فوائد الثوم
يعتبر الثوم منذ القدم مادة مفيدة للصحة وفي التراث العلمي للحضارات القديمة جميعها إشارات تدل على أهمية الثوم في علاج الكثير من الأمراض
ولقد عرف الناس الثوم على أنه مادة ذات فوائد صحية لعدة قرون وحتى اليونانيين كانوا يقدمون الثوم كغذاء للرياضيين قبل المنافسة في الألعاب الأوليمبية
كما أن الطب الشعبي أو ما يسمى بطب الأعشاب في عصرنا الحديث يؤكد على ما سبق أن أكدت عليه الحضارات القديمة ولكن لم تكن فوائدة معروفة بشكل علمي واضح حتى وقت قريب حيث يحاول البحث العلمي خلال السنوات الأخيرة الكشف عن أسرار ذلك النبات ذو الرائحة المميزة.
وفي دراسة نشرت في سجلات الأكاديمية الوطنية للعلوم يوضح الباحثون أن تناول الثوم كغذاء يعزز ما نحصل عليه من مادة كبريتيد الهيدروجين الطبيعية وتعتبر مادة كبريتيد الهيدروجين مادة سامة عندما تكون عالية التركيز وتشبه في رائحتها الزيت المصفى والذي يعطي رائحة البيض الفاسد. ولكن الجسم يقوم بإعداد ما يحتاجه من تلك المادة الغذائية والتي تعمل كمضاد للسموم وتنقل الإشارات الخلوية والتي تعمل على استرخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم.
المحتويات:
يحتوي الثوم على الماء (59%) – كربوهيدرات – سكريات ونشا كما يحتوي على أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك كالوري .
الفوائد والاستعمالات:
في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم.
كما تستعمل لتوسيع المجاري الدموية، لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن، التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.
ولقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
1- مضاد حيوي للوقاية من السرطانات يحمي الجسم من السرطان خاصة سرطان المعدة والأمعاء وقد اكتشف في الثوم أكثر من ثلاثين مادة مضادة للسرطان تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء التورم الخبيث.
2- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.
3- يخفض مستوى الكولسترول في الدم إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو كان الطعام غنياً بالدهنيات.
4- خافض لضغط الدم العالي وموسع للشرايين والشعيرات الدموية ويساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال.. لأنه يخفف تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.
5- علاج الآم الروماتيزم ومرض النقرس والتهابات المفاصل فهو يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.
6- مضاد للبكتريا حيث يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء على سبعين نوعاً من البكتيريا
ولعلاج تقيحات والتهابات اللثة بدلكها بقطعة ثوم
يقول الدكتور جابر بن سالم القحطاني
لقد وجد أن الثوم يطهر الفم من جميع الميكروبات وقد عملت دراسة علمية على خلاصة الثوم لمعرفة تأثيره على البكتيريا التي تعيش في الفم وعددها حوالي أربعة عشر نوعاً فوجد أن خلاصة الثوم قضت على كل هذه الأنواع. إن مضغ فص واحد من الثوم لبضع دقائق يكفي لقتل جميع الميكروبات الموجودة بالفم بما في ذلك جرثومة الدفتيريا.
هذا بالإضافة إلى أنه يستعمل لعلاج القشرة من الرأس
7- مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي ويستخدم في علاج الكثير من الأمراض المعدية في حالات الوبائية والعدوى والكوليرا والتيفود والدفتريا والأنفلونزا وإلتهابات الرئة المعدية مثل إلتهاب الشعب الهوائية والسل(الدرن( و علاج الأزمات الربوية حيث أنه طارد للبلغم هذا بالإضافة إلى أنه يستعمل لعلاج السعال الديكي عند الأطفال حيث يعطى الطفل من 10 – 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال كل أربع ساعات.
8- يساعد في عملية الهضم كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي فهو مطهر للأمعاء (وتناول فص من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي )
9- يطرد الغازات ويخفف الإسهال وعلاج الدوسنتاريا.
10- يعتبر مدراً للبول ومذيب لحامض البوليك وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.
11- تقوية جهاز المناعة ضد الأمراض الفتاكة ومقوي عام في حالات الضعف العام والضعف العضلي للجهاز الهضمي ويفيد في تقوية عضلات الجسم عامة والقلب ومنبه عام للدورة الدموية وتقوية عضلة القلب وسرعان دقاته
12- فاتح للشهية ومنبه للجهاز الهضمي ففي حالات فقدان الشهية يعمل سلطة من الطحينة والثوم وبعض التوابل مثل الكمون
13- مسكن ومانع للضربات الدماغية والتشجنات العصبية
14- علاج البواسير والدوالي والانتفاخ وفي علاج الاستسقاء المائي (تضخم الطحال والكبد والبطن)
15- علاج مغص البطن وحصى الكلى وحصوات القناة البولية وذلك بنقع فصوص من مفروم الثوم في كوب ماء أو بغلي الثوم بالماء ويترك بعد الغلي منقوعا ليلا ويشرب صباحا على الريق يوم بعد يوم
16- يستعمل لعلاج الضعف الجنسي بطبخ ثلاث رؤوس ثوم في لبن ضأن مع مقدار من السمن وعسل النحل ويتم تناول ثلاث ملاعق كبيره يوميا
17- في علاج ألام الأذن وتسكين وجعها
18- في علاج لدغ الحشرات والثعابين.
فووائد الثوم للبطن
يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن
عندما يسحق الثوم (أو يمضغ) يتحرر من الأنزيم المعروف بـالأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت، لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة. ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.
وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.
ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها
ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات
ويقال أن الثوم الذي يقدم في شكل حبوب دوائية يمكن أن يحل مشكلة رائحته ولكن البيانات عن ذلك الموضوع مازالت مختلطة فليس واضحا حتى الآن إذا كانت العناصر المفيدة الموجودة في الثوم تظل فعالة إذا تم تحويله إلى حبوب دوائية أم لا
ويمكن التخلص من رائحته أو التخفيف منها بواسطة مضغ أوراق النعناع أو الخس أو البقدونس أو حبوب القهوة والهيل مباشرة كما أن تناول بذور الشمر تساعد على إزالة رائحة الثوم
أما رائحته في اليدين فيمكن إزالتها عن طريق إستخدام الملح بفركها فيه أو غسل اليدين بمعجون الأسنان
طرق استخدام الثوم
يستخدم في السلطة والأكل اليومي العادي
ويمكن تناول فص من الثوم كل يوم على الريق كجزء وقائي ومضاد حيوي ضد الأمراض وقوة لجهاز المناعة
وأفضل طريقة لتناول الثوم هي أخذ فصين ثوم مع فرعين بقدونس (( حزمة خضراء )) يخرط الجميع ويضاف ملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون
يعتبر الثوم منذ القدم مادة مفيدة للصحة وفي التراث العلمي للحضارات القديمة جميعها إشارات تدل على أهمية الثوم في علاج الكثير من الأمراض
ولقد عرف الناس الثوم على أنه مادة ذات فوائد صحية لعدة قرون وحتى اليونانيين كانوا يقدمون الثوم كغذاء للرياضيين قبل المنافسة في الألعاب الأوليمبية
كما أن الطب الشعبي أو ما يسمى بطب الأعشاب في عصرنا الحديث يؤكد على ما سبق أن أكدت عليه الحضارات القديمة ولكن لم تكن فوائدة معروفة بشكل علمي واضح حتى وقت قريب حيث يحاول البحث العلمي خلال السنوات الأخيرة الكشف عن أسرار ذلك النبات ذو الرائحة المميزة.
وفي دراسة نشرت في سجلات الأكاديمية الوطنية للعلوم يوضح الباحثون أن تناول الثوم كغذاء يعزز ما نحصل عليه من مادة كبريتيد الهيدروجين الطبيعية وتعتبر مادة كبريتيد الهيدروجين مادة سامة عندما تكون عالية التركيز وتشبه في رائحتها الزيت المصفى والذي يعطي رائحة البيض الفاسد. ولكن الجسم يقوم بإعداد ما يحتاجه من تلك المادة الغذائية والتي تعمل كمضاد للسموم وتنقل الإشارات الخلوية والتي تعمل على استرخاء الأوعية الدموية وزيادة تدفق الدم.
المحتويات:
يحتوي الثوم على الماء (59%) – كربوهيدرات – سكريات ونشا كما يحتوي على أحماض عضوية، زيوت طيارة، فيتامينات ومواد معدنية. أما كمية الحريرات في مئة غرام 149ك كالوري .
الفوائد والاستعمالات:
في الوقت الحاضر تستخرج الصناعات الطبية من الثوم عدة مستحضرات تستعمل كمطهرات تقتل الميكروبات الضارة والفطريات وتفيد في حالات الورم.
كما تستعمل لتوسيع المجاري الدموية، لكبح عمليات التخمر والتقيح في الأمعاء، ولتحسين عمل القلب والمعدة.
وتستعمل أيضاً لعلاج التصلب، فرط ضغط الدم، الإمساك، عسر الهضم، انتفاخ البطن، التهاب الرئتين ومرض السل الرئوي.
ولقد برهنت الأبحاث العلمية أن الثوم يقوم بالمهمات التالية:
1- مضاد حيوي للوقاية من السرطانات يحمي الجسم من السرطان خاصة سرطان المعدة والأمعاء وقد اكتشف في الثوم أكثر من ثلاثين مادة مضادة للسرطان تساعد على تعطيل فعالية الخلايا المسرطنة وإبطاء التورم الخبيث.
2- يمحو التجاعيد ويؤخر مظاهر الشيخوخة. ويقول الأخصائيون أن الثوم يقتل المواد الضارة في الجسم ويمنع تأكسد الخلايا مما يحسن في صحة الإنسان ويمدد في سلامته.
3- يخفض مستوى الكولسترول في الدم إذ يخفف إفرازات الكولسترول في الكبد ويعمل على إخراجه من الجسم، وقد برهنت التجارب العلمية الحديثة أن خمسين غراماً من عصير الثوم تستطيع إذا ما أضيفت إلى طعامنا اليومي أن تخفض الكولسترول في الدم بنسبة 7% حتى ولو كان الطعام غنياً بالدهنيات.
4- خافض لضغط الدم العالي وموسع للشرايين والشعيرات الدموية ويساعد على تسييل الدم ومنع الإصابات القلبية والنزيف الدماغي، حيث توجد في الثوم مادة الأجويين المسيلة للدم، وهذه المادة ليست أقل فعالية من الأسبيرين في هذا المجال.. لأنه يخفف تخثر الدم فهو يخفض ضغط الدم، تم إثبات ذلك بواسطة التجارب المتكررة على مرضى الضغط والذين يعانون من مشاكل الدورة الدموية.
5- علاج الآم الروماتيزم ومرض النقرس والتهابات المفاصل فهو يخفف الألم ويشفي التهابات المفاصل وهو غني بمركبات الكبريت التي تستعمل لمعالجة التهابات المفاصل.
6- مضاد للبكتريا حيث يتمتع بمواصفات مضادة للفيروسات والفطريات ويعتبر مضاداً حيوياً بكل معنى الكلمة، باستطاعته القضاء على سبعين نوعاً من البكتيريا
ولعلاج تقيحات والتهابات اللثة بدلكها بقطعة ثوم
يقول الدكتور جابر بن سالم القحطاني
لقد وجد أن الثوم يطهر الفم من جميع الميكروبات وقد عملت دراسة علمية على خلاصة الثوم لمعرفة تأثيره على البكتيريا التي تعيش في الفم وعددها حوالي أربعة عشر نوعاً فوجد أن خلاصة الثوم قضت على كل هذه الأنواع. إن مضغ فص واحد من الثوم لبضع دقائق يكفي لقتل جميع الميكروبات الموجودة بالفم بما في ذلك جرثومة الدفتيريا.
هذا بالإضافة إلى أنه يستعمل لعلاج القشرة من الرأس
7- مضاد للتقلص، يزيل التقلصات الصدرية الناتجة عن الربو وأمراض الجهاز التنفسي ويستخدم في علاج الكثير من الأمراض المعدية في حالات الوبائية والعدوى والكوليرا والتيفود والدفتريا والأنفلونزا وإلتهابات الرئة المعدية مثل إلتهاب الشعب الهوائية والسل(الدرن( و علاج الأزمات الربوية حيث أنه طارد للبلغم هذا بالإضافة إلى أنه يستعمل لعلاج السعال الديكي عند الأطفال حيث يعطى الطفل من 10 – 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال كل أربع ساعات.
8- يساعد في عملية الهضم كما يساهم في طرد العفونة مثل الدود المعوي فهو مطهر للأمعاء (وتناول فص من الثوم مغلي مع الحليب يومياً يعتبر علاجاً تقليدياً للبارازيت المعوي )
9- يطرد الغازات ويخفف الإسهال وعلاج الدوسنتاريا.
10- يعتبر مدراً للبول ومذيب لحامض البوليك وطارداً للسوائل الضارة من الجسم.
11- تقوية جهاز المناعة ضد الأمراض الفتاكة ومقوي عام في حالات الضعف العام والضعف العضلي للجهاز الهضمي ويفيد في تقوية عضلات الجسم عامة والقلب ومنبه عام للدورة الدموية وتقوية عضلة القلب وسرعان دقاته
12- فاتح للشهية ومنبه للجهاز الهضمي ففي حالات فقدان الشهية يعمل سلطة من الطحينة والثوم وبعض التوابل مثل الكمون
13- مسكن ومانع للضربات الدماغية والتشجنات العصبية
14- علاج البواسير والدوالي والانتفاخ وفي علاج الاستسقاء المائي (تضخم الطحال والكبد والبطن)
15- علاج مغص البطن وحصى الكلى وحصوات القناة البولية وذلك بنقع فصوص من مفروم الثوم في كوب ماء أو بغلي الثوم بالماء ويترك بعد الغلي منقوعا ليلا ويشرب صباحا على الريق يوم بعد يوم
16- يستعمل لعلاج الضعف الجنسي بطبخ ثلاث رؤوس ثوم في لبن ضأن مع مقدار من السمن وعسل النحل ويتم تناول ثلاث ملاعق كبيره يوميا
17- في علاج ألام الأذن وتسكين وجعها
18- في علاج لدغ الحشرات والثعابين.
فووائد الثوم للبطن
يحفظ الثوم في مكان جاف بعيداً عن الضوء كي لا يعفن
عندما يسحق الثوم (أو يمضغ) يتحرر من الأنزيم المعروف بـالأليناز ويتحول إلى مادة حادة الطعم تتحول إلى مواد غنية بالكبريت، لذلك يفضل سحق الثوم قبل تناوله وتناوله قبل أن تخرج منه العناصر الطيارة النافعة.
يدخل الثوم الطازج في الكثير من الطبخات العربية ويرافق زيت الزيتون إلى صحن السلطة. ويفضل طبخه لوقت غير طويل كي لا يخسر منافعه.
وللحصول على منافع الثوم الصحية يجب تناول فصين منه في اليوم على الأقل.
ويمكن استعمال زيت الثوم الذي يتمتع بالخواص النافعة نفسها
ولمن يخافون من طعمه أو رائحته تم تصنيعه على شكل أقراص تباع في الصيدليات
ويقال أن الثوم الذي يقدم في شكل حبوب دوائية يمكن أن يحل مشكلة رائحته ولكن البيانات عن ذلك الموضوع مازالت مختلطة فليس واضحا حتى الآن إذا كانت العناصر المفيدة الموجودة في الثوم تظل فعالة إذا تم تحويله إلى حبوب دوائية أم لا
ويمكن التخلص من رائحته أو التخفيف منها بواسطة مضغ أوراق النعناع أو الخس أو البقدونس أو حبوب القهوة والهيل مباشرة كما أن تناول بذور الشمر تساعد على إزالة رائحة الثوم
أما رائحته في اليدين فيمكن إزالتها عن طريق إستخدام الملح بفركها فيه أو غسل اليدين بمعجون الأسنان
طرق استخدام الثوم
يستخدم في السلطة والأكل اليومي العادي
ويمكن تناول فص من الثوم كل يوم على الريق كجزء وقائي ومضاد حيوي ضد الأمراض وقوة لجهاز المناعة
وأفضل طريقة لتناول الثوم هي أخذ فصين ثوم مع فرعين بقدونس (( حزمة خضراء )) يخرط الجميع ويضاف ملعقتين كبيرتين من زيت الزيتون
مشكورة على المعلومات والافادة
تسلمي ويلكم