حكم في الاعتذار …
قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
لا تلم أخاك على ما يكون
العذر في مثله
قال الأحنف :
اياك و ما يعتذر منه فانه قل ما اعتذر
أحد فسلم من الكذب
قال الحسن بن علي رضي الله عنهما :
لو أن رجلا شتمني في أذني هذه
و اعتذر الي في أذني هذه لقبلت عذره
و قال بعض السلف :
المؤمن يطلب معاذير اخوانه
و المنافق يطلب عثرات اخوانه
و قال بعضهم :
اذا ذل أخ فاطلبوا له سبعين عذرا
فان لم تقبله قلوبكم فاعلموا أن المعيب
أنفسكم حيث ظهر لمسكم سبعون عذرا
فلم تقبلوه
منقول
قال الحسن بن علي رضي الله عنهما :
لو أن رجلا شتمني في أذني هذه
و اعتذر الي في أذني هذه لقبلت عذره
لو أن رجلا شتمني في أذني هذه
و اعتذر الي في أذني هذه لقبلت عذره
لو أخذ الكل بهذا الكلام لعمت المحبة والإخاء بين الناس .. تسلمين حبيبتي على موضوعك الرااائع …
جزاكي الله كل خير عزيزتي الواثقة بربها على المشاركة
بارك الله فيك أختي
بارك الله فيك أختي