاولاد والحياة العائلية أو الطموح و النجاح في العمل. لذلك قد تضحي بالعمل في سبيل العائلة بالرغم من أنها تستطيع ايجاد التوازن بين الاثنين ولكن ضغوطات المجتمع تقيدها.
5- الفجوة بين راتب الرجل و المرأة : ما زال الوطن العربي يعامل المراة أحيانا كانها أقل من الرجل فبالرغم من تقدمها في العمل مازال هناك فجوة بين راتب الرجل والمرأة لذلك المرأة تشعر بالظلم وعدم الانصاف وقد يحد ذلك من مثابرتها.

ما رأيك أنتِ، هل هناك عوامل أخرى لم نذكرها؟

عوامل تحد من طموح المرأةهذه تحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير
عوامل تحد من طموح المرأةهذه تحد من طموحاتها ويعيق من أحلامها الكثير

طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبي وأشواقي

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.