قال خبراء أن الوالدين هم من يدفعوا بأبنائهم لإدمان على أجهزة الكمبيوتر، حيث يعتقدون أن من السهولة جدا تحديد ما إذا كان الطفل مدمنا على الكمبيوتر أم لا، ولكن الصعوبة الأساسية تكمن في عدم وجود دوافع لدى أوليائهم.
وبينت الخبيرة الروسية ايرينا شيديركينا: أنه يجب على الوالدين أن يدركا أنهما أيضًا أحد أسباب إدمان طفلهم، لأنهما يحاولان دائمًا أن يتركهما الطفل وشأنهما، ولا يقضيان معه بعض الوقت في اللعب والقراءة".
وذكرت أنه الوالدين عادة ما يسمحوا لطفل باستخدام الألعاب الحاسوب والهواتف الذكية من أجل تهدئته، وهذا ما يجعله يدمن على استخدام الحاسوب.