[gdwl]
هل يمكن بداية عقد علاقات صداقة داخل نطاق الأسرة ؟ هل هذا النوع من الصداقات ضرورى ؟ وما إنعكاس تلك العلاقات الحميمة بين أفراد الأسرة على تماسكها وترابطها ؟ وكيف يمكن أن نصنع تلك الصداقة ؟ وببساطة شديدة تقول : بالتأكيد إذا نجحنا فى عقد الصداقات خارج نطاق الأسرة فالأب لابد أن يكون صديقآ لأبنائه يعرف حاجاتهم ويتعرف على فكرهم ويستمع إلى همومهم ومشكلاتهم يوفر جوآ تسودة الصراحة والمحبة والعلاقات الحميمة التى تمنح الفرص للأبناء لكى يعبروا عن ذواتهم وميولهم وهمومهم يجدون فى الأب الصديق القادر على إيجاد الحلول المناسبة لما يعتريهم من أمور فى حياتهم اليومية يفكر معهم يرسم لهم ومعهم الطريق السليم لحياتهم المستقبلية والإبن بهذا تتاح له المساحة واسعة للتعبير عن آرائه ووجهات النظر بكل صدق وموضوعية دون خوف أو وجل فى تكوين شخصية التكوين السليم وعلى الأباء أن يرشدون الأبناء إلى إختيار الرفاق الصالحين والحكماء يقول عز وجل من قائل ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدوا إلا المتقين ) .
ويقول صلى الله عليه وسلم : إنما مثل الجاليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يعطيك هدية وإما أن تتابع منه وإما أن تجد منه ريحآ طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما ان تجد منه ريحآ خبيثه وعن أبى هريرة أن رسول الله قال : المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل .[/gdwl]
هل يمكن بداية عقد علاقات صداقة داخل نطاق الأسرة ؟ هل هذا النوع من الصداقات ضرورى ؟ وما إنعكاس تلك العلاقات الحميمة بين أفراد الأسرة على تماسكها وترابطها ؟ وكيف يمكن أن نصنع تلك الصداقة ؟ وببساطة شديدة تقول : بالتأكيد إذا نجحنا فى عقد الصداقات خارج نطاق الأسرة فالأب لابد أن يكون صديقآ لأبنائه يعرف حاجاتهم ويتعرف على فكرهم ويستمع إلى همومهم ومشكلاتهم يوفر جوآ تسودة الصراحة والمحبة والعلاقات الحميمة التى تمنح الفرص للأبناء لكى يعبروا عن ذواتهم وميولهم وهمومهم يجدون فى الأب الصديق القادر على إيجاد الحلول المناسبة لما يعتريهم من أمور فى حياتهم اليومية يفكر معهم يرسم لهم ومعهم الطريق السليم لحياتهم المستقبلية والإبن بهذا تتاح له المساحة واسعة للتعبير عن آرائه ووجهات النظر بكل صدق وموضوعية دون خوف أو وجل فى تكوين شخصية التكوين السليم وعلى الأباء أن يرشدون الأبناء إلى إختيار الرفاق الصالحين والحكماء يقول عز وجل من قائل ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدوا إلا المتقين ) .
ويقول صلى الله عليه وسلم : إنما مثل الجاليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير فحامل المسك إما أن يعطيك هدية وإما أن تتابع منه وإما أن تجد منه ريحآ طيبة ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما ان تجد منه ريحآ خبيثه وعن أبى هريرة أن رسول الله قال : المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل .[/gdwl]
عيبي 