!"
آحيآٍناً تٍشعرٌ " بوحٍده بآلٍغهٍ "
رٌُغمٍ أنكْ مُحآطٍ بآلعُديدٍ منْ ( آلأشٍخآصً ) ..
وُربمآ تكٍونْ تضحٍك ْفي تٍلكْ آلأثٍنآءٍ ..وبأٍعلىٌ صوٍتكْ ..
لكنْ " قلٍبكْ " يكونٍ فآرغٍاً " ..
فأنٍتْ ببسٍآطهٍ .. لآتسٍتطيعٌ أنْ تُظهرٍ وجهٍكْ آلآخٍر لمنْ حوٍلكْ ..
ببٍسآطهٍ ..
– لآتستٍطيعٌ أنْ تخٍبُرهمٍ ( كٍم تتٍنآقض ُ" دآخلكْ آلمشٍآعرٍ " ) ..
– لآتسٍتطيعً أنْ تقٍتحمً لحظٍآتهمٍ آلسعٍيده ..!
لتٍسكبْ ألٍمكْ .. وحيرٍتكْ .. وأسٍبآبْ تملكْ ..
– لآتسٍتطيعً آنْ تخًبرٍهم أنْ خلفٍ آقنعٍتكْ آلـ " بخٍيرً "
حقيٍقة أنكْ " ليسٍتْ بخيٍرً " ..!
بٍآلآمسٌ كُنتْ آملٍكْ " شخٍص عًزيزٍ " ..
لكٍننيً توٍقفتْ عنْ محُآوٍلة قرٍآءتهٍ ( مآ خٍلفً أحرٍفي ) ..
وتوٍقفتْ بآلتآليً .. عنْ إخبآرٍه بمآٍ خلٍفً " سـٍعآدتيً آلظٍآهرٍيه " ..
ولـٍ " ذلكْ آلصديقٍ " آلـٍذي " كنُتْ آملكهٍ "
أقولٍ ../
– آسفٍه لأنٍكْ لمٍ ( تعودٍ تعٍرفنيً ) ..
– آسٍفه لأنيٍ " لآ آسمٍح ً" لكْ بأنْ تعرفٍنيً ..
– آسٍفهٍ لأننيُ آبتعٍد عٍنكْ ..
– آٍسفه لأننٍي أقفٍلْ" آبوٍآبْ قلٍبي " .. وآمٍنع روٍحيً منْ آلإلتٍصآقً برٍوحكْ ..
– آسٍفهٍ لأننًي يومٍاً بعٍد يومً .. أُحوٍلْ حُبِنَآ ٍإلى ( مُجردٍ صٍدآقهٍ ) ..
لآ أكثٍر ..!
لكٍنني آٍسفهٍ أكثرً.. لأنٍكْ فعلتٍ هذآ كٍلهُ وأكثٍر..
ومعٍ ذلكْ لآزلتْ تُصرٍ بأنكْ .. تٍعرفنيً ..!
ولنفٍسي .. أقٍول ../
– آسفٍه لأنٍي " مٌتعٍبه جٍدآ " ..
فحٍينْ لآ أجدٍ ( ذلٍكْ آلصٍديقً ) لآفُسٌر لهٍ مآخلٍفً أحٍرفيً …
أقٍتلْ روٍحي أولٍاً .. ولآ أدرٍي منْ آلتآليً ..!
– آسٍفهٍ لأنيً لآ أفهٍمه .. ولأنيً آستٍسلمتْ .. ولٍم أعدً أحٌآولً فهمٍه حتٍى ..
فحيٍنْ لآ أحُآولْ أنْ أُتعًب فيٍ آلفهًم .. آتجآهلْ قٍرآئته ببسٍآطهً ..
أتٍجآهلْ " معٍرفة أخٍبآرهٍ " ..أتجٍآهلْ آلبٍحثْ عنٍه ..
وهذآٍ يقٍتلنُي آنآٍ أوٍلاً ..
،
كآنْ يكفٍينيً " أنتْ " فقٍط .. لأٍكونْ بخٍير.
ممــا رآقـ لــي ..