كُل يوم ،
أختلقُ عذراً لكِ أرى مقلتيك !
أخاف يوماً تختفي فيهِ أعذاري ولا أجدُك حينها . .
ف " أنت " ، وهوَ " أنت " عذري الوحيد !!
أختلقُ عذراً لكِ أرى مقلتيك !
أخاف يوماً تختفي فيهِ أعذاري ولا أجدُك حينها . .
ف " أنت " ، وهوَ " أنت " عذري الوحيد !!
لم أُُصدق نفسي يوماً تعلقت بك ،
لم أشأ أن تكُن تلك " الحقيقة " ولا زلت لا أفهمني !
لا أفهمُ شعوري هذا ، وكيف أُصنفه ؟
في أي خانةً صنفه من شعر به ؟
وكيف أنا وهي أنا – تتوهت بك ؟ . .
لا أصدقُ يوماً رأيتكُ فيه ، لا أُصدق عينّي كيف تبحثُك في الوجوه !!!
أشعرُ أحياناً بأنهُ شعورٌ مؤقت جداً جداً ،
ف أنا أشعرُ بك وأنت ماذا . . ؟
أنت ما هو شعوُرك ، قُل لي . .
بل قُل لي بلغة عيوُنك أنك تُيمت بي ؟
قُل لي بصوُتك الخشن أنك حالما رأيتني ، قرقرع قلبُكَ !
قُل لي ب حركةِ حاجبيكَ أنك سعيدٌ بوجودي !
قُل لي أشياءً كثيرة ، قُلها لي ؟ . .
ف أنا ، لا زلتُ على الانتظار !!!