تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الليمون والكتان والأعشاب البحرية .أغذية صحية مقاومة للســرطان

الليمون والكتان والأعشاب البحرية .أغذية صحية مقاومة للســرطان 2024.

السلام عليكم …

لهنّ – ‏إذا‏ ‏قررت‏ ‏إتباع‏ ‏نظام‏ ‏غذائي‏ ‏مضاد‏ ‏للسرطان لحماية نفسك وأسرتك، فعليك إدراج هذه الأطعمة إلى أطباقك؛ بعض‏ ‏الأعشاب‏ ‏البحرية‏, ‏ملعقة‏ ‏من‏ ‏الكركم‏, ‏حفنة‏ ‏من‏ ‏بذور‏ ‏الكتان‏، ‏بالطبع‏ ‏مع‏ ‏عدم‏ ‏نسيان‏ ‏الأكلات‏ ‏القديمة‏ ‏المعروفة‏ ‏بمقاومتها‏ ‏للسموم‏ ‏كالثوم‏ ‏والبروكلي‏ ‏والطماطم‏ ‏والليمون‏ ‏والتي‏ ‏لا‏ ‏تحتاج‏ ‏لإثبات‏ ‏ولا‏ ‏يمر‏ ‏يوم‏ ‏دون‏ ‏أن‏ ‏تظهر‏ ‏دراسة‏ ‏جديدة‏ ‏عن‏ ‏غذاء‏ ‏مقاوم‏ ‏للسرطان‏ ‏كالقرنبيط‏ ‏والفاكهة‏ ‏الحمراء‏ ‏والشوكولاتة‏.‏

الليمون‏ ‏الساحر‏ ‏قاهر‏ ‏أنواع‏ ‏عديدة‏ ‏من‏ ‏السرطانات‏ ‏سواء‏ ‏تناولته‏ ‏عصيرا‏ ‏أو‏ ‏مضافا‏ ‏للأطعمة‏ ‏يحمي‏ ‏من‏ 12 ‏نوعا‏ ‏من‏ ‏السرطان‏ ‏أولهم‏ ‏القولون‏ ‏و‏الثدي‏ ‏و‏البروستاتا‏ ‏والرئة‏ ‏والبنكرياس‏. ‏هذه‏ ‏الثمرة‏ ‏أثبتت‏ ‏أن‏ ‏مفعولها‏ ‏يتعدي‏ 10‏آلاف‏ ‏مرة‏ ‏مفعول‏ ‏الأدرياميسين‏ ‏وهو‏ ‏علاج‏ ‏كيميائي‏ ‏يستخدم‏ ‏لإعاقة‏ ‏نمو‏ ‏الخلايا‏ ‏السرطانية‏ ‏والأكثر‏ ‏روعة‏ ‏أن‏ ‏الليمون‏ ‏يدمر‏ ‏الخلايا‏ ‏الخبيثة‏ ‏دون‏ ‏المساس‏ ‏بالخلايا‏ ‏السليمة‏، حسبما أوردت مجلة "نصف الدنيا".

وفي‏ ‏بداية‏ ‏العام‏ ‏ذكرت‏ ‏دراسة‏ ‏تايوانية‏ ‏أن‏ ‏المدخنين‏ ‏الذين‏ ‏لا‏ ‏يشربون‏ ‏الشاي‏ ‏الأخضر‏ ‏نسبة‏ ‏إصابتهم‏ ‏بسرطان‏ ‏الرئة‏ 12 ‏مرة‏ ‏أعلي‏ ‏ممن‏ ‏يشربون‏ ‏كوبا‏ ‏علي‏ ‏الأقل‏ ‏يوميا‏. ‏كما‏ ‏أثبتت‏ ‏دراسة‏ ‏فرنسية‏ ‏حديثة‏ ‏أن‏ ‏الريسفراتول‏ ‏وهو‏ ‏من‏ ‏مركبات‏ ‏البوليفينول‏ ‏يعوق‏ ‏نمو‏ ‏الخلايا‏ ‏السرطانية‏. ‏معرفة‏ ‏أننا‏ ‏نملك‏ ‏وسيلة‏ ‏الوقاية‏ ‏من‏ ‏الخطر‏ ‏بالتأكيد‏ ‏شيء‏ ‏مفرح‏ ‏بشرط‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏مؤكدا‏ ‏لأنه‏ ‏رغم‏ ‏عشرات‏ ‏الكتب‏ ‏في‏ ‏المكتبات‏ ‏والمقالات‏ ‏عن‏ ‏الغذاء‏ ‏المضاد‏ ‏للسرطان‏ ‏فإن‏ ‏الخبراء‏ ‏الغذائيين‏ ‏العالميين‏ ‏يضعون‏ ‏قواعد‏ ‏صارمة‏ ‏عن‏ ‏ذلك‏. ‏فيقولون‏ ‏إنه‏ ‏لا‏ ‏الشاي‏ ‏الأخضر‏ ‏أو‏ ‏الكركم‏ ‏أو‏ ‏أي‏ ‏من‏ ‏الأكلات‏ ‏الأخري‏ ‏التي‏ ‏يخبرون‏ ‏عن‏ ‏معجزاتها‏ ‏ينسب‏ ‏لها‏ ‏احتفاظنا‏ ‏بصحتنا‏. ‏فالبعض‏ ‏يقدم‏ ‏نظرياته‏ ‏تبعا‏ ‏لوجهة‏ ‏نظره‏ ‏الشخصية‏ ‏وسواء‏ ‏التجربة‏ ‏قامت‏ ‏علي‏ ‏بشر‏ ‏أو‏ ‏فئران‏ ‏أو خلايا‏ ‏معملية‏ ‏لكن‏ ‏كونها‏ ‏فردية‏ ‏لا‏ ‏يعطي‏ ‏إجابة‏ ‏حقيقية‏ ‏عن‏ ‏الغذاء‏ ‏والسرطان‏.‏

فقط‏ ‏الدراسات‏ ‏التي‏ ‏شملت‏ ‏عددا‏ ‏كبيرا‏ ‏من‏ ‏الأشخاص‏ ‏تمت‏ ‏متابعة‏ ‏نظامهم‏ ‏الغذائي‏ ‏لفترات‏ ‏طويلة‏ ‏يمكن‏ ‏الأخذ‏ ‏بنتائجها‏.‏

تذكر‏ ‏منظمة‏ ‏الصحة‏ ‏العالمية‏ ‏أن‏ ‏ثلث‏ ‏السرطانات‏ ‏ما‏ ‏هي‏ ‏إلا‏ ‏نتيجة‏ ‏غذاء‏ ‏غير‏ ‏متوازن‏ ‏وأن‏ ‏عاداتنا‏ ‏السيئة‏ ‏في‏ ‏الأكل‏ ‏وطريقة‏ ‏الحياة‏ ‏لها‏ ‏تأثير‏ ‏في‏ ‏الإصابة‏ ‏بسرطان‏ ‏المريء‏ ‏والفم‏ ‏والحنجرة‏ ‏والقولون‏. ‏فالإفراط‏ ‏في‏ ‏أكل‏ ‏اللحوم‏ ‏واستهلاك‏ ‏السكر‏ ‏والملح‏ ‏والمواد‏ ‏الدهنية‏ ‏والأغذية‏ ‏المصنعة‏ ‏تخل‏ ‏بنظام‏ ‏الجسم‏ ‏كذلك‏ ‏تناول‏ ‏أطعمة‏ ‏بصورة‏ ‏مبالغ‏ ‏فيها‏ ‏سواء‏ ‏للوقاية‏ ‏من‏ ‏الإصابة‏ ‏بالسرطان‏ ‏أو‏ ‏للشفاء‏ ‏منه‏ ‏يمكن‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏له‏ ‏رد‏ ‏فعل‏ ‏عكسي‏ ‏وهو‏ ‏ما‏ ‏يطرح‏ ‏التساؤل‏ ‏هل‏ ‏يوجد‏ ‏بالفعل‏ ‏غذاء‏ ‏مضاد‏ ‏للسرطان؟‏!‏

بعض‏ ‏الأطعمة‏ ‏والمواد‏ ‏الغذائية‏ ‏التي‏ ‏عرفت‏ ‏بأنها‏ ‏مضادة‏ ‏للسرطان‏ ‏كان‏ ‏يطعن‏ ‏فيها‏ ‏من‏ ‏دراسات‏ ‏أخري‏ ‏و‏ ‏هو‏ ‏ما‏ ‏حدث‏ ‏مع‏ ‏البيتا‏ ‏كاروتين‏ ‏التي‏ ‏تكلموا‏ ‏عن‏ ‏مفعولها‏ ‏الساحر‏ ‏بالنسبة‏ ‏لسرطان‏ ‏الرئة‏ ‏وبعد‏ ‏عمل‏ ‏مسح‏ ‏علي‏ 18 ‏ألف‏ ‏شخص‏ ‏خضعوا‏ ‏للتجربة‏ ‏وتناولوه‏ ‏في‏ ‏كبسولات‏ ‏وجدوا‏ ‏أنها‏ ‏شجعت‏ ‏علي‏ ‏حدوث‏ ‏الورم‏ ‏الخبيث‏ ‏الذي‏ ‏من‏ ‏المفترض‏ ‏عليها‏ ‏أن‏ ‏تحاربه‏, ‏كذلك‏ ‏اللايكوبين‏ ‏والتي‏ ‏تعطي‏ ‏الطماطم‏ ‏لونها‏ ‏الأحمر‏ ‏و‏ ‏التي‏ ‏ذكرت‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ ‏دراسة‏ ‏أنها‏ ‏تعمل‏ ‏كمضاد‏ ‏للسموم‏ ‏المسرطنة‏ ‏تمت‏ ‏إعادة‏ ‏تقييمها‏ ‏من‏ ‏قبل‏ ‏الوكالة‏ ‏الأمريكية‏ ‏للأغذية‏ ‏والدواء‏ ‏كذلك‏ ‏اللبن‏ ‏والصويا‏.‏

عن‏ ‏هذا‏ ‏الالتباس‏ ‏يبرر‏ ‏د‏.‏جون‏ ‏مينونتو‏ ‏ـ‏ ‏أستاذ‏ ‏الأورام‏ ‏بمركز‏ ‏أبحاث‏ ‏السرطان‏ ‏بنانت‏: ‘‏عند‏ ‏تناول‏ ‏الطعام‏ ‏أشياء‏ ‏كثيرة‏ ‏تتفاعل‏ ‏مع‏ ‏بعضها‏ ‏البعض‏ ‏وإيجاد‏ ‏الصلة‏ ‏بين‏ ‏التدخين‏ ‏والسرطان‏ ‏أسهل‏ ‏كثيرا‏ ‏منه‏ ‏في‏ ‏الغذاء‏ ‏فمن‏ ‏السهل‏ ‏تقييم‏ ‏استهلاك‏ ‏المدخن‏ ‏من‏ ‏عدد‏ ‏السجائر‏ ‏التي‏ ‏يحرقها‏ ‏يوميا‏.‏فقد‏ ‏تم‏ ‏الإعلان‏ ‏يوما‏ ‏أن‏ ‏القهوة‏ ‏تسبب‏ ‏السرطان‏ ‏ثم‏ ‏اتضح‏ ‏أن‏ ‏المرضي‏ ‏كانوا‏ ‏يدخنون‏ ‏مع‏ ‏القهوة‏. ‏ونحن‏ ‏نفضل‏ ‏الدراسات‏ ‏طويلة‏ ‏المدي‏ ‏كالتي‏ ‏قامت‏ ‏علي‏ 100 ‏ألف‏ ‏سيدة‏ ‏منذ‏ ‏عام‏ 1990 ‏والتي‏ ‏أثبتت‏ ‏أن‏ ‏تناول‏ ‏جرعات‏ ‏كبيرة‏ ‏من‏ ‏فيتامين‏ ( ‏د‏ ) ‏في‏ ‏الدم‏ ‏يقلل‏ ‏خطر‏ ‏الإصابة‏ ‏بسرطان‏ ‏الثدي‏.‏

عندما‏ ‏يظهر‏ ‏المرض‏ ‏لا‏ ‏توجد‏ ‏وصفة‏ ‏ولا‏ ‏يمكن‏ ‏لأي‏ ‏غذاء‏ ‏أن‏ ‏يكون‏ ‏بديلا‏ ‏عن‏ ‏العلاج‏ ‏بل‏ ‏علي‏ ‏العكس‏ ‏تماما‏ ‏ينبغي‏ ‏للمرء‏ ‏تجنب‏ ‏اتباع‏ ‏نظام‏ ‏غذائي‏ ‏غير‏ ‏مناسب‏ ‏يضعف‏ ‏المريض‏ ‏ويقلل‏ ‏مقاومته‏ ‏للعلاج‏ ‏فالمرضي‏ ‏يكونون‏ ‏حساسين‏ ‏أكثر‏ ‏من‏ ‏غيرهم‏ ‏لإتباع‏ ‏أي‏ ‏من‏ ‏هذه‏ ‏الأنظمة‏ ‏التي‏ ‏يعتقدون‏ ‏أنها‏ ‏ستساعدهم‏ ‏و‏‏لكننا‏ ‏كأطباء‏ ‏أورام‏ ‏نقوم‏ ‏برصد‏ ‏أوزانهم‏ ‏التي‏ ‏تتوافق‏ ‏مع‏ ‏تقدم‏ ‏أو‏ ‏تراجع‏ ‏المرض‏ ‏ومن‏ ‏جهة‏‏ د‏. ‏مينونتو فهو متمسك‏ ‏بالنظام‏ ‏الغذائي‏ ‏المتوازن‏ ‏والمتنوع‏ ‏مع‏ ‏تجنب‏ ‏التبغ‏ ‏والكحول‏ ‏و‏‏التركيز‏ ‏علي‏ ‏الفاكهة‏ ‏والخضروات‏ ‏وممارسة‏ ‏النشاط‏ ‏البدني‏ ‏المتماشي‏ ‏مع‏ ‏السن‏.‏

الذكاء‏ ‏الغذائي‏ ‏هو‏ ‏ربط‏ ‏طريقة‏ ‏حياتنا‏ ‏بالأطعمة‏ ‏التي‏ ‏تعطينا‏ ‏الصحة‏ ‏و‏ ‏السعادة‏ ‏و‏ ‏تفادي‏ ‏أكلات‏ ‏تمرض‏ ‏و‏ ‏تضعف‏ ‏و‏ ‏تساعد‏ ‏السرطان‏ ‏علي‏ ‏نسج‏ ‏خيوطه‏ ‏الخبيثة‏ ‏بهدوء‏.‏
فبالإضافة‏ ‏للغذاء‏ ‏المضاد‏ ‏للسرطان‏ ‏هناك‏ ‏عوامل‏ ‏يجب‏ ‏الالتفات‏ ‏لأهميتها‏ ‏منها‏:‏

‏- ‏ممارسة‏ ‏الرياضة‏ ‏والبعد‏ ‏عن‏ ‏التوتر‏ ‏والتدخين‏ ‏والكحول‏ ‏ومصادر‏ ‏التلوث‏ ‏الإشعاعي‏ ‏والكيميائي‏.‏

‏- ‏أطعمة‏ ‏أساسية‏ ‏يجب‏ ‏الابتعاد‏ ‏عنها‏ :‏

الأطعمة‏ ‏المصنعة‏ (‏قليلة‏ ‏القيمة‏ ‏الغذائية‏)‏
‏‏الأطعمة‏ ‏الدسمة‏ (‏لحوم‏ ‏وألبان‏)‏
الأطعمة‏ ‏السكرية ‏(‏بونبون‏, ‏جاتوه‏ ‏وصودا‏)‏
الأطعمة‏ ‏المملحة‏ ‏الشيبس‏ ‏والسوسيس‏ ‏والمقرمشات

‏- ‏والخمس‏ ‏عائلات‏ ‏المضادة‏ ‏للسرطان‏ ‏
الأطعمة‏ ‏العضوية‏ ‏أو‏ ‏الطبيعية‏ ‏كالفاكهة‏ ‏والخضروات‏ (‏مطهوة‏ ‏أو‏ ‏طازجة‏ ‏أو‏ ‏عصائر‏)‏
الحبوب‏ ‏الكاملة‏ ‏والخبز‏ ‏والأرز‏ ‏الكامل
‏- ‏ممارسة‏ ‏الرياضة‏ ‏يوميا‏ ‏مدة‏ 30 ‏دقيقة‏ ‏
‏- ‏تفادي‏ ‏زيادة‏ ‏الوزن‏ ‏والاقتراب‏ ‏من‏ ‏النحافة‏ ‏قدر‏ ‏الإمكان
‏- ‏المكملات‏ ‏الغذائية‏ ‏لم‏ ‏تثبت‏ ‏قدرتها‏ ‏علي‏ ‏الوقاية‏ ‏من‏ ‏الأمراض
‏- ‏البعد‏ ‏عن‏ ‏الأكلات‏ ‏الغنية‏ ‏بالسعرات‏ ‏الحرارية
‏- ‏علي‏ ‏الأمهات‏ ‏أن‏ ‏يرضعن‏ ‏أولادهن‏ ‏الستة‏ ‏أشهر‏ ‏الأولي‏ ‏من‏ ‏حياتهم

الطب التكميلي

خليجية
هذا المرض القاتل الذي يصيب الجسم ولا يستطيع مقاومته إلا بأن يتحفّز ويكون أقوي منه ، يمكن الوقاية منه عن طريق الغذاء ، هذا ما أكدته اختصاصية الطب البديل الدكتورة نجاة السماوي الشذر في كتابها "الطب البديل التكميلي"

وذكرت فى الكتاب الأطعمة التي تساهم في الوقاية من الإصابة بالمرض ، كحل وقائي طبيعي ، وتؤكد أن الأغذية هي الحل الأمثل لذلك ، وفيما يلي بعض من قوائم الأغذية المطلوبة لمكافحة السرطان :

1 – الأغذية العضوية إن أمكن.
2 – الخضار بكل أنواعه قدر المستطاع كالمسلوق بالبخار على ألا يسلق لفترة طويلة ويشرب ماء السلق.

3 – أسماك بحرية طازجة بحرية أو نهرية مشوية بدون حرق أو بالبخار مع زيوتها.
5 – البقوليات بأنواعها " شوربة ، صلصات " أو مع أصناف الطبخ المختلفة.

6 – الأرز الأسمر ، البرغل الأسمر والشوفان.7
7 – كل الفواكه الغنية بالبيتا كاروتين المضاد للسرطان.

8 – الالتزام بتناول غذاء قوس قزح بكل ألوانه الستة على أن يتوافر في طعامك : الأخضر للقولون ، الأصفر للمناعة ، الأبيض للطاقة ، الأحمر كمضاد للتأكسد ، والبنفسجي للدماغ.

9 – الألياف بأنواعها من الخضروات والبذور والجذور والأغصان والأوراق.
10 – حليب كلاِ من "الصويا ، اللوز والأرز"
11 – بيض مزارع 3 : 4 مرات بالأسبوع.

12 – استخدام أصباغ ومستحضرات التجميل بكل أنواعها من مواد طبيعية عضوية.
13 – شرب 2 لتر ماء يومياً ، وتجنب الزجاجات البلاستيك وخاصة عندما تترك فى الشمس وتتحول إلاى مواد مؤذية للجسم بسبب التأكسد والتفاعل مع البلاستيك مما يسبب الأمراض السرطانية.
14 – ارتداء ملابس داخلية قطنية بدون أي مواد أخري كيماوية لمنع تسربها إلى الجسم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.