واشنطن : طرحت شركة «كلارينس» الطبية مستحضر «Vital Light» الجديد لمكافحة علامات التجاعيد، ومحاربة الخطوط الرفيعة التي تحفر أخاديد على الوجه مع الوقت.
ومن المعروف أنه مع التقدم في السن، لا يعود الجلد قادرا على التخلص من نفايات الخلايا بشكل طبيعي، وهذا ما يؤدي إلى شيخوخة هذه الخلايا ويسرع من عملية ترهل البشرة وفقدان نضارتها. وبناء على ذلك، تم تركيب هذا المستحضر من مستخلصات نباتات خاصة جدا، تحتوي على أحماض أمينية تعزز الدورة الدموية الصغرى في الجلد، وتحسن تغذية البشرة لإكسابها نضارة وشبابا. من هذا المنطلق، يساعد المستحضر على إخفاء المظاهر المرئية للتغيرات في سطح البشرة، وهي الطبقة التي تشكل الدعم الأساسي وتعكس الضوء في الجلد، وتوحد اللون بإخفاء علامات التصبغ والبقع اللونية الظاهرة. والفضل هنا يعود إلى نبتة سبيرغوليريا، التي تستعملها نساء المغرب في التخلص من آثار التصبغ والبقع الناتجة عن تغير الهرمونات والتعرض للشمس.
وذكرت جريدة "الشرق الأوسط" أن التوتر أيضاً له تأثيرات سلبية كثيرة على البشرة، فإلى جانب البيئة والأشعة فوق البنفسجية وأسلوب الحياة غير الصحي وما شابه من أمور أخرى، يتضافر لإلحاق الضرر بالخلايا، ومن تم ظهور التجاعيد. لهذا كان من البديهي أن تخطط شركات التجميل لإنتاج مضادات قوية تعيد للبشرة شبابها وتركز على التخلص من التوتر.
دار «جيفنشي» Givenchy ارتأت، في المقابل، مداواة الداء بالداء، أي تعريض البشرة إلى العوامل المسببة للتوتر «هورمسس» Hormesis، ومعناها في اللغة اليونانية «أن يثير» لكن بجرعات صغيرة لتعزيز قدرة الخلايا على مقاومة أي توتر محتمل في المستقبل. البروفسور سورش راتان الخبير في مجال «هورمسس» هو الذي أثار الانتباه إلى هذه المسألة وطورها في دار «جيفنشي» ليكون ثمرة هذا التعاون «فاكسين فور يوث» Vax»In For Youth، وهو سيروم أقرب إلى اللقاح يساعد البشرة على تطوير آليات الدفاع اللازمة لحماية نفسها.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه النظرية تعود إلى عام 1888 وبدأها عالم الصيدلة الألماني هوغو شولز، الذي قال إن الجسم قادر؛ ليس فقط على حماية نفسه عند تعرضه لجرعات صغيرة من المواد السامة، بل أيضا على تسريع عملية المعالجة الخلوية. ما قام به سورش راتان وشركة «جيفنشي» أنهما طورا هذه النظرية بالتركيز على بروتين معين يعزز البشرة ويحميها من أي توتر محتمل، وتم تعبئته من خلال هذا السيروم.
ومن المعروف أنه مع التقدم في السن، لا يعود الجلد قادرا على التخلص من نفايات الخلايا بشكل طبيعي، وهذا ما يؤدي إلى شيخوخة هذه الخلايا ويسرع من عملية ترهل البشرة وفقدان نضارتها. وبناء على ذلك، تم تركيب هذا المستحضر من مستخلصات نباتات خاصة جدا، تحتوي على أحماض أمينية تعزز الدورة الدموية الصغرى في الجلد، وتحسن تغذية البشرة لإكسابها نضارة وشبابا. من هذا المنطلق، يساعد المستحضر على إخفاء المظاهر المرئية للتغيرات في سطح البشرة، وهي الطبقة التي تشكل الدعم الأساسي وتعكس الضوء في الجلد، وتوحد اللون بإخفاء علامات التصبغ والبقع اللونية الظاهرة. والفضل هنا يعود إلى نبتة سبيرغوليريا، التي تستعملها نساء المغرب في التخلص من آثار التصبغ والبقع الناتجة عن تغير الهرمونات والتعرض للشمس.
وذكرت جريدة "الشرق الأوسط" أن التوتر أيضاً له تأثيرات سلبية كثيرة على البشرة، فإلى جانب البيئة والأشعة فوق البنفسجية وأسلوب الحياة غير الصحي وما شابه من أمور أخرى، يتضافر لإلحاق الضرر بالخلايا، ومن تم ظهور التجاعيد. لهذا كان من البديهي أن تخطط شركات التجميل لإنتاج مضادات قوية تعيد للبشرة شبابها وتركز على التخلص من التوتر.
دار «جيفنشي» Givenchy ارتأت، في المقابل، مداواة الداء بالداء، أي تعريض البشرة إلى العوامل المسببة للتوتر «هورمسس» Hormesis، ومعناها في اللغة اليونانية «أن يثير» لكن بجرعات صغيرة لتعزيز قدرة الخلايا على مقاومة أي توتر محتمل في المستقبل. البروفسور سورش راتان الخبير في مجال «هورمسس» هو الذي أثار الانتباه إلى هذه المسألة وطورها في دار «جيفنشي» ليكون ثمرة هذا التعاون «فاكسين فور يوث» Vax»In For Youth، وهو سيروم أقرب إلى اللقاح يساعد البشرة على تطوير آليات الدفاع اللازمة لحماية نفسها.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه النظرية تعود إلى عام 1888 وبدأها عالم الصيدلة الألماني هوغو شولز، الذي قال إن الجسم قادر؛ ليس فقط على حماية نفسه عند تعرضه لجرعات صغيرة من المواد السامة، بل أيضا على تسريع عملية المعالجة الخلوية. ما قام به سورش راتان وشركة «جيفنشي» أنهما طورا هذه النظرية بالتركيز على بروتين معين يعزز البشرة ويحميها من أي توتر محتمل، وتم تعبئته من خلال هذا السيروم.
للإمأنـــــــــة منقول …