[gdwl]يمثل الخوف من المدرسه إحدى المشكلات الرئيسية التى تشكل مصدرآ من مصادر الضيق للأسرة وعادة ما يأخذ هذا الخوف شكل التعبير عن الإنزعاج الشديد والرعب والتمارض فى الصباح كل يوم دراسى والنحيب والبكاء والتوسل بالبقاء فى المنزل وسنشرح فيما يلى خطة علاجية يمكن إتباعها للتقليل من هذا النوع من المخاوف أو للقضاء عليها وعادة ما يمكن القضاء على هذا الخوف فى فترة قصيرة .
الإجراءات العلاجية :
1- تكوين علاقة طيبة بالمدرسة والاطباء والعيادات للتعرف على المشكلة سريعآ وقبل إستفحالها .
2- تجنب التركيز على الشكاوى الجسمية والمرضية فمثلآ لا تلمسى جبهه الطفل لتفحص حرارته ولا تسأل عن حالته الصحية صباح كل يوم مدرسى ويتم هذا طبعآ إذا كنا متأكدين من سلامة حالته الصحية وإلا فعلينا التأكيد من ذلك مبكرآ أو بشكل خفى .
3- تشجيع الأبوين على ضرورة إرغام الطفل على الذهاب للمدرسة مع التوضيح لهما أم مخاوف طفلها ستختفى تدريجيآ وأن العكس صحيح أى أن الإستمرار غياب الطفل عن المدرسة سيؤدى إلى تفاقم مخاوفه .
4- إجراء المزيد من اللقاءات العلاجية مع الأبوين لتخليصهما من قلقهما حول هذه المشكلة ولتشجيعهما على التدريب الطفل للتخلص من مخاوفه وفق الخطوط التالية :
أ- خلال عطلة نهاية الأسبوع السابق على بدء الذهاب للمدرسة يوجه المعالج الابوين إلى تجنب مناقشة أى موضوع يتعلق بمخاوف الطفل من الذهاب لمدرسة فلا شئ يثير مخاوف من المواقف ذاتها .
ويتطلب ذلك ألا نناقش مع الطفل الذهاب للمدرسة ولا نناقش معه أعراض خوفه
هل تشعر بالخوف لأن الذهاب للمدرسة أصبح وشيكآ ؟
هل أنت مضطرب أو خائف أو قلبك يخفق لأنك ذاهب للمدرسة غدآ .
جـ : أيقظ الطفل فى الصباح اليوم التالى ساعده على إرتداء ملابسة وتنظيم كتبه وزودة ببعض الأطعمة الجذابه على ألا تكون من النوع الدسم الذى قد يؤدى إلى الشعور بالغثيان فيما بعد لاحظ أن الغثيان من أعراض القلق وأن إثارته بشكل قصدى أو غير قصدى قد يؤدى إلى إثارة القلق وزيادة حدته .
د : خلال فترة الإعداد هذه تجنب أى اسئله عن مشاعر ولا تثير أى موضوعات خاصة بخوفه حتى ولو كان هدفك زيادة طمأنينة لا تسأل مثلآ إن كان يشعر بالهدوء كل المطلوب أن تأخذ للمدرسة وتسلمة للمشرفين
هـ : فى المساء وعند العودة من المدرسة إمتدح سلوكة وإثن على نجاحة فى الذهاب للمدرسة مهما كانت مقاومته أو سخطة أو مخاوفه السابقة وبغض النظر عما ظهر عليه من أعراض الخوف قبل الذهاب للمدرسة خلال اليوم كالقئ أو الإسهال.
و : أبلغة أن غدآ سيكون أسهل عليه من اليوم ولا تدخل فى مناقشة أكثر من ذلك كرر هذه العبارة ( إن الغد سيكون أسهل من اليوم)
ز : كرر فى الصباح اليوم التالى نفس ما حدث فى اليوم السابق وكرر بعد عودته السلوك نفسه با فى ذلك عدم التعلق على مخاوفه
جـ : عادة ستخفى الاعراض فى اليوم التالى ولخلق مزيد من التدعيم يمكن أن تهدسيه فى هذا اليوم الثالث شيئآ جذابى أو يمكن عمل حفله أسرية بسيطة إحتفالآ بتغلبه على المشكلة .
ط : إستمر فى تأكيد العلاقه الإيجابية بالمدرسة لتجنب أى إنتكاسات مستقبلية قد تحدث لأى سبب أخر كالعدوان الخارجى من أطفال آخرين أو معاملة القاسية .
ويكتب إسمه بالمحاكمة ويتعرف على الألوان ومن الضرورى تعريض الطفل فى هذا العام لكبر قدر ممكن من المعهلومات والمفاهيم المعروفة المبسطة والصحيحة فالمعلومة الخاطئة الآن تتغيرها لحقآ وتؤثر سلبآ فى نموة المعرفى .[/gdwl]
الإجراءات العلاجية :
1- تكوين علاقة طيبة بالمدرسة والاطباء والعيادات للتعرف على المشكلة سريعآ وقبل إستفحالها .
2- تجنب التركيز على الشكاوى الجسمية والمرضية فمثلآ لا تلمسى جبهه الطفل لتفحص حرارته ولا تسأل عن حالته الصحية صباح كل يوم مدرسى ويتم هذا طبعآ إذا كنا متأكدين من سلامة حالته الصحية وإلا فعلينا التأكيد من ذلك مبكرآ أو بشكل خفى .
3- تشجيع الأبوين على ضرورة إرغام الطفل على الذهاب للمدرسة مع التوضيح لهما أم مخاوف طفلها ستختفى تدريجيآ وأن العكس صحيح أى أن الإستمرار غياب الطفل عن المدرسة سيؤدى إلى تفاقم مخاوفه .
4- إجراء المزيد من اللقاءات العلاجية مع الأبوين لتخليصهما من قلقهما حول هذه المشكلة ولتشجيعهما على التدريب الطفل للتخلص من مخاوفه وفق الخطوط التالية :
أ- خلال عطلة نهاية الأسبوع السابق على بدء الذهاب للمدرسة يوجه المعالج الابوين إلى تجنب مناقشة أى موضوع يتعلق بمخاوف الطفل من الذهاب لمدرسة فلا شئ يثير مخاوف من المواقف ذاتها .
ويتطلب ذلك ألا نناقش مع الطفل الذهاب للمدرسة ولا نناقش معه أعراض خوفه
هل تشعر بالخوف لأن الذهاب للمدرسة أصبح وشيكآ ؟
هل أنت مضطرب أو خائف أو قلبك يخفق لأنك ذاهب للمدرسة غدآ .
جـ : أيقظ الطفل فى الصباح اليوم التالى ساعده على إرتداء ملابسة وتنظيم كتبه وزودة ببعض الأطعمة الجذابه على ألا تكون من النوع الدسم الذى قد يؤدى إلى الشعور بالغثيان فيما بعد لاحظ أن الغثيان من أعراض القلق وأن إثارته بشكل قصدى أو غير قصدى قد يؤدى إلى إثارة القلق وزيادة حدته .
د : خلال فترة الإعداد هذه تجنب أى اسئله عن مشاعر ولا تثير أى موضوعات خاصة بخوفه حتى ولو كان هدفك زيادة طمأنينة لا تسأل مثلآ إن كان يشعر بالهدوء كل المطلوب أن تأخذ للمدرسة وتسلمة للمشرفين
هـ : فى المساء وعند العودة من المدرسة إمتدح سلوكة وإثن على نجاحة فى الذهاب للمدرسة مهما كانت مقاومته أو سخطة أو مخاوفه السابقة وبغض النظر عما ظهر عليه من أعراض الخوف قبل الذهاب للمدرسة خلال اليوم كالقئ أو الإسهال.
و : أبلغة أن غدآ سيكون أسهل عليه من اليوم ولا تدخل فى مناقشة أكثر من ذلك كرر هذه العبارة ( إن الغد سيكون أسهل من اليوم)
ز : كرر فى الصباح اليوم التالى نفس ما حدث فى اليوم السابق وكرر بعد عودته السلوك نفسه با فى ذلك عدم التعلق على مخاوفه
جـ : عادة ستخفى الاعراض فى اليوم التالى ولخلق مزيد من التدعيم يمكن أن تهدسيه فى هذا اليوم الثالث شيئآ جذابى أو يمكن عمل حفله أسرية بسيطة إحتفالآ بتغلبه على المشكلة .
ط : إستمر فى تأكيد العلاقه الإيجابية بالمدرسة لتجنب أى إنتكاسات مستقبلية قد تحدث لأى سبب أخر كالعدوان الخارجى من أطفال آخرين أو معاملة القاسية .
ويكتب إسمه بالمحاكمة ويتعرف على الألوان ومن الضرورى تعريض الطفل فى هذا العام لكبر قدر ممكن من المعهلومات والمفاهيم المعروفة المبسطة والصحيحة فالمعلومة الخاطئة الآن تتغيرها لحقآ وتؤثر سلبآ فى نموة المعرفى .[/gdwl]