مازالت هذه الفتاة العُمانية تمارس هوايتها مع الشخصيات الورقية
ولكن هذه المرة مع إتجاه آخر ..
الضحك حتى البكاء
يا إلـهي .. تمت محاصرته
محاولة فاشلة للهروب
طلب النجدة ولكن لا مجيب
دايما الصغيرة تسوي هالتسريحة تحصل إيد تشبك بشعرها … عاد هذا المزح مع الصغار
ما أبيع والله ما أبيع
تفتيش طابور الصباح ….. ليش ما لابس كمّة؟
وين ممكن نوفر؟؟
ما أروم عن بلادي
إيش ماعجبكم الموضوع وين التعليقات