عندما يتكرر روتينك ولايُطربكَ المديح..
ولاتعنيك الشتائم،، وتكون أول المُغادرين من الاجتماعات
ولاينطلق من هاتفك سوى رنين تنبيه،،
المواعيد اللتي غالباً,,ماتفوت
عندما تحدق في الوجوه المنفعله باستغراب وعندما
تكف يديك عن التلويح ..
عندما تبدا بعد أزرار قميصك وتتسال:لماذا
أصبح العالم هكذا،،سخيف؟؟
عندما تصبح وحيدا بطريقه تُحبها
بطريقه تزهو بها لكونك اصبحت
ذو كفايه اجتماعيه ذاتيه وذو كفايه اجتماعيه,,
وذو مكانه عاليه،،
هنا تكون قد انتزعت نفسك,,
من ارصفة الزحام لتتنفس ..،