هناك مطبات تعرق الحب وتوقفه ومن خلال هذه المطبات يتسرب الملل والضجر والسخط في العلاقه الزوجيه وهذا ينعكس سلبا على علاقتهما معا فالزوجان الذكيان هما اللذان يحرصان على معالجه الأمور غير المرضيه في علاقتهما ومنها
¤السكوت على المشاكل،
لاتخلو الحياه من المشاكل الزوجيه ولاكن كثرتها وتكرارها يولد شعور بالضجر.
¤الإستهزاء وجرح المشاعر ،
فهذه الأمور تولد كراهيه لأنها تقلل من شأن الطرف الأخر وبالتالي لن يكون هناك احترام ولاحب بل نفور وكراهيه..
¤عدم الأهتمام والأنشغال الدائم من كل الزوجين ،
لأنشغال لايلزم كونهما خارج المنزل فقد يكون حاضرين في المنزل حضورا جسديا فليس هذا هو الحضور المطلوب إنما الحضور المطلوب حضور الكيان والوجدان والعواطف .
¤الملل
منا اسبابه الروتين في الحياه والفراغ والإفتقار إلى التجديد في الأمور اليوميه .
¤التسلط ،
يظن البعض إنه يجب ان يكون صاحب القرار في كل صغيره وكبيره مع اتخاذ القرار لايعني التسلط ولايلغي دور رأي الأخرين
¤التثبيط وعدم التقدير
قديكون لكل الطرفين طموحاته ورغباته تحتاج الى مسانده ومساعده ولكن عدم تفهم الطرف الأخر وعدم تقديره يقوم بتثبيط الهمه والتوبيخ ممايولد شعور بالتملل وعدم الرغبه في تحقيقه وبالتالي يشعر بعدم الحب .اتمنا اشتفتومن الموضوع
ا
¤السكوت على المشاكل،
لاتخلو الحياه من المشاكل الزوجيه ولاكن كثرتها وتكرارها يولد شعور بالضجر.
¤الإستهزاء وجرح المشاعر ،
فهذه الأمور تولد كراهيه لأنها تقلل من شأن الطرف الأخر وبالتالي لن يكون هناك احترام ولاحب بل نفور وكراهيه..
¤عدم الأهتمام والأنشغال الدائم من كل الزوجين ،
لأنشغال لايلزم كونهما خارج المنزل فقد يكون حاضرين في المنزل حضورا جسديا فليس هذا هو الحضور المطلوب إنما الحضور المطلوب حضور الكيان والوجدان والعواطف .
¤الملل
منا اسبابه الروتين في الحياه والفراغ والإفتقار إلى التجديد في الأمور اليوميه .
¤التسلط ،
يظن البعض إنه يجب ان يكون صاحب القرار في كل صغيره وكبيره مع اتخاذ القرار لايعني التسلط ولايلغي دور رأي الأخرين
¤التثبيط وعدم التقدير
قديكون لكل الطرفين طموحاته ورغباته تحتاج الى مسانده ومساعده ولكن عدم تفهم الطرف الأخر وعدم تقديره يقوم بتثبيط الهمه والتوبيخ ممايولد شعور بالتملل وعدم الرغبه في تحقيقه وبالتالي يشعر بعدم الحب .اتمنا اشتفتومن الموضوع
ا
اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك ..جنوبيه
مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه يااشجان الحسن على اطلاعك لموضوعي