تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لحل مشكلة التبول اللاارادى عند الاطفال اليكي الحل

لحل مشكلة التبول اللاارادى عند الاطفال اليكي الحل 2024.

لحل مشكلة التبول اللاارادى عند الاطفال اليكي الحللحل مشكلة التبول اللاارادى عند الاطفال اليكي الحللحل مشكلة التبول اللاارادى عند الاطفال اليكي الحللحل مشكلة التبول اللاارادى عند الاطفال اليكي الحل

التعريف بالمشكلة: التبول اللاإرادي
من أكثر الاضطرابات شيوعاً في مرحلة الطفولة، وهو عبارة عن الانسياب
التلقائي للبول ليلا أو نهارا ، أو ليلا ونهارا معاً لدى طفل تجاوز عمره
الأربع سنوات ، أي السن التي يتوقع فيها أن يتحكم الطفل بمثانته. ويمكن أن
يكون التبول أوليا Primary ، بحيث يظهر في عدم قدرة الطفل منذ ولادته وحتى
سن متأخرة على ضبط عملية التبول. أو يكون التبول ثانوياً Secondary ، بحيث
يعود الطفل إلى التبول ثانية بعد أن يكون قد تحكم بمثانته لفترة لا تقل عن
سنة. وفى بعض الأحيان يترافق التبول اللاإرادي بالتبرز اللاإرادي أيضا ،
ولكن نطمئن الوالدين .. فلابد أن يكون هناك علاج لهذه المشكلة .. ولكن لابد
أن نتعرف أولا على الأسباب المؤدية لهذه المشكلة. (التبول اللاإرادي)
من المشاكل العائلية المزعجة؛ لأنه حالة تؤثر سلبا على الطفل وعلى والديه،
بل قد تصيب الوالدين بنوع من الشعور بالإحباط والأسف الشديد، ومن جهة فهي
تصيب الطفل بنوع من الخجل أمام إخوانه؛ ما يجعله مثارا للسخرية والتندر بين
اخوته ومن حوله. كما تسبب له شعورا بالنقص وفقدان الشعور بالأمن الذي يؤدي
إلى فشل دراسي والشعور بالذلة والخجل، والميل إلى الانزواء والنوبات
العصبية وغير ذلك، وتؤدي هذه المشكلة بالطفل إلى العناد والتخريب والميل
إلى الانتقام في محاولة للثأر من نفسه وتعويض النقص الحاصل في شخصيته وكثرة
النقد وسرعة الغضب؛ ما يسبب النوم المضطرب للطفل وكذلك الأحلام المزعجة
وتدهور الحالة العصبية والنفسية. من هنا كانت هذه مشكلة عائلية (نفسية)..
وأن التأخر في علاجها يشكل خطرا على نفسية الأسرة المكونة من الوالدين
وأطفالهما. مشكلة التبول مشكلة شائعة .. حدوثها 10% في الاطفال الصغار ..
و لكن العمر الذي عنده تعتبر المشكلة مرضية ( عند عمر خمس سنوات ) .
أسباب التبول اللاإرادي هناك دراسات عديدة حول الوقوف عند أسباب هذه
المشكلة، من أهم هذه الأسباب: أسباب عضوية 1 – اضطرابات المثانة
(الالتهابات – صغر حجم المثانة – ضيق عنق المثانة). 2 – نوبات صرعية كبرى
في الليل. 3 – انقسام الفقرات القطنية بالعمود الفقري. 4 – التهاب الحبل
الشوكي. 5 – السكري DM. 6 – الأعراض الجانبية لبعض الأدوية. 7 – التحكم
الطبيعي للمثابة يكتسب بطريقة تدريجية، واكتساب التحكم يعتمد على عدة أمور
منها التطور العقلي – العضلي.. العاطفي وأيضا التدريب على استعمال الحمام
مبكرا. فأي تاخر مما ذكر.. قد يؤدي إلى تأخر في اكتساب التحكم في المثانة. 8
– العامل الوراثي يلعب دورا مهما.. فحسب الإحصائيات 75% من الاطفال
المصابين بالتبول اللاإرادي لهم آباء او امهات كانوا مصابين بذلك عند
الصغر. 9 – ودراسات أخرى اظهرت وجود نقص في هرمونANT DIURTIC HORMONE في
فترة الليل و هذا الهرمون يتحكم في عملية البول. أسباب نفسية 1 – القلق
النفسي. 2 – تعرض الطفل للصراعات مع الإحباط وكبت الانفعال. 3 – جذب
الاهتمام الذي فقده الطفل بسبب ميلاد طفل جديد أو التفرقة في المعاملة. 4 –
بداية ذهاب الطفل إلى حضانة. 5 – الانتقال إلى مسكن جديد. 6 – مشاكل أو
اختلافات عائلية. الحل والعلاج من خلال عرض الأسباب يتبين لنا نقطة مهمة
جدا في علاج هذه المشكلة، وهي أنه يجب الأخذ بنظر الاعتبار عدم التعامل مع
جميع الحالات بالطريقة والأسلوب نفسيهما؛ فكل حالة تتطلب دراسة خاصة لمعرفة
أسبابها ومعالجتها من خلال الأسباب، وهذه أول خطوة في العلاج، وهي معرفة
السبب. ثم يوجد طرق وتوجيهات قد تفيد بإذن الله تعالى في علاج هذه الحالة
(المشكلة) منها: 1 – التعويد المبكر للطفل على دخول (الحمام) واستخدامه
استخداما صحيحا. فمع وجود الحفائظ السهلة تقاعست الأمهات عن تدريب الطفل في
سن مبكرة. 2 – تعويد الطفل على دخول (الحمام والتبول) قبل أن يذهب إلى
فراشه. 3 – عدم تأنيبه والسخرية به، إذ إن هذا أمر ليس في مقدوره، فالأولى
أن نكون عونا له لا حربا عليه. 4 – تشجيعه بمكافأته حين يصحو من نومه ولم
يتبول. 5 – تدريب الطفل نهارا ليؤخر الرغبة في التبول. 6 – تقليل كمية
السوائل قبل النوم. 7 – تعويد الطفل على الاستيقاظ ليلاً لتفريغ ما في
مثانته وان يوقظ لهذا الغرض وان يكون بكامل وعيه. وواجب الأهل تيسير عملية
ذهاب الطفل إلى دورة المياه للتبول وإضاءتها. وأن تكون دورة المياه قريبة
من غرفة نوم الطفل، ويجب ألا تكون هذه العملية مربكة بالنسبة للطفل بحيث
يراها واجباً ثقيلاً، واصطحاب أحد الكبار إلى دورة المياه إذا كان يخاف
الذهاب إليها ليلاً بمفرده. (منقول من مدونة مترو) أدوية عشبية لعلاج
التبول اللاإرادي هناك بعض الأعشاب التي تعالج أمراضا مثل التبول اللاإرادي
عند الأطفال والناجم غالباً عن توتر الطفل والضغط العصبي المفوض عليه
نتيجة لتوتر الحياة من حوله أو بسبب وجود تهيج موضعي نتيجة لضيق قناة مجرى
البول أو التهاب المثانة أو غيرها من المشكلات. وبعض الأعشاب المفيدة في
هذه الحالة هي تناول مغلي الأقحوان الحرمل و الزيزفون والبابونج والشونيز
والكندر والشمر والشكوريا مع مراعاة تحليتها بعسل النحل وتفريغ المثانة قبل
النوم مباشرة. – العسل: يقول (د. س. جارفيس): إننا نحتاج إلى دواء يمتص
الماء ويحتفظ به، وله تأثير مسكن على جسم الأطفال, كما يجب ألا يكون في
استعماله ضرر، سواء استعمل لمدة طويلة مستمرة أم استعمل في فترات متقطعة
لمدد طويلة أو قصيرة حسب اللزوم, وقبل هذا كله يجب أن يستسيغه الطفل
ويتقبله بكل ارتياح، وهذا لا يكون إلا في العسل، حيث يستطيع أن يمتص
الرطوبة من الهواء ويكثفها، وسكر الفواكه (الفركتوز) ويحول دون تبوله أثناء
الليل في الفراش. ويمكن اتباع الوصفة التالية لعلاج التبول اللاإرادي عند
الأطفال ملعقة صغيرة من العسل قبل النوم مباشرة, وهذه تؤثر باتجاهين: أنها
تسكن الجهاز العصبي عند الطفل, كما أنها تمتص في جسمه الماء, وتحتفظ به
طيلة مدة النوم، وبهذا تستريح الكلى أيضاً. وأكد الدكتور هاني الغزاوي خبير
التجميل بالوسائل الطبيعية، أن ملعقة صغيرة من عسل النحل قبل النوم مباشرة
أو قبل النوم بنصف ساعة إلى الساعة تعطي نتيجة طيبة للأفراد الذين يعانون
من مشكلة التبول اللاإرادي. – الشب: (الصُرافه) أو (شب الفؤاد) وهو مادة
تشبه الملح الحجري (ملح الليمون) في الشكل لكنها في الطعم تختلف، وتباع في
محلات العطارة. الطريقة: أن يُؤخذ من هذه الصرافة وتبلل ويُمسح بها على
(عانة) الطفل بشكل دائري قبل النوم، وهي طريقة يستخدمها الشعبيون الذين
يفضلون العلاجات الشعبية عن أن يسلكوا طرق المستشفيات ودروبها. – الزنجبيل:
يحمص الزنجبيل حتى يصبح مثل القهوة ويسحق ويمزج مقدار عشرة جرامات مع
أوقية عسل فيؤخذ مقدار ملعقة قبل النوم كل ليلة لمد خمسة عشر يوماًالتعريف
بالمشكلة: التبول اللاإرادي من أكثر الاضطرابات شيوعاً في مرحلة الطفولة،
وهو عبارة عن الانسياب التلقائي للبول ليلا أو نهارا ، أو ليلا ونهارا معاً
لدى طفل تجاوز عمره الأربع سنوات ، أي السن التي يتوقع فيها أن يتحكم
الطفل بمثانته. ويمكن أن يكون التبول أوليا Primary ، بحيث يظهر في عدم
قدرة الطفل منذ ولادته وحتى سن متأخرة على ضبط عملية التبول. أو يكون
التبول ثانوياً Secondary ، بحيث يعود الطفل إلى التبول ثانية بعد أن يكون
قد تحكم بمثانته لفترة لا تقل عن سنة. وفى بعض الأحيان يترافق التبول
اللاإرادي بالتبرز اللاإرادي أيضا ، ولكن نطمئن الوالدين .. فلابد أن يكون
هناك علاج لهذه المشكلة .. ولكن لابد أن نتعرف أولا على الأسباب المؤدية
لهذه المشكلة. (التبول اللاإرادي) من المشاكل العائلية المزعجة؛ لأنه
حالة تؤثر سلبا على الطفل وعلى والديه، بل قد تصيب الوالدين بنوع من الشعور
بالإحباط والأسف الشديد، ومن جهة فهي تصيب الطفل بنوع من الخجل أمام
إخوانه؛ ما يجعله مثارا للسخرية والتندر بين اخوته ومن حوله. كما تسبب له
شعورا بالنقص وفقدان الشعور بالأمن الذي يؤدي إلى فشل دراسي والشعور بالذلة
والخجل، والميل إلى الانزواء والنوبات العصبية وغير ذلك، وتؤدي هذه
المشكلة بالطفل إلى العناد والتخريب والميل إلى الانتقام في محاولة للثأر
من نفسه وتعويض النقص الحاصل في شخصيته وكثرة النقد وسرعة الغضب؛ ما يسبب
النوم المضطرب للطفل وكذلك الأحلام المزعجة وتدهور الحالة العصبية
والنفسية. من هنا كانت هذه مشكلة عائلية (نفسية).. وأن التأخر في علاجها
يشكل خطرا على نفسية الأسرة المكونة من الوالدين وأطفالهما. مشكلة التبول
مشكلة شائعة .. حدوثها 10% في الاطفال الصغار .. و لكن العمر الذي عنده
تعتبر المشكلة مرضية ( عند عمر خمس سنوات ) . أسباب التبول اللاإرادي
هناك دراسات عديدة حول الوقوف عند أسباب هذه المشكلة، من أهم هذه الأسباب:
أسباب عضوية 1 – اضطرابات المثانة (الالتهابات – صغر حجم المثانة – ضيق عنق
المثانة). 2 – نوبات صرعية كبرى في الليل. 3 – انقسام الفقرات القطنية
بالعمود الفقري. 4 – التهاب الحبل الشوكي. 5 – السكري DM. 6 – الأعراض
الجانبية لبعض الأدوية. 7 – التحكم الطبيعي للمثابة يكتسب بطريقة تدريجية،
واكتساب التحكم يعتمد على عدة أمور منها التطور العقلي – العضلي.. العاطفي
وأيضا التدريب على استعمال الحمام مبكرا. فأي تاخر مما ذكر.. قد يؤدي إلى
تأخر في اكتساب التحكم في المثانة. 8 – العامل الوراثي يلعب دورا مهما..
فحسب الإحصائيات 75% من الاطفال المصابين بالتبول اللاإرادي لهم آباء او
امهات كانوا مصابين بذلك عند الصغر. 9 – ودراسات أخرى اظهرت وجود نقص في
هرمونANT DIURTIC HORMONE في فترة الليل و هذا الهرمون يتحكم في عملية
البول. أسباب نفسية 1 – القلق النفسي. 2 – تعرض الطفل للصراعات مع الإحباط
وكبت الانفعال. 3 – جذب الاهتمام الذي فقده الطفل بسبب ميلاد طفل جديد أو
التفرقة في المعاملة. 4 – بداية ذهاب الطفل إلى حضانة. 5 – الانتقال إلى
مسكن جديد. 6 – مشاكل أو اختلافات عائلية. الحل والعلاج من خلال عرض
الأسباب يتبين لنا نقطة مهمة جدا في علاج هذه المشكلة، وهي أنه يجب الأخذ
بنظر الاعتبار عدم التعامل مع جميع الحالات بالطريقة والأسلوب نفسيهما؛ فكل
حالة تتطلب دراسة خاصة لمعرفة أسبابها ومعالجتها من خلال الأسباب، وهذه
أول خطوة في العلاج، وهي معرفة السبب. ثم يوجد طرق وتوجيهات قد تفيد بإذن
الله تعالى في علاج هذه الحالة (المشكلة) منها: 1 – التعويد المبكر للطفل
على دخول (الحمام) واستخدامه استخداما صحيحا. فمع وجود الحفائظ السهلة
تقاعست الأمهات عن تدريب الطفل في سن مبكرة. 2 – تعويد الطفل على دخول
(الحمام والتبول) قبل أن يذهب إلى فراشه. 3 – عدم تأنيبه والسخرية به، إذ
إن هذا أمر ليس في مقدوره، فالأولى أن نكون عونا له لا حربا عليه. 4 –
تشجيعه بمكافأته حين يصحو من نومه ولم يتبول. 5 – تدريب الطفل نهارا ليؤخر
الرغبة في التبول. 6 – تقليل كمية السوائل قبل النوم. 7 – تعويد الطفل على
الاستيقاظ ليلاً لتفريغ ما في مثانته وان يوقظ لهذا الغرض وان يكون بكامل
وعيه. وواجب الأهل تيسير عملية ذهاب الطفل إلى دورة المياه للتبول
وإضاءتها. وأن تكون دورة المياه قريبة من غرفة نوم الطفل، ويجب ألا تكون
هذه العملية مربكة بالنسبة للطفل بحيث يراها واجباً ثقيلاً، واصطحاب أحد
الكبار إلى دورة المياه إذا كان يخاف الذهاب إليها ليلاً بمفرده. (منقول من
مدونة مترو) أدوية عشبية لعلاج التبول اللاإرادي هناك بعض الأعشاب التي
تعالج أمراضا مثل التبول اللاإرادي عند الأطفال والناجم غالباً عن توتر
الطفل والضغط العصبي المفوض عليه نتيجة لتوتر الحياة من حوله أو بسبب وجود
تهيج موضعي نتيجة لضيق قناة مجرى البول أو التهاب المثانة أو غيرها من
المشكلات. وبعض الأعشاب المفيدة في هذه الحالة هي تناول مغلي الأقحوان
الحرمل و الزيزفون والبابونج والشونيز والكندر والشمر والشكوريا مع مراعاة
تحليتها بعسل النحل وتفريغ المثانة قبل النوم مباشرة. – العسل: يقول (د. س.
جارفيس): إننا نحتاج إلى دواء يمتص الماء ويحتفظ به، وله تأثير مسكن على
جسم الأطفال, كما يجب ألا يكون في استعماله ضرر، سواء استعمل لمدة طويلة
مستمرة أم استعمل في فترات متقطعة لمدد طويلة أو قصيرة حسب اللزوم, وقبل
هذا كله يجب أن يستسيغه الطفل ويتقبله بكل ارتياح، وهذا لا يكون إلا في
العسل، حيث يستطيع أن يمتص الرطوبة من الهواء ويكثفها، وسكر الفواكه
(الفركتوز) ويحول دون تبوله أثناء الليل في الفراش. ويمكن اتباع الوصفة
التالية لعلاج التبول اللاإرادي عند الأطفال ملعقة صغيرة من العسل قبل
النوم مباشرة, وهذه تؤثر باتجاهين: أنها تسكن الجهاز العصبي عند الطفل, كما
أنها تمتص في جسمه الماء, وتحتفظ به طيلة مدة النوم، وبهذا تستريح الكلى
أيضاً. وأكد الدكتور هاني الغزاوي خبير التجميل بالوسائل الطبيعية، أن
ملعقة صغيرة من عسل النحل قبل النوم مباشرة أو قبل النوم بنصف ساعة إلى
الساعة تعطي نتيجة طيبة للأفراد الذين يعانون من مشكلة التبول اللاإرادي. –
الشب: (الصُرافه) أو (شب الفؤاد) وهو مادة تشبه الملح الحجري (ملح
الليمون) في الشكل لكنها في الطعم تختلف، وتباع في محلات العطارة. الطريقة:
أن يُؤخذ من هذه الصرافة وتبلل ويُمسح بها على (عانة) الطفل بشكل دائري
قبل النوم، وهي طريقة يستخدمها الشعبيون الذين يفضلون العلاجات الشعبية عن
أن يسلكوا طرق المستشفيات ودروبها. – الزنجبيل: يحمص الزنجبيل حتى يصبح مثل
القهوة ويسحق ويمزج مقدار عشرة جرامات مع أوقية عسل فيؤخذ مقدار ملعقة قبل
النوم كل ليلة لمد خمسة عشر يوماً

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.