مَعْ اِحْتِرَامِي لآرَاء الجَمِيعْ
لَكِنْ لَسْتُ مِنْ مُحِبِي هَذِهِ الخُرَافَات
كُنْتُ
عِنْدَمَا أسْمَعْ هَذَا الكَلَامْ مِنْ جَدِي
(الله يطول لي بعمرو)
أتَخِذْ مِنْهْ مَوْقِفْ صَعْبْ
(لكن كنت انسى الموضوع)
لأنْ كُنَا أنَا وأَهْلِي نَذْهَبْ لِسُورِيَا شَهْرْ وِاحِدْ كُلْ سَنَةْ
بِاخْتِصَارْ مَافِي وَقْتْ لَنِزْعَلْ مِنْ بَعْضْ!!
البعض يرفض تماماً هذه النظرية ويعتبرها جهلاً وتخلفاً (مِثْلِي) تجب محاربته والقضاء عليه، والإسلام لمَح سلباً لمن يكتئب لإنجاب الإناث، وفي الوقت الراهن يؤكد الكثيرون أن البنت صارت "بسعر" الولد ، ويتحدث البعض عن أن البيت الذي يفتقد لحس الفتيات تكون أجواءه جافة وتغلب عليه الكآبة، فالبنات هم عادة من يمنحون البيوت أجواء الحركة والرقّة.
لكن في المقابل يؤكد آخرون أن القضية ليست تخلفاً أو جهلاً فالبنت تبقى همّاً على كاهل أهلها حتى يموت الأهل، فمنذ أن تصبح مراهقة يبدأ الخوف عليها من أن تقع فريسة ذئب بشري ما يقضي على سمعتها وبالتالي على مستقبلها، (هههههههههه) مراهقة يعني مِثْلِي–
(لكن أيضا يجب عدم المساواة بين الرجل والمرأة) هذا رأيي
فما رأيك بتلك المقولة؟
هل تعتقد حقاً أن "همّ البنات للممات" ؟