قصه التفاحه وعذاب الضمير 2024.

قصة التفاحة وعذاب الضمير

قصة التفاحة وعذاب الضمير

بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الارض….فتناول التفاحة….واكلها
ثم حدثته نفسه بأنه اتى على شيء ليس من حقه…..فأخذ يلوم نفسه….وقرر ان يرى صاحب هذا البستان
فأما ان يسامحه في هذه التفاحة او ان يدفع له ثمنها…..
وذهب الرجل لصاحب البسان وحدثه بالامر….فأندهش صاحب البستان……لامانة الرجل..
وقال له : ما اسمك؟؟
قال له: ثابت
قال له : لن اسامحك في هذه التفاحة الا بشرط…ان تتزوج ابنتي…
واعلم انها خرساء عمياء صماء مشلولة…
اما ان تتزوجها واما لن اسامحك في هذه التفاحة
فوجد ثابت نفسه مضطرا …يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الاخرة……فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة
وحين حانت اللحظة التقى ثابت بتلك العروس…واذ بها اية في الجمال والعلم والتقى…..
فأستغرب كثيرا …لماذا وصفها ابوها بأنها صماء مشلولة خرساء عمياء….
فلما سألها قالت : انا عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله….و مشلولة عن السير في طريق الحرام….
وتزوج ثابت هذا بتلك المرأة …… وكان ثمرة هذا الزواج:
الامام ابى حنيفة النعمان ابن ثابت

التفاحه العجيبه . 2024.

قصة جميلة
>>
>>
>>
>> التفاحة
>>
>> قصة
جميلة.. أكملوها لنهايتها
>>
>>
>> بسم الله الرحمن الرحيم
>>
>>
>>
>> يحكى انه في القرن الاول الهجري كان هناك شابا تقيا يطلب العلم
>>ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الايام خرج من بيته من شدة
>>الجوع ولانه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق الىاحد البساتين والتي
>>كانت مملؤة باشجار التفاح وكان احد اغصان شجرة منها متدليا في الطريق
>>… فحدثته نفسه ان ياكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن
>>ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحده … فقطف تفاحة واحدة وجلس ياكلها
>>حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدات نفسه تلومه وهذا هو حال المؤمن
>>دائما جلس يفكر ويقول كيف اكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم ولم استأذن
>>منه ولم استسمحه فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا
>>عم بالامس بلغ بي الجوع مبلغا عظيما واكلت تفاحة من بستانك من دون
>>علمك وهئنذا اليوم ستأذنك فيها
>>
>> فقال له صاحب البستان .. والله لا اسامحك بل انا خصيمك يوم القيامة
>>عند الله
>>
>> بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل اليه ان يسامحه وقال له انا مستعد ان
>>اعمل اي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستا ن
>>وصاحب البستان لا يزداد الا اصرارا وذهب وتركه والشاب يلحقه ويتوسل
>>اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة
>>العصر… فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي
>>تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير نور الطاعة والعلم فقال الشاب
>>لصاحب البستان يا عم انني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون
>>اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط ان تسامحني
>>
>> عندها… اطرق صاحب البستان يفكر ثم قال يا بني انني مستعد ان
>>اسامحك الان لكن بشرط
>>
>> فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال اشترط ما بدى لك ياعم
>>
>> فقال صاحب البستان شرطي هو ان تتزوج ابنتي !ا
>>
>> صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم اكمل
>>صاحب البستان قوله … ولكن يا بني اعلم اني ابنتي عمياء وصماء وبكماء
>>وايضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وانا ابحث لها عن زوج استأمنه عليها
>>ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها فان وافقت عليها سامحتك
>>
>> صدم الشاب مرة اخرى بهذه المصيبة الثانية
>>
>> وبدأيفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا انه لازال في مقتبل العمر؟
>>
>> وكيف تقوم بشؤنه وترعى بيته وتهت م به وهي بهذه العاهات ؟
>>
>> بدأ يحسبها ويقول اصبر عليها في الدنيا ولكن انجو من ورطة التفاحة
>>!!ا
>>
>> ثم توجه الى صاحب البستان وقال له يا عم لقد قبلت ابنتك واسال الله
>>ان يجازيني على نيتي وان يعوضني خيرا مما اصابني
>>
>> فقال صاحب البستان …. حسناا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في
>>البيت لوليمة زواجك وانا اتكفل لك بمهرها
>>
>> فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد…
>>منكسر الخاطر… ليس كأي زوج ذاهب الى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له
>>ابوها وادخله البيت وبعد ان تجاذبا اطراف الحديث قال له يا بني…
>>تفضل يالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير
>>واخذه بيده وذهب به الى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب
>>ورآها …. فاذا فتاة بيضاء اجمل من القمر قد انسدل شعركالحرير على
>>كتفيها فقامت ومشت اليه فاذا هي ممشوقة القوام وسلمت عليه وقالت
>>السلام عليك يا زوجي …..اما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها
>>وكأنه امام حورية من حوريات الجنة نزلت الى الارض وهو لا يصدق ما يرى
>>ولا يعلم مالذي حدث ولماذا قال ابوها ذلك الكلام … ففهمت ما يدور في
>>باله فذهبت اليه وصافحته وقبلت يده وقالت انني عمياء من النظر الى
>>الحرام وبكماء من قول الحرام وصماء من الاستماع الى الحرام ولا
>>تخطو رجلاي خطوة الى الحرام …. وانني وحيدة ابي ومنذعدة سنوات وابي
>>يبحث لي عن زوج صالح فلما اتيته تستاذنه في تفاحة وتبكي من اجلها قال
>>ابي ان من يخاف من اكل تفاحة لا تحل له حري به ان يخاف الله في ابنتي
>>فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لابي بنسبك
>>
>> وبعد عام انجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل
>>الذين مروا على هذه الأمة
>>
>> ااتدرون من ذلك الغلام
>>
>> ??
>>
>> انه الامام ابو حنيفة صاحب المذهب الفقهي المشهور
>>
>> نسال الله ان يزقنا واياكم مثل تلك االتفاحة

منقول

ارجو ان القصه تعجبكم

حكايه التفاحه 2024.

~ حكاية التفاحة ~

~ حكاية التفاحة ~

جــــــــدا جميله

‏~ حكاية التفاحة ~
يحكى ان شاباً تقياً فقيرا أشتد به الجوع ؟ مرعلى بستان تفاح .. وأكل تفاحة حتى ذهب جوعه ولما رجع إلى بيته بدأت نفسه تلومة فذهب يبحث عن صاحب البستان وقال له بالأمس بلغ بي الجوع مبلغاً عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وهذا أنا اليوم استأذنك فيها ..
فقال له صاحب البستان ؟!
والله لا اسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله !
فتوسل أن يسامحه إلا أنه ازداد اصراراً وذهب وتركه .. ولحقه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه إلى صلاة العصر .. فلما خرج وجد الشاب لا زال واقفاً فقال له يا عم إنني مستعد للعمل فلاحاً عندك من دون اجر .. ولكن سامحني ؟
قال له اسامحك لكن بشرط
أن تتزوج ابنتي !
ولكنها .. عمياء .. وصماء .. وبكماء ..
وأيضاً مقعدة لا تمشي فإن وافقت سامحتك ،
قال له : قبلت ابنتك !
قال له الخميس زواجك فلما جاء كان متثاقل الخطى ، حزين الفؤاد ، طرق الباب ودخل قال له تفضل بالدخول على زوجتك
فإذا بفتاة بيضاء أجمل من القمر قامت ومشت إليه فإذا هي ممشوقة القوام وسلمت عليه ففهمت ما يدور في باله وقالت :
إنني عمياء من النظر إلى الحرام
وبكماء من قول الحرام
وصماء من الإستماع
إلى الحرام
ومقعدة لا تخطو رجلاي
خطوة إلى الحرام
وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من أجلها قال أبي أن من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له.. حري به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبي بنسبك
وبعد عام أنجبت هذه الفتاة غلاما !!
كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام ؟!
[ الإمام أبو حنيفه ]

عطور التفاحه ، عطور روعه ، احدث العطور 2024.

صور مكياج للعروس , الوان انيقه لمكياج للبنات كولكشن ميك اب للسيدات, ميك اب السيدات روعه , ميك اب للسيدة الانيقة ، ميك اب جان كيوت ، ميك اب للجامعة ، ميك اب صباحى ، ميك اب حفلات ، ميك اب سهرات ، ميك اب خفيف للبيت

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

حكايه التفاحه 2024.

حكآية التفآحة..~

حكآية التفآحة..~

——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم

يحكى انه في القرن الأول الهجري كان هناك شابا تقياً يطلب العلم ومتفرغ له ولكنه كان فقيرا وفي يوم من الأيام خرج من بيته من شدة الجوع ولأنه لم يجد ما يأكله فانتهى به الطريق

الى احد البساتين والتي كانت مملوءة بأشجار التفاح

وكان احد أغصان شجرة منها متدليا في الطريق … فحدثته نفسه ان يأكل هذه التفاحة ويسد بها رمقه ولا احد يراه ولن ينقص هذا البستان بسبب تفاحة واحد

فقطف تفاحة واحدة وجلس يأكلها حتى ذهب جوعه ولما رجع الى بيته بدأت نفسه تلومه وهذا هو حال المؤمن دائما جلس يفكر ويقول كيف أكلت هذه التفاحة وهي مال لمسلم

ولم استأذن منه ولم أستسمحه في أكلها

فذهب يبحث عن صاحب البستان حتى وجده فقال له الشاب يا عم بالأمس بلغ بي الجوع مبلغا عظيماً وأكلت تفاحة من بستانك من دون علمك وها أنا اليوم أستأذنك فيها فقال له صاحب البستان

والله لا أسامحك بل أنا خصيمك يوم القيامة عند الله

بدأ الشاب المؤمن يبكي ويتوسل إليه أن يسامحه وقال له انا مستعد أن اعمل أي شي بشرط ان تسامحني وتحللني وبدا يتوسل الى صاحب البستان وصاحب البستان لا يزداد إلا إصرارا وذهب وتركه

والشاب يلحقه ويتوسل اليه حتى دخل بيته وبقي الشاب عند البيت ينتظر خروجه الى صلاة العصر… فلما خرج صاحب البستان وجد الشاب لا زال واقفا ودموعه التي تحدرت على لحيته فزادت وجهه نورا غير

نور الطاعة والعلم فقال الشاب لصاحب البستان يا عم إنني مستعد للعمل فلاحا في هذا البستان من دون اجر باقي عمري او اي امر تريد ولكن بشرط أن تسامحني

عندها.أطرق صاحب البستان يفكر ثم قال : يا بني إنني مستعد أن أسامحك الآن لكن بشرط

فرح الشاب وتهلل وجهه بالفرح وقال : اشترط ما بدا لك يا عم

فقال صاحب البستان : شرطي هو أن تتزوج ابنتي

صدم الشاب من هذا الجواب وذهل ولم يستوعب بعد هذا الشرط ثم أكمل صاحب البستان قوله : ولكن يا بني اعلم أن ابنتي عمياء وصماء وبكماء وأيضا مقعدة لا تمشي ومنذ زمن وأنا ابحث لها عن زوج

استأمنه عليها ويقبل بها بجميع مواصفاتها التي ذكرتها فإن وافقت عليها سامحتك

صدم الشاب مرة أخرى بهذه المصيبة الثانية وبدأ يفكر كيف يعيش مع هذه العلة خصوصا أنه لازال في مقتبل العمر؟ وكيف تقوم بشأنه وترعى بيته وتهتم به وهي بهذه العاهات ؟

بدأ يحسبها ويقول سأصبر عليها في الدنيا ولكن أنجو من ورطة التفاحة

ثم توجه إلى صاحب البستان وقال له : يا عم لقد قبلت ابنتك وأسال الله أن يجازيني على نيتي وان يعوضني خيرا مما أصابني فقال صاحب البستان

حسنا يا بني موعدك الخميس القادم عندي في البيت لوليمة زواجك وأنا أتكفل لك بمهرها

فلما كان يوم الخميس جاء هذا الشاب متثاقل الخطى… حزين الفؤاد… منكسر الخاطر… ليس كأي زوج ذاهب إلى يوم عرسه فلما طرق الباب فتح له أبوها وادخله البيت وبعد أن تجاذبا أطراف الحديث قال له يا بني

تفضل بالدخول على زوجتك وبارك الله لكما وعليكما وجمع بينكما على خير وأخذه بيده وذهب به إلى الغرفة التي تجلس فيها ابنته فلما فتح الباب ورآها

فإذا فتاة بيضاء أجمل من القمر قد انسدل شعر كالحرير على كتفيها فقامت ومشت إليه فإذا هي ممشوقة القوام و سلمت عليه وقالت السلام عليك يا زوجي

أما صاحبنا فهو قد وقف في مكانه يتأملها وكأنه أمام حورية من حوريات الجنة نزلت إلى الأرض وهو لا يصدق ما يرى ولا يعلم ما الذي حدث ولماذا قال أبوها ذلك الكلام … ففهمت ما يدور في باله فذهبت إليه وصافحته

وقبلت يده وقالت إنني عمياء من النظر إلى الحرام وبكماء من الكلام إلى الحرام وصماء من الاستماع إلى الحرام ومقعدة لا تخطو رجلاي خطوة إلى الحرام ….

وإنني وحيدة أبي ومنذ عدة سنوات وأبي يبحث لي عن زوج صالح فلما أتيته تستأذنه في تفاحة وتبكي من اجلها قال أبي ان من يخاف من أكل تفاحة لا تحل له حريّ به أن يخاف الله في ابنتي فهنيئا لي بك زوجا وهنيئا لأبنتي بنسبك

وبعد عام أنجبت هذا الفتاة من هذا الشاب غلاما كان من القلائل الذين مروا على هذه الأمة أتدرون من ذلك الغلام