]تمكن مجموعة من الفلكيين من إيجاد جزء فارغ نماما في الكونتصل أبعاده إلى حوالي مليار سنة ضوئية, البقعة فارغة من كل من المادة العادية(النجوم و المجرات) و المادة السوداء التي لا يمكن مشاهدتها مباشرة بواسطةالمراصد.
الإكتشاف تم التوصل إليه باستعمال بيانات من إحصاء فيأل أي للسماء الذي تم اجراؤه باستعمال 27 مرصد راديوي في نيو مكسيكو, المثيرهو أن هذا الإكتشاف متوافق تماما مع دراسات ضوء الكون الأول باستعمال اشعاعاتالميكروايف الخلفية، إذ تظهر هذه الدراسات بقعة أبرد من المحيط في اتجاهالثقب المكتشف.
رغم كل هذا إلا أن مصدر وسبب تشكل الثقب لا يزال مجال بحثمعمق
الثقب يقع باتجاه برج إيريدانوس، وقد تم التعرف عليه عن طريقبحث إحصائي للسماء تم إجراؤه في طول الموجات الراديوية، وينشر في دوريةالفيزياء الفلكيةوقد كانت دراسات سابقة تمكنت من تتبع و التعرف علىالبنية المكبرة للكون، المتشكلة من المجرات و عناقيدها، وأظهرت أنها تتجمع فيشكل شبكات و طبقات متباعدة، لكن هذا الفراغ المكتشف من طرف الباحثين من جامعةمينيسوتا الأمريكية يفوق أي فراغ عادي بآلاف المرات. يبعد هذا الثقب من ستإلى عشر سنين ضوئية.
الإكتشاف تم التوصل إليه باستعمال بيانات من إحصاء فيأل أي للسماء الذي تم اجراؤه باستعمال 27 مرصد راديوي في نيو مكسيكو, المثيرهو أن هذا الإكتشاف متوافق تماما مع دراسات ضوء الكون الأول باستعمال اشعاعاتالميكروايف الخلفية، إذ تظهر هذه الدراسات بقعة أبرد من المحيط في اتجاهالثقب المكتشف.
رغم كل هذا إلا أن مصدر وسبب تشكل الثقب لا يزال مجال بحثمعمق