الأعداء و الأشقاء . 2024.

الأعداء و الأشقاء

تصدوا لنا من كل وجه أوغلوا
فكم أرصدوا عينا و كم حشدوا جندا

و كم أرثوا بين الأخلاء من قلي
تزيد على مر الزمان بهم وقدا

و ما عجب ان أفسدوا ذات بيننا
فقدما عرفناهم أعادينا اللدا

و لكن تعجب ان عجبت لأمة
تسالم من عادى و تسلم من ودا

تقاتل أحرى الناس بالحب و الرضا
و تحتمل الظلم المبين من الأعدا

منقول

جميييييييييييييل حبيبتى
ربنا يباركلك حبيبتى

جزاكي الله ألف خير حبيبتي

انتى الخير كله الذى كتب لى فى الدنيا حبيبتى
ربنا يديم المعروف
والخير الذى كتب لى فى الاخرة لاننا ولله الحمد احبة فى الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.