ازداد وزن الحقيبة المدرسية في السنوات الأخيرة حتى أصبحت تصل إلى 16- 20 كغ. وتزداد خطورة الأمر عندما يكون هناك استعدادٌ شخصي لدى الطفل، فتزداد شدة ميلان العمود الفقري لديه. لقد تعود الأطفال على حمل الحقيبة المدرسية على جانبٍ واحد أو كلا الجانبين، وفي الحالة الأولى يحدث التقوس في ناحيةٍ واحدةٍ حيث تؤثر على الكتف والأعصاب من الناحية الأخرى. أما الحقائب المحمولة
على كلا الجانبين فتؤدي إلى تقوس الظهر إلى الأمام، وحدوث خلل في العمود الفقري بسبب تغيير في مركز ثقل الجسم. ويزداد الانحناء مع نمو الجسم وتحدث الآلام المزمنة، كما تظهر المشكلات طويلة الأمد على امتداد الفقرات من الرقبة إلى أسفل الظهر. ولذلك ينصح ألا يتجاوز وزن الحقيبة 10 – 15% من وزن الطفل، ويتم ذلك بتخفيف ما أمكن تخفيفه من الكتب، و يفضل أن تكون الحقيبة من النوع المزود بعجلات ٍعلى الأرض.
على كلا الجانبين فتؤدي إلى تقوس الظهر إلى الأمام، وحدوث خلل في العمود الفقري بسبب تغيير في مركز ثقل الجسم. ويزداد الانحناء مع نمو الجسم وتحدث الآلام المزمنة، كما تظهر المشكلات طويلة الأمد على امتداد الفقرات من الرقبة إلى أسفل الظهر. ولذلك ينصح ألا يتجاوز وزن الحقيبة 10 – 15% من وزن الطفل، ويتم ذلك بتخفيف ما أمكن تخفيفه من الكتب، و يفضل أن تكون الحقيبة من النوع المزود بعجلات ٍعلى الأرض.
منقول