هل زواجك دون اطفال يبقي الحب؟ 2024 ، زواج دون اطفال 2024 2024.

هل زواجك دون اطفال يبقي الحب؟ 2013 ، زواج دون اطفال 2024
هل زواجك دون اطفال يبقي الحب؟ 2013 ، زواج دون اطفال 2024

مع غياب الأبناء.. هل يصمد الحب؟
حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة

و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك
استوحش ..
فحين نام خلق الله حواء من ضلعه ….!!!
يا تُرى ما السبب ؟؟!!…
لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟!!!
لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟!!
أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد
عاطفةً و حباً !!…
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من
ضلعه
و كرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا
يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد
عاطفة ..
و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها …
لنعدْ إلى آدم و حواء في الحياة الزوجية اليوم
مع غياب الأبناء هل يصمد الحب؟.. .
" الحياة الزوجية بدون أبناء لن تكون أبدا طبيعية" بهذه العبارة بدأ الدكتور/ شحاتة محروس –أستاذ علم النفس التربوي، ومدير مركز الاستشارات النفسية والتربوية- حديثه قائلا: بدون شك عدم الإنجاب يؤثر على حياة الزوج والزوجة حتى ولو كانت بينهما قصة حب كبيرة، لأن وجود أبناء يجعل الحياة الزوجية متجددة ومتغيرة ويخرج بها عن المألوف، لكن استمرار وجود الزوجين بمفردهما من الممكن أن يجعل الحياة مملة.
ويضيف: لابد أن تكون هناك مصارحة بين الطرفين وسعي في الإجراءات التي تتخذ في مثل هذه الحالات، ولا يكون الحب هو العائق الذي يمنعهما الحديث مع بعضهما البعض للوقوف على الأسباب وطرق العلاج.
ويرى أن الزوجين إن لم يتصارحا ويتفقا على السعي في اتخاذ الإجراءات الطبية والنفسية للعلاج فسيصلان إلى نقطة معينة، ربما يتضايق فيها أحدهما من الآخر ويمل الحياة بل يتمنى أن ينفصل عنه.
وينبه محروس أن الحياة الزوجية بدون أبناء لن تكون وردية وجميلة أبدا حتى وإن رآها أصحابها كذلك، وإن لم يوفقا في العلاج فعليهما اللجوء إلى وسائل أخرى تكسر روتين الحياة الزوجية ومنها: رعاية أطفال أيتام وكفالتهم، والاندماج مع أبناء أسرتهم الكبيرة كأبناء الأخ والأخت، أو أن تسمح الزوجة لزوجها بالزواج من أخرى وتتخذ أبناء الزوجة الثانية أبناء لها.
ويرفض الخبير التربوي فكرة السيطرة بمعنى أن يخيل كل طرف للآخر أن الحياة معه ستكون سعيدة مائة بالمائة ولا يضر وجود أبناء أم لا، ويطالب كل منهما ألا يتركه وحده إلا إذا ارتضيا ذلك، وعلى الزوجة إن كانت هي سبب المشكلة أن تظل تطالب زوجها بالزواج بأخرى، فإذا وجدت منه رفضا مستمرا فلتتوقف لأنها بذلك تكون قد أشعرته أنها لم تحتكره وتفرض عليه هذه الحياة، وهنا من الممكن أن تنعم حياتهما بالأمن والسعادة، لكن سيظل هناك شئ ينقص هذه السعادة وهو " زينة الحياة الدنيا".

فالعبء الأكبر على الزوج في إضفاء حالة الحب والود على الحياة الأسرية في هذه الحالة، لأنه القادر على إسعاد زوجته وتعويضها عن غياب الأبناء، وذلك باصطحابها في كل مكان يذهب إليه وسط حالة من الحب المستمر والود المتبادل، ويرى أن وجود الأبناء قد يبعد الطرفين عن مثل هذه الفسح والرحلات، وأن الزوجين المتحابين قادران على التكيف مع حياتهما التي تخلو منهم
من العجيب في مثل هذه الحالات أنك ترى هذين الزوجين الصادقين قادرين على توزيع الحب على كل أبناء أسرتيهما، فتجد الأب الذي حرم من الأبناء يعطف على أبناء إخوته، ويصبح أبا لهم قد يفوق حنانه حنان الأب الحقيقي، وكذلك زوجته.
وعن ظاهرة تدخل الأهل في مثل هذه الحالات يذكر الخبير النفسي أن هذا الأمر يرجع إلى الزوجين اللذين يملكان مفتاح حياتهما، فمن الممكن أن يفتحا الباب أمام الأهل للتدخل أو يغلقاه، فمثلا إذا وجد الأهل تذمرا من الزوج أو ضيقا من الزوجة أصبح المجال مفتوحا للتحريض سواء بالانفصال أو بالزواج من أخرى.

فيجب ن يقيم الزوجان حائطا قويا في وجه كل من يريد أن يتدخل في حياتهما التي ارتضياها سويا كي يستطيعا تعويض غياب الأبناء.

بالحب تمضي الحياة

تحاول آمنة عبد الحميد -مهندسة- الإجابة عن هذا السؤال من خلال الواقع الذي عاشته فتقول: عشت مع زوجي أكثر من 10 سنوات يملؤها الحب والتناغم رغم غياب الأبناء، إلا أن زوجي لم يشعرني أبدا أنه يفتقد إليهم، وأصبح هو أبي وابني وزوجي في آن واحد.
وتتابع: إلا أن تدخل أهل زوجي المستمر كاد أن يعصف بحياتي، فقد ظلوا يقنعونه بالزواج من أخرى والانفصال عني، لأنهم يريدون الفرح بأولاده وغيرها من الأحاسيس العاطفية التي كاد زوجي أن يضعف أمامها، حتى اضطر في نهاية المطاف أن نترك المكان الذي يعيشون فيه لنسافر إلى دولة أخرى نحيا فيها معا بعيدا عنهم.
ويقول عبد الحميد رمضان -مدرس-: تزوجت منذ 5 سنوات عن قصة حب كبيرة، وبعد سنتين من الزواج اكتشفت أني غير قادر على الإنجاب ورضيت بذلك، إلا أني خيرت زوجتي بين البقاء معي أو الانفصال للزواج بآخر لكنها رفضت ذلك وأخبرتني أنها سعيدة جدا معي، وأن غياب الأبناء رزق ربما منعه الله لحكمة لا نعلمها، وهي الآن تحاول جاهدة أن تغمرني بعطفها وحنانها لتعوضني عن حرماني من هؤلاء الأبناء.
ونختم بقصتين متناقضتين بيرز من خلالهما السؤال الهام: غياب وجود الأبناء بين زوجين متحابين.. هل يقضي على الحب بينهما أم أن الحياة ستستمر؟.

تقابلا.. وفي أول لقاء وقع الحب بينهما، شعر كل واحد منهما أن عمره الماضي كان رحلة بحث عن الآخر، وبعد فترة وجيزة حدث الارتباط، وفي بداية زواجهما جلسا يرسمان حياة هادئة مستقرة يملؤها جو من الحب والتناغم، وتخيلا سويا شكل أبنائهما، وشرع كل منهما يطرح على شريكه الأسماء المتميزة ليختار منها اسم طفلهما المرتقب.
مرت السنة الأولى ولم تتحقق أمنية الزوجين، لم يسأل أحدهما الآخر عن سبب تأخر الحمل حياء وخجلا، ومرت السنة الثانية تلتها سنون كثيرة حتى أفاق الاثنان على حقيقة يصفها البعض بأنها (مرة)، ويرضى بها البعض الآخر لأنها قدر وابتلاء من الله لابد أن يواجه بالصبر.. المهم أن حياة بطلينا الوردية سارت وفق ما رسماه إلا أنها خلت من وجود أبناء، وتوقع البعض أن تكون عاصفة تقضي على حياتهما، إلا أن حبهما كان كبيرا وقويا ووقف في وجه هذه الأنواء.
تلك القصة سردتها نهى عبد الحليم -موظفة علاقات عامة وزوجة الطبيب أيمن عبد المنعم-أكدت من خلالها أن العلاقة الزوجية إذا قامت على حب ووفاق لا يؤثر فيها شيء حتى لو كان غياب الأبناء (زينة الحياة الدنيا(.
ولكن تختلف معها سارة عبد اللطيف مستشهدة هي الأخرى بقصة زواجها التي تمت بعد حكاية حب إلا أن زوجها بمجرد اكتشافه عدم قدرتها على الإنجاب سارع بإنهاء حياتهما المليئة بالحب والتفاهم، وخير زوجته وحبيبته بين الزواج بأخرى أو الانفصال الذي اختارته دون تردد، بعدما لمست كيف هانت العشرة والمشاعر على زوجها في أول مشكلة واجهتهما.

*******منقول بتصرف******

هل زواجك دون اطفال يبقي الحب؟ 2013 ، زواج دون اطفال 2024
هل زواجك دون اطفال يبقي الحب؟ 2013 ، زواج دون اطفال 2024

هل فعلا تموت من اجل الحب؟ 2024.

هل فعلآ نموت من أجل من نحب؟؟

))الحب((..

الموضوع الشائك الكبير الصغير في نفس الوقت؟

لكن الطرح هذه المره مختلف!..

من منا لايحب؟.. وحتى لاأظلم فئة عن فئة.. من منا لايتمنى ان يحب يومآ ويعيش ذلك الحب الذي طالما؛ حكى عنه في الروايات، والأفلام وحتى في واقع الحياة التي نعيشها…

ومن منا لايسمع من الذي يحب أرق الكلام..

))أموت لأجلك ، وروحي فدا روحك ، وعيوني ولاعيونك..((وهذه الكلمات الرومانسية التي طالما سمعناها؟ !..

ولكن من منا مستعد لتنفيذ مثل هذا الكلام؟؟ !..
ومن منا مستعد أن تزهق روحه في سبيل الحبيب ؟..
هل فعلآ نحن مستعدين لأن نضحي بحياتنا من أجل من نحب
؟ ؟ . .

وهل يوجد حب لدرجة الموت أم أنه كلام أفلام ليس إلا؟..

وهل إن وجد هذا الشئ هو ضرب من الجنون ليس أكثر من ذلك؟..

ومن هو الصادق في حبه حتى لو خير بين المال والحبيب..أختار الحبيب؟..

ومن يوافق على أن يتزوج على شريكة عمره رغم كل ماحدث لها من متاعب؟

وهل يبقى الحبيب مع حبيبته بعد ان يعلم أنها أغتصبت ، والحبيبه من الحبيب بعد ان يشل من حادث سير
؟ ؟ ؟

هل حبنا حقيقي لدرجة أنه قادر على الصمود أمام هكذا موقف؟

وهل حقآ حينها نبيع الدنيا ونشتري الحب؟)فالحب هو العنوان الكبير لكل شئ(..

وأخيرآ..

متى يموت الحب؟ .. رغم كبره وعمقه ومداه ؟؟ .. وأين يموت؟ )في قلوبنا وأم في الحقيقة فقط ويعيش الحب في القلب فقط دائمآ وأبدآ لأن الحب الأول الأخير(..

ومن يقتل الحب الظروف أم الخيانة أم سمفونية الأقدار التي تعزف رغمآ عنا؟ ..

وهل أنت قوي لدرجة كافية حتى تضيع العهود بالحب الطويل المدى الذي لايوقفه حدود مكان أو زمان؟ وتعلن الإرتباط من الآن ؟ ..

أسئلة كثيرة…….

أتمنى من الجميع أن يكتب رايه بصراحة..
وأمانة..

من لايريد الإجابة فليمر وليقرأ أو يرى تأثير الكلام عليه
وليختبر عمق حبه أذا كان يحب ويختم مروره بكلمة))بدون تعليق(( ! ..

موضوع حلو كثير
أومن بالحب هو الي خلي حياة الانسان مليئة بالفرحة و البهجة و لن يكون حبا الا اذا كان يحمل في طياته اسمى معاني التضحية و الوفاء و الصدق
و لا يمكن للحب ان يموت بفعل الظروف او الاقدار و لكن يمكن ان يموت بفعل الخيانة لكن ليس ميتتا حقيقية لان القلب الذي يحب لن ينسى ابدا فيبقى الحب متعششا قلبه حتى الممات

انا وجهه نظري الحب الحقيقي هو اللى مايتخلو عن بعض مهما صار ومافي انسان خالي من الاخطاء ومصوم من الخطاء واذا ربي العالمين يغفر فمابالك نحن بشر . اهم شي الوضوح والصراحه بين الطرفين وما يخبو على بعض اي شي

يماذا تصف الحب؟ 2024.

(بسم الله الرحمان الرحيم)

· هل الحب شيء محسوس ؟

· هل الحب شيء ملموس ؟

· هل الحب شيء تدركه الأبصار؟

· هل الحب فعلاً يغير خارطة الأزمان ؟

· هل الحب يولد من رحم الأحزان؟

· هل الحب شيء من المستحيل أم المستحيل شيء من الحب ؟

· هل الحب يأتي أولاًأم الاحترام ؟

هنالك أسئلة كثيرة جداً ولكن أقول :

· لولا الحب ما خلق البشر .

· لولا الحب ما نبت الشجر .

· لولا الحب ما اختلفت ألوان الزهر .

· لولاالحب ما غرد الطير على أغصان الشجر .

· لولا الحب ما كان هنالك المبتدأ والخبر .

· لولا الحب ما وجدة لذة للسهر .

فكيف أنت تصف الحب؟

[SIZE="5"]كلام جميل مشكووووووووووووووووره

مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه
http://www.hayah.cc/forum/64/[/SIZE

الحب شئ لا يوصف ولكنه محسوس يعيش بيننا :::eh_s(21
لكل شخص تكن له نوعا من الحب مختلف خاصا بالشئ نفسه
حتى البيئة والمكان الذي تعيش فيه تكن له نوعا غريبا من الحب
عذبا هوا الحب عذوبة الماء
كلون السماء
كعطر الزهر
كعمق البحر
متفرع كاغصان الشجر
واسمى انواع الحب وانقاها قاطبة حب الله
فبه تحلوا الحياة

الحب كلمه لانستطيع وصفها ابدا
الحب اجمل مافي الوجود
ومااروع قلبك وهو ينبض بحب الله ورسوله ووالوالدان ومن ثم من شاركك قلبك وحياتك
الحب اسمى انواع من الاخلاق فرسول صلى الله عليه وسلم قال((من احب لله وابغض لله واعطى لله ومنع لله فقد استكمل الايمان))
وايضاخليجية( ثلاث من كن فيه وجد حلاوه الايمان: ان يكون الله ورسوله احب إليه مما سواهما..وان يحب المرء لايحبه الا لله))

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير

الحب في رأي هو قرار يتفق عليه القلب والعقل بالنسبه للمحب فهو يرى في محبوبه كل الصفات التي يتمناها وكل المميزات التي يحلم بها ويتغاضي عن كل شىء يراه غير مناسب له في محبوبه وتللك الفكره يظل يعظمها لدرجة انه في سبيل محبوبه يضحي بأي شىء ويتحدي أي صعوبات ويظل يتفانى في حب محبوبه حتي النهايهولكن الحب انواع فالحب الالهى حب من نوع خاص كذلك هناك اشباه الحب فهناك الحب الممزوج بالانانينة والحب الممزوج بالخيانه وغيرها

الحب شيئ محسوس لا ملموس
الحب عطاء و تبادل
الحب ينبع من مشاعر داخلية صادقة
لولا الحب لما قامت العلاقات بين الناس

هل يتحكم الواقع في الحب؟ 2024.

(الحياة مليئة بحب نقي بين قلوب متباعدة أو متقاربة ولكن هناك احتمال كبير جدا بأن الفراق سيأتي بسبب الفارق في المستوى الاجتماعي بين الطرفين فسؤالي هل نتشبت بهذا الحب أم نختار الرحيل دون فراق ونستمر صديقين )

الفراق
هو الافضل بالنسبه لي

الحب هو حب الزوج مافى حاجه اسمها حب لغير حلالك لكى ترضى الله ورسوله

التشبث بالحب هو الافضل بالنسبة لي، لان الحب هو اسمى واصدق احساس يمكن ان نعيشه، وبالحب وحده يمكن ان نتجاوز الصعوبات، والانسجام العاطفي هو وحده الذي يساعد على نجاح العلاقة بين الحبيبين مهما كانت الفوارق الاجتماعية