كان في رجال يتاجر فكان ينتقال من مكان سكنه الى منطقه بعيده والذهاب اليها يعد سفرا ولا بد ان يمر من محطه الستراحه بها كل شي وهذا المكان معروووووووووووف بانه مخيف
فكان لبد ان يقف ليستراح به
وفي يوم من الايام وهو واقف في المحطه رى مجموعه من الرجال يمشون بجنازه فقرار ان يذهب ليصلي على الجنازه معهم وهو واقف يصلي معهم
ولكن المفاجاه ……
بان الميت مدا لسلنه وغمز لرجال
فاهرب الرجال مسرع الى سيارته
وكان في غاية الخوف والرعب قرار بان لا يقف بهذا المكان ابدا وعندما صعد الى السياره ونظر في المراة راى بان الميت يلحق به فداس على البانزين ومشاى بسرعه فايقه والخوف مازال يتملكه
وهو يتوقع بان لو حكى الموقف لاحد لن يصدقه فالم يحكي لاحد وكتم خوفه بقلبه
وفي يوم من الايام مر بهذه المحطه وكان لابد ان يقف بها من اجال البنزين وكان في قاية الخوف وهو وقاف طوووووووووول الوقت كان يتلفت وهوخايف من الميت لا ياتي اليه
وفجاه…………………
يد انمدت على كتفه نظر خلفه وهاهو الميت يقف خلفه
حاول الهروب بسرعه الا ان الميت اوقفه وقال له اريد ان اكلمك فاانا انس وليسى جن
فكان الرجال في غاية الذهول من كلمه فحاول ان يقف ويتشجع ليسمع منه
فقال له انا واحد معروف بعيني الحاره واهلي وجماعتي واصحابي تاذو من عيني الحاره
فقررو ان يصلو علي صلاة الميت من اجل ان يذهب حسدي عنهم
فكان الرجال في غاية الذهوووووووووووول من كلامه وفجاه انفجر من الضحك على الموقف الذي حصالفسكت قليلا ثم ضحكو فكان موقف لا ينتسى بنسبه لهم وتمو اصدقاء
النهايه………
شرايكم خواتي بلقصه جد مو طبيعيه هاهاهاهاهاهاياي ياي
افيدكم وفيدوني خواتي
الله يعين الرجل
شكرآ