تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » زوجتي شاذه ارجوكم الدخول للضروره القصوى لمشكلتي

زوجتي شاذه ارجوكم الدخول للضروره القصوى لمشكلتي 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله ع كل حال ولا حول ولا قوه الا بالله
ارجوكم ارشدوني الى الحلول الصحيحه
بعد زواح دام 6سنوات اكتشفت قبل ايام بأن زوجتي سحاقيه عن طريق الجوال مع صديقه لها
مع العلم بأن لدي طفلين وهي والله تؤدي كامل فرضها صلوات وصيام واني انا شاك من زمان بس قلت خلني اصبر شوي يمكن تتعدل وترجع لوعيها
ارجوكم ارشدوني الى حل
انا حاليا لم ابلغها باللي صار ولكن انا افكر بالانفصال حاليا لان حالتي النفسيه صعبه جدا جدا
وشكرا لكم

أخي الفاضل ، الأمر فعلا صعب وربي يعينك
ولكن لا تجعل الطلاق والانفصال أول حلولك
حاول تتكلم معها ، تنصحها بالكلمة الطيبة وتظهر لها مدى ضيقك من هالموضوع
إن تابت واستجابت فالحمدلله
وإن استمرت اضطر لتصرف آخر كالتهديد بالانفصال
ومن حبها لك ولاطفالها ستتغير إن شاء الله
ولا تنسى أن أبغض الحلال عند الله الطلاق

ربي يوفقكم

2 فكرتين بشأن “زوجتي شاذه ارجوكم الدخول للضروره القصوى لمشكلتي 2024.”

  1. حالول معها بالأفعال فإن لم تستجب فحاول معها بالكلام فإن لم تستجب فحاول معها بادعاء فإن لم تنجح الأفعال ولا الكلام ولا الدعاء فلا تعذب نفس و اجمع اكبر قدر من الأدلة على انها شاذة ثم طلقها و قل لها انك اكتشفت انه شاذة و انه يملك الدليل على شذوذها و انه عليها ان تتنازل عن حضانة اولادها له بسبب انه لا يجوب ترك الأطفال يتربون في كنف امرأة شاذة فإذا لم تتنازل زوجتك ان حضانتها لك فطلب حضانة اولادك من المحكمة و اعطهم الأدلة على شذوذ زوجتك

  2. حالول معها بالأفعال فإن لم تستجب فحاول معها بالكلام فإن لم تستجب فحاول معها بادعاء فإن لم تنجح الأفعال ولا الكلام ولا الدعاء فلا تعذب نفس و اجمع اكبر قدر من الأدلة على انها شاذة ثم طلقها و قل لها انك اكتشفت انه شاذة و انه يملك الدليل على شذوذها و انه عليها ان تتنازل عن حضانة اولادها له بسبب انه لا يجوب ترك الأطفال يتربون في كنف امرأة شاذة فإذا لم تتنازل زوجتك ان حضانتها لك فطلب حضانة اولادك من المحكمة و اعطهم الأدلة على شذوذ زوجتك
    ملاحظه (هذا الحل غير مضموم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.