إذا كنت ستلدين في المستشفى، ستساعدك زيارة جناح الولادة وغرف المخاض قبل موعد الولادة حتى تكوني على دراية بما يمكن توقعه.
تشعر بعض النساء بقلق بالغ حيال المخاض، حتى أنهن يفضلن
الولادة القيصرية على الولادة الطبيعية. تعرف هذه المخاوف بإسم "توكوفوبيا" أو الخوف من الولادة وهي تعدّ واسعة الانتشار. تحدثي مع طبيبتك أو ممرضة التوليد عن مخاوفك. لقد أظهرت الأبحاث أنه يمكن علاج هذه الحالة عن طريق المشورة الصحيحة وتقديم الدعم اللازم، وتبيّن أن العلاج السلوكي الإدراكي هو أحد الاختيارات المتاحة التي يمكن أن تخفف من حدة المشكلة.
6. تغير العلاقات
7. استراتيجيات الانتظام بالدوام في العمل
اطلبي من مديرك إذا كان بإمكانك تجنب أوقات الزحام. ربما تبدئين العمل مبكراً وتنهينه مبكراً أو تقومين بالعمل من المنزل ليوم أو يومين في الأسبوع إن أمكن.
8. هل تشغل بالك الماديات؟
9. النظام الغذائي والرياضة
وقد ثبت أيضاً أن
الرياضة البدنية تفيد في التخلص من التوتر، لذا يجب الاستمرار في أداء الرياضة التي كنت تتبعينها قبل الحمل – طالما كان اتباعها آمناً. إذا كنت تحضرين صفّاً من صفوف الرياضة الجماعية، لا بد دائماً من إعلام المدرب بأنك حامل.السباحة هي الرياضة المثالية في الحمل حيث تحافظ على جسمك في أحسن حال وصحة من دون التحميل أكثر من اللازم على مفاصلك، ولكن كوني حذرة من الإكثار من سباحة الصدر فقد تسبب ألماً في الظهر. أما صفوف الأيروبكس المائي للسيدات الحوامل، فتعد أيضاً طريقة ممتعة للحفاظ على اللياقة البدنية.
في العمل، احرصي على الوقوف والتمشية في المكان بانتظام خاصة إذا كان عملك مكتبياً. وفي وقت استراحة الغذاء، انطلقي خارج المكتب لتحصلي على الهواء النقي وإن لمدة عشر دقائق فقط إذا كان الطقس يسمح لك بذلك.
10. دللي نفسك
استمتعي بعطلة نهاية الأسبوع واستغلي وقتك لقضاء أمتع اللحظات فقط أنت وزوجك، أو دللي نفسك بالتوجه إلى صالون تجميل (أو منتجع صحي) يحتوي على قسم خاص بالسيدات الحوامل.
كما أن فترة الحمل هي الوقت المثالي كي تدللي نفسك وتنعمي بالعلاجات التجميلية التي لا تستعملينها في الأوقات العادية. عندما يكبر بطنك إلى درجة تمنعك من تقليم أظافر قدميك، استمتعي بجلسة باديكير.