للشآعرْ [ أحمدْ آلصآنعْ ] "
قصتي قِصَه مُفيـده وقِلتْ : أكتبْهَا بسطوور ||
ويا عسى مِن كانْ يقرى مِنَّهَا .. ياخِذ عِبَر ’
مغفره وذنوب , والساعه بلا تُوبَـه تدوور
السنه صَارتْ سَريعه حِيلْ , وأحْسِبْهَا شهر ~
عِذتْ أنا مِنْ شَرْ خَناسٍ يوسْوسْ بالصدور ||
وما بكيت إلا لوجــه اللــه في ليلة قـــــــدر
تِختصر مَعنى حياتِكْ كيف تبني لِكْ قصور!
أحْتِــــرم رايك ..
وهذي تُعتبَــر
….. ( وجهَــة نظر ) !
زين طيِّب .. دام تِدري إنَّ لِكْ رَبٌ غفور
ليه ما صَلِّيتْ لَجله وما رفعت إيدك شكر!؟
حَدِّث العاقِلْ بمَا يُعقَل ..وفي قلبٍ جَسُوور ..
وإنْ خطيت بحق غيرك روح قدِّم له عذر ..
رافِقْ الشخص المِثالي اللَّي لو تخطي / يثور ..
وإن سِمَعت إسْمَعْ مِنْ اللِّي تِلقى في صَمته " دُرر "
وقبل تِسأل عَنْ حياتي وكِيف وجهي شَع نور []
خلْ كلامي لِكْ وصيَّه وخلْ بعد عِندكْ خبر /
ما نالْ في الدنيا أحَدْ يا سَائلي غير (الصبور)
والدليل إنِّي صِبرتْ .. وكانت أيامــي تمر …
لا تقول: الحَلْ إنِّكْ تِلقَى لِكْ,عاشِقْ غَيور
إنْ حَبِّتِكْ عِينه ترى ..
ما حَبِّتِكْ
…….. عِين الدهر !!
مِثلِكْ أوَّلْ كان حَالي وضِيقتي ونفس الشعور ..
كِنت أقول : شمعنى قلبي في مشاريعَه خسر /
ما دريت إنَّ الغِيابْ أحيَان أفضَلْ .. مِنْ حضور ||
لِين شِفت " الشمس " تشرق بعد ما يغيب ( القمر )
وما دريت إنَّ التواضُع كنز / ومَكرُوه الغرور /
لِين شِفت إنَّ الغِنى .. في الآخِرَه مِثل الفقر !!
كِنتْ غـافِلْ في حياتي وكِنتْ أجْهَلْهَا الأمور ’
لِينْ ربِّي له هدَاني .. وصِرتْ أدَوِّر لِي أجــــر ||
لا تقول: أعيش يُومي دامي في عمر الزهور ـــ()
منت ضامِنْ عُمركْ الباقي .. وقَطَّافْ الزهَر ,,
قبل لا تبدي الخطِيئه وتبْنِي لِذنوبك جسور ..
خافْ مِنْ ربِّكْ وفكِّـر في وعَد يُوم الحشر /
مَهْمَا كِنت إنسَان " راقي " وتعشِق أنواع البخور
التراب اللَّي يضمك بعد مُوتك
…….. والقبر !!
ياما قالوا الناس : خايف
وقلت : ما فيني قصور
بَسْ شِفتْ إنَّ الشَّجَاعَه مَعنى ثاني للخطر ..
إيهـ خافْ وكُونْ سَالِم دام هالدنيا بحور !
والبحر مَهْمَا وفالِكْ طبعَـه ( غدار ) البحر ..
وللشجر إن شفت هامه هذا مِنْ طيب الجذور |
يعني أعمالك جذورك هذي هـي بالمختصر /
القضيه: ما هِـي شخصٍ خالِفَـه شِرطي المرور .
البشر في الدنيا هذي . . . صَار , ياكِلْهَا بشر !
،/
لـ كمْ [ ]