*المحتويات:
– الموز غني بالفيتامينات (خاصة الفيتامين B6) وغني بالعناصر المعدنية (خاصة البوتاسيوم) وغني بالألياف والبكتين والخمائر وهو غني جداً بالسكريات (سكروز، فركتوز وجلوكوز) وفيه نشويات، بروتينات، زيوت طيارة وأحماض عضوية.
-وفي قشرة الموز كثير من الكاروتين ومن المواد الدباغية.
-أما كمية الحريرات الموجودة في مئة غرام من الموز فهي مائة سعر حراري.
-وفي قشرة الموز كثير من الكاروتين ومن المواد الدباغية.
-أما كمية الحريرات الموجودة في مئة غرام من الموز فهي مائة سعر حراري.
* الفوائد والاستعمالات:
– نظراً لمحتوياته الغنية فإن الموز مفيد جداً ويقوم بعدة وظائف أثناء وجوده في جسم الإنسان، فهو يمنع تطور القرحة، يقاوم ارتفاع الضغط، يحمي القلب من حالات عدم انتظام النبض، يخفف خطر الإصابة بنزيف الدماغ، يخفض مستوى الكولسترول في الدم ويساعد في تجنب حالات الأرق.
-إضافة إلى ذلك فإن للموز قدرة على محاربة البكتيريا وهو يساعد الجسم في التصدي للإلتهابات والأمراض المعدية.
-إضافة إلى ذلك فإن للموز قدرة على محاربة البكتيريا وهو يساعد الجسم في التصدي للإلتهابات والأمراض المعدية.
– لقد أثبتت الدراسات أن الموز يشفي من القرحة ويحمي جدران المعدة من خطر الإفرازات المعوية. ولأن الموز غني بالبوتاسيوم فإنه يساعد الجسم على تأمين التوازن الملحي مما يقيه خطر ارتفاع الضغط.
-ونظراً لوجود مادة البكتين في الموز فإنه يساعد على خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
-ولأن الموز يحتوي على مادة التريبتوفان ( Tryptophan ) فإنه يعتبر عنصراً مساعداً على النوم والتخلص من الأرق (التريبتوفان والفيتامين B6 يزيدان من إمكانية إفراز هرمون السيروتوفين الذي يحسن المزاج).
-ونظراً لوجود مادة البكتين في الموز فإنه يساعد على خفض نسبة الكولسترول الضار في الدم.
-ولأن الموز يحتوي على مادة التريبتوفان ( Tryptophan ) فإنه يعتبر عنصراً مساعداً على النوم والتخلص من الأرق (التريبتوفان والفيتامين B6 يزيدان من إمكانية إفراز هرمون السيروتوفين الذي يحسن المزاج).
* فوائده الصحية:
– الموز الناضج يخفف عملية الإسهال، أما الموز غير الناضج فإنه يحتوي على نشويات لا تذوب في الماء فلا يمكنه لعب هذا الدور.
-الموز الناضج يعطي طاقة سريعة (مائة سعر حراري في المئة غرام) لذلك يستعمله الإنسان الذي يقوم بمجهود قوي (المباريات الرياضية مثلاً).
-الموز الناضج يعطي طاقة سريعة (مائة سعر حراري في المئة غرام) لذلك يستعمله الإنسان الذي يقوم بمجهود قوي (المباريات الرياضية مثلاً).
* طريقة الاستهلاك:
-يكون الموز ناضجاً عندما تكون قشرته الخارجية صفراء وخالية من البقع السوداء. يترك الموز غير الناضج خارج البراد.
-أما بعد نضوجه فيمكن حفظه داخل البراد مع أن ذلك يغير لون قشرته فتخاله مهترئاً مع أنه يبقى صالحاً للأكل.
-بعد نزع القشرة عنه ينتقل لون الموز بسرعة إلى السواد وللحفاظ على بياضه يمكن إضافة الماء والحامض إليه.
-يدخل الموز في تركيب عدة أنواع من الحلويات وفي الخبز ويستعين به أولئك الذين يعانون من مشاكل صحية أو بدانة.
-أما بعد نضوجه فيمكن حفظه داخل البراد مع أن ذلك يغير لون قشرته فتخاله مهترئاً مع أنه يبقى صالحاً للأكل.
-بعد نزع القشرة عنه ينتقل لون الموز بسرعة إلى السواد وللحفاظ على بياضه يمكن إضافة الماء والحامض إليه.
-يدخل الموز في تركيب عدة أنواع من الحلويات وفي الخبز ويستعين به أولئك الذين يعانون من مشاكل صحية أو بدانة.