تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة الضفدع الأصم الذي وصل إلى الجبل

قصة الضفدع الأصم الذي وصل إلى الجبل 2024.

كان هناك مجموعة ضفادع صغيرة
قررت القيام بمسابقة للجري …
" التحدي " كان الوصول إلى " أعلى قمة برج "
تجمعت حشود من الصفادع
لمشاهدة السباق و للتشجيع أيضا ..!!..و بدأ السباق …!!
لم يصدق الحضور أن أحد من هذه الضفادع الصغيرة ستستطيع أن تحقق التحدي …
و أن تصل إلى قمة البرج ….!!!!
و كان كل ما تسمعه من الحشود هو :
" مستحيل … مستحيل … مستحيل "
أو
" لا يمكن ان يصل أي ضفدع إلى قمة البرج لأن البرج عااااااااااالي جداااااااا "
وفجأة بدأت الضفادع تسقط من الإعياء واحد تلو الأخر
ما عدا تلك الضفادع المتحمسة و المليئة بالنشاط
بدأت الحشود تصرخ
أنه صعب جدا .. لن يستطيع أحد أن يصل …!!!
و استمر السقوط المزيد من الضفادع
ضفدع بعد ضفدع
ما عدا
ضفدع واحد استمر في الصعود إلى القمة … أعلى ..و.. أعلى ..و.. أعلى ..
لم يتخلى عن إصراره أبدا
و في النهاية سقطت كل الضفادع
ما عدا صديقنا الضفدع الصغير
الذي نجح و وصل إلى قمة البرج العاااالي
و أخيرا فاز بالمسابقة
و بالتالي أرادت كل الضفادع التعارف على هذا الضفدع و معرفة ….
كيف استطاع أن يصل إلى النهاية ؟؟
و الجميع تساءل :
من أين أتى هذا الضفدع الصغيير بالقووووة للوصول إلى أعلى البرج ؟
عندها إكتشف الجميع
الضفدع الفائز كان :
أصم (لا يسمع)!!!!
*************
ونجد هنا ان الانسان الذى لا يسمع لكلام الناس و اذا كانت عنده عزيمه واراده قويه على تحقيق احلامه
يستطيع تحقيقها ولوكانت بعيده المنال

خليجية

راااااااااائع جداً ، هاي لازم الواحد يستفيد انو ما يسمع كتير كلام الناس

صحيح حبيبتي لو بقينا نسمع كلام الناس راح نيأس و لن نتقدم

قصة رائعة مشكوورة

يسلمو على مرورك اختي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.