هذه طريقة سهلة للحصول على منكير الشكبة الراقي
هذه طريقة سهلة للحصول على منكير الشكبة الراقي
نحتاج توست
والحشوة صدور دجاج
وجبن شرايح
وزعتر
الطريقة :
اخد التوست وامسحة بشويه مايونيز اخذ شويه من حشوة الدجاج
واحطها فوق التوست نقطع الجبن الشرايح لشرايط وفوق الحشوة بشكل شبكه
وارش عليها زعتر وتدخل الفرن 5 دقايق وبالعافيه
المقادير للعجينه
3ونص كوب دقيق مقادير الحشو
الطريقه
ثم نتركها تختمر مدة ثلث ساعه تقريبا
اعملي الحشوه سخني الفرن احضري صينيه حوافها قصيرة ومقاسها 11 او 12 بوصه تقريبا 30سم ادهني الصينيه بزيت ثم افردي القسم الاول
وضعي نصف الحشوة وترك مسافه من الحواف من غير حشوة ثم امسحيه واضغطي من الاطراف لتثبيتها ثم ضعي القسم الباقي من الحشوه وامسحي وقطعيه بقطاعه الشبكه وهذا شكلها
وضعيها فوق الحشوة وابدأي بسحبها قليلا
وتدخل الفرن
بعد التقطيع
|
||
فطيرة محشية بالدجاج – بالصور فطيرة محشية – فطيرة الشبكة الذيذة
فطيرة محشية بالدجاج – بالصور فطيرة محشية – فطيرة الشبكة الذيذة
والمغالاة في المهور مرفوضة في كل العصور، وفي بعض العصور زيادة المهر تكون من أجل تأثيث البيت، ومن أجل الحياة المستقبلية، ورعاية الأولاد المنتظرين من الزواج… وهكذا. ولكن هناك من يغالي في حفلة الزواج، ويغالي في الشبكة، ويغالي في المهور… وهذا أمر منهي عنه في الإسلام: {خُذْ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنْ الْجَاهِلِينَ}، ولذلك فأقل النساء مهورا أكثرهن بركة كما ورد في الأثر الشريف.
سؤال أيضا:
أنا فتاة في الطريق للخطبة ولا تعنيني الشبكة وقيمتها، ولكن أهلي يريدون الشبكة بقيمة عالية؛ حتى لا أبدو أقل من صديقاتي، فهل نظرة أهلي سليمة شرعاً؟ وهل المغالاة في طلب الشبكة حرام؟
المغالاة في طلب الشبكة مكروه، ويكون حراماً إذا أعاق عملية الزواج، أو إذا أخّر زواج البنت عامة، فينتقل من المكروه إلى الحرام، وإذا كان فيه أيضاً تكليف بما لا يطاق؛ فحسَب دخل الزوج ويساره، لكن حتى لو كان الزوج غنياً وقادراً على أن يدفع شبكة غالية، فإنه يكون حينئذ مكروهاً أيضاً؛ لأن الشرع أمرنا أن نتمتع، وأمرنا أن نمارس حياتنا، لكنه أمرنا بعدم السَرَف: {يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} في كل شيء: في الشبكة، وفي الأكل، وفي الشرب، وفي البس، وفي السكن؛ الاقتصاد من سمات المسلم، وهذا حرص على النعمة ومواردها، وليس بخلاً؛ لأن الإسلام أمرنا بالإنفاق، وبالأكل، وبالشرب، وبالتلذ بالحياة، ولكن باقتصاد.
هناك سؤال ثالث يقول:
أنا شاب في مرحلة البحث عن زوجة، ولكني اكتشفت أني مصاب بفيروس سي المسب لالتهاب الكبد الوبائي، ولكني الحمد الله ما زلت بصحة جيدة، ولا أشكو من شيء. السؤال: هل يجب عليّ إخبار من أريد خطبتها بأني مصاب بهذا الفيروس؟
والإجابة أنه لا يجب عليك إخبارها بهذا؛ لأن هذا ليس من معوقات الزواج، ويمكن أن تتعالج منه، والحمد الله تقدَّم هذا العلاج جداً، ولذلك لا يجب عليك إخبارها.
إذا كنت شفافاً وتريد إخبارها هذه قضية ترجع إليك، ولكن من الناحية الشرعية لا يجب عليك إخبارها.