تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » نصائح هامة جدا في التربية .

نصائح هامة جدا في التربية . 2024.

  • بواسطة
الإخلاص والاجتهاد في تربية الأبناء والاستعانة بالله عز وجل في ذلك ، وهو منهج إبراهيم عليه السلام وامرأة عمران ، وإعانة الأولاد على البر وحسن الخلق.

· الدعاء للأبناء وتجنب الدعاء عليهم ، فإن كانوا صالحين دعا لهم بالثبات والمزيد ، وإن كانوا طالحين دعا لهم بالهداية والتسديد.

· غرس الإيمان والعقيدة الصحيحة والقيم الحميدة والأخلاق الكريمة في نفوس الأبناء وخير مصدر لذلك هو الكتاب والسنة وسيرة السلف الصالح.

· تجنيبهم الأخلاق الرذيلة وتقبيحها في نفوسهم ، فيكرِّه الوالدان لأبنائهم الكذب والخيانة والحسد والحقد الغيبة والنميمة وعقوق الوالدين وقطيعة الأرحام والأثرة والكسل والتخاذل وغيرها من سفاسف الأخلاق والأفعال حتى ينشأوا مبغضين لها نافرين منها.

· تعليمهم الأمور المستحسنة وتدريبهم عليها مثل : تشميت العاطس ، وكتمان التثاؤب، والأكل باليمين، وآداب قضاء الحاجة ، وآداب السلام ورده، وآداب استقبال الضيوف ، والتعاون، والبحث عن المعرفة .. فإذا تدرب الأبناء على هذه الآداب والأخلاق والأمور المستحسنة منذ الصغر ، ألفوها وأصبحت سجية لهم في سني عمرهم القادمة.

· الحرص على تحفيظهم كتاب الله ، وتحصينهم بالأذكار الشرعية وتعليمهم إياها ، واصطحابهم في رحلات إلى مكة المكرمة والمدينة المنورة وإلى مجالس الذكر والمحاضرات الدينية التي تقام في المساجد.

· الحرص على تعليمهم بالقدوة فلا يسلك الوالدان أو أحدهما مسلكاً يناقض ما يعلمهم ويحثهم عليه ؛ لأن ذلك يجعل جهودهم لا تحقق ثمارها وتفقد نصائحهم أثرها.

· تنمية الجرأة الأدبية وزرع الثقة في نفوس الأبناء وتعويدهم على التعبير عن آرائهم حتى يعيش كل منهم كريماً شجاعاً في حدود الأدب.

· تعويد الأبناء على القيام ببعض المشاركات الاجتماعية ، وذلك بحثهم على المساهمة في خدمة دينهم ومجتمعهم وإخوانهم المسلمين ، إما بالدعوة إلى الله أو إغاثة الملهوفين ، أو مساعدة الفقراء والمحتاجين.

· تدريبهم على اتخاذ القرار وتحمل ما يترتب عليه ، فإن أصابوا شجعوا وشُد على أيديهم وإن أخطأوا قُوموا وسددوا بلطف.
· تخصيص وقت للجلوس مع الأبناء مهما كان الوالدان مشغولين ، فلا بد من الجلوس الهادف معهم لمؤانستهم وتسليتهم وتعليمهم ما يحتاجون إليه ، فهذه الجلسات الهادفة لها من الآثار الجانبية مالا حصر له من الشعور بالاستقرار والأمن وهدوء النفس والطباع.

· الإصغاء إليهم إذا تحدثوا وإشعارهم بأهميتهم وأهمية ما يقولون مهما كان تافهاً في نظر الوالدين ، وقد قيل: أنصت لأبنائك ليحسنوا الإنصات لك .

· تفقد أحوالهم ومراقبتهم عن بعد ، ومن ذلك ملاحظة مدى أدائهم للشعائر الدينية والسؤال عن أصحابهم ، وملاحظة مدى استخدامهم للهواتف وملاحظة ما يقرؤونه أو ما يشاهدونه أو يتعاملون معه في الإنترنت وتحذيرهم من البرامج أو المجلات أو المواقع التي تفسد دينهم وأخلاقهم وإرشادهم إلى بدائل نافعة.

· تهيئة الظروف المناسبة لإحاطة الأبناء بالصحبة الصالحة وتجنيبهم رفقة السوء ، وخاصة في مرحلة المراهقة وإكرام الصحبة الصالحة للأبناء .

· التركيز على إيجابيات الأبناء وإظهارها والإشادة بها وتنميتها والتغافل – لا الغفلة – عن بعض ما يصدر منهم من عبث أو طيش ، والبعد عن تضخيم الأخطاء بل عليهم أن ينزلوها منازلها ويدركوا أن الكمال لله وحده.

· إعطاء الأبناء فرصة لتصحيح أخطائهم ؛ لينهضوا للأمثل ويتخذ الوالدين من ذلك الخطأ سبيلا لتدريب الأبناء على حل مشاكلهم.

· العناية باختيار المدارس المناسبة للأبناء والحرص على متابعتهم فيها.

منقول

شكرآ جزيلآ لكى حبيبتى
كتر الف خيرك تسلمى
ممتازة حبيبتى

أنت الممتازة يا أعز الناس على قلبي

مشكوره على المعلومات القيمه

ودي

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

تسلم اناملك ياmumina
على الموضوع الرائع المهم نفيد ونستفيدخليجيةخليجيةخليجية

تسلمي حبيبتي حياة جزاكي الله خيرا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.