الفتاه التي سجلت ليله دخلتها 2024.

لاحول ولاقوة إلا بالله
بزمن العجائب والغرائب
بزمن لانستغرب فيه مايحصل من البعض ممن انعدع لديهم الوازع الديني !!
إليكم الواقع المرير
المؤلم …
القليل من سمع عن هذا الشريط اللي انتشر بسرعة البرق
والتي كانت بطلة هذا الفلم فتاة في يوم زفافها ، حيث قامت
بتسجيل يوم زفافها ، أو بالأحرى قامت بتسجيل ليلة الدخله
في أحد الفنادق والذي مدته الاجماليه 50 دقيقه
البعض قال بأن إدارة الفندق قامت بهذا العمل ، ولكن بعد
انتشار الفلم بالكامل تأكد للجميع بأن لا لأحد يعلم بوجود الكاميرا
إلى الفتاة حيث كانت تقوم بتعديلها وتثبيتها بين الحين والآخر
هاي الصور في بداية الدخول للغرفه

خليجية

وهذه تهنئة من المعرس المسكين الذي لاذنب له لعروسته بمناسبة
الزفاف

خليجية

، ولكن عندي كم سؤال …
ماذنب هذا الرجل الذي اراد بأن يكمل نصف دينة ؟؟
تعودنا هذه الامور من بعض الشباب الذين لايبالون بأعراض الناس
ولكن ربما هذه هي المرة الاولى التي تتجرأ فيها فتاة بهذا العمل
وفي من ؟؟ في زوجها وشريك حياتها الباقيه …
انا شاهدت الفلم مرة ومرتين واكثر ، وتأكدت بما لايدع مجال للشك
بأن الفتاة دبرت الحيلة بامتيااز عال
الله يستر على بنات المسلمين
منقوول للعبرهـ والعظهـ ..
عال يا زمن العجايب
اللهم احفظنا

لاحوله ولا قوة الا بالله اللهم استرنا واسنر بنات المسلمين جميعا نجن فى زمن العجائب

اللهم انى اعوذ بك من قلب لا يخشع وعين لا تدمع

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

الجهل و البعد عن تعاليم ديننا السمحاء فين وصل ببعض الناس هاد الفتاة يحساب ليها انها فضحت العريس فقط للاسف هي فضحت نفسها قبل كل شيء و كشفت عن عورتها للاغراب

اعجبني انتقائك للموضوع وروعته
لك وافر المنى والامتنان

دمتي عذبة اللقاء جميلة العطاء
من القلب شكر اعلى هذا الجهد

هل تستطيع الفتاه ان تبوح لاهلها عمت في قلبها 2024.

خليجية

هَل بِمقدور الفتاة مُصارحة أهلِها بـِ مايجول بقلبِها ؟؟؟!!

خليجية

خليجية

هَل بِمقدور الفتاة مُصارحة أهلِها بـِ مايجول بقلبِها مِن حُب لذالِك الشاب بعيداً عَن التَحدُث
عَن [ حلالِ ام حرام ] دعنا نتطرق لهذا الأمر مِن ناحية إجتماعية أوحتى مِن ناحية فلسفة الروح
والـ تفكير الذي يجتاح تِلْكَ العائِلةُ المُصارَح لها مِن جِهة إبنتِهِم

خليجية

الفتاة لديها قوةٌ روحيةٌ لو تُطلِقُها لأفنَت حُروفٌ ستنطِق مُستنكِرةٌ على ماتقولُهُ
ولكِن تَرجمتُنا نحنُ للحُب يكونُ بعض الأحيان غير مفهوم ولهذا سيكون المُتلقي [ العائِلة] غير مستوعِبٌ
لما تقولُهُ تِلكَ الفتاة .. حقيقةً الحُب أقدَس مافي الروح ولهذا علينا الحذر مِن إنتهاك حُرمَتَهُ
خليجية

لنُردِف المِجداف ناحية تَقبُل الأهل لهذا [ الواقِع ] اممم أو دعني أقُلْ لكُم دعنا نعودُ للفتاة نفسِها
نجِدُ في كثيرٍ مِن الحالات لا تلجأ الفتاة إلى أن تضع أهلها في وضعٍ حرِج [ إما تقبلوني بهكذا واقِعٌ مرير أو دعو ذِئاب القيل والقال تأكُلُكُم ] وليس هذا هُو الحَل .. بالنسبة للعقل ولكِن بالنسبة للخوف والإرتياب مِن العواقِب تدعُنا نصمُت بدلاً مِن الحديث ومُصارحة الأهل بما يكونُ بخلجاتِنا .. وحتى وإن كانَ طاهِراً لو أننا نُصارِحُهم مِنذُ البداية [ أُماه إني واقعةٌ في حُبِ فُلان .. ولا أُريد الوقوع معَهُ في خطئٍ أندمُ عليه ] فهلا وجهتيني إلى الطريق الصحيح نَعَم إنها حُروف سهلة ولكِنها صعبة النُطق
أليس كذالِك ؟
خليجية

نعم ستكون تلك الكلمات صعبة وقاسية أيضاً عندما تكون تلك الأم غير مقدرة لمشاعرِ ابنتها
..
وكأن تلك الفتاة لا تمتلك المشاعر ولا لها الحق بالتصريح عن تلك المشاعر ..
وقد تكون الأمهات ينتابهن بعض الخوف عندما تسمع تلك الكلمات خارجة من شفتي ابنتها .. فحينها قد تتصرف بعض التصرفات الرعينة التي تدفع الفتاة إلى تحقيق مرادها .. وبأي طريقة كانت .. نحنُ لا نقول بأن الفتاة تمارس الحب كما في الدول الأوروبية .. لا ..
فنحنُ عارفين بأن الشرع يقول .. لا يجوز إظهار الحب للجنس الآخر بأي شكل كان وبأي صورة كانت .. ولكن .. الأهل والمجتمع ..

خليجية

فمن ناحية الأهل .. فمن المفترض في مثلِ هذهِ الحالات أن تكون الأم بمثابة الصديقة للفتاة وأن تكون حكيمة في تصرفاتها وفي اتخاذها للقرارات

..


فإن لم تصرح الفتاة بحبها لأمها .. فإلى من تريدون أن تصرح .. إلى الغريب مثلاً ..
بالتأكيد لا .. الأم والأهل عموماً .. أنا أعلَم ما هي ردة الفعل مسبقاً .. لدى الكثير من العوائل ..
ولكن .. لماذا لا نجعل الحرية لأبنائنا ولبناتنا .. التحدث بكامل الحرية وترك الخوف خلف ظهورهم ..
[



ليسَ حُريةً شيطانيةً وإنما نقيةٌ ولكُم أنتُم فقط .. فأحتووها بأحضانِ قلوبِكُم .. أُمي أُختي ]

وأن نتحكم ونتناقش معهم بالطريقة الحسنة .. ونحاول التوصل إلى قرار يرضي الجميع ..
بدلاً من الصراخ والتنابز بالألقاب .. فهذا كله ينفر تلك الشخصية المحبة عن أهاليهم ..
ويجعلهم يقدمون على خطوات لا يحمد عقباها .. فلماذا كل هذهِ الدكتاتورية .. لماذا ؟؟

خليجية

إن رأينا إلى حب هذا الشاب أو هذهِ الفتاة فمن المحتمل ومع هذا الحب
ألا يكون هناك نصيب صحيح .. ولكن .. حينما .. يحب ذلك الشاب أو تلك الفتاة ..
أليس من حقهما أن يصرحوا عن هذا الحب
..
بدلاً من كتمانهِ ..
ومما يؤدي إلى أمور نفسية تنعكس عليهما وتأثر على مستقبلِ حياتهما
فلماذا نحبُ لأبنائنا تلك الأمور .. لماذ ؟؟

خليجية

وإن أتينا إلى المجتمع .. هذا المجتمع الذي لا يسلم منهُ أحد وحتى الملتزم بطريقهِ لا يسلم من ألسنتهم



..


فمجرد سماع بأن تلك الفتاة تحبُ ذلك الشاب إلا الكل نعتوها بقلة الأدب ..
وأين هي قلة الأدب عندما تصارح الفتاة أهلها بحبها .. أليس ذلك أفضل من أن تصرح لصديقتها .. أم ماذا ؟؟
فعندما يتكلم الشاب عن حبهِ لأهلهِ ويقوم الأهل بخطبة الفتاة لهُ .. فأين الخطأ إذا تزوجوا عن حب ووقار .. وكذلك الفتاة قد تكون مُحبة ذلك الشاب .. وقد تكون هي تبادلهُ نفس الشعور.. فلماذا نحرمهما من حقهم هذا .. وقد يكون .. بأن يحب الشاب فتاة وقد لا تقبل بهِ والعكس صحيح ..
ولكن الأهم من كلِ هذا .. بأنهم صارحا أهلهما بحبهما .. وهذا يكفي ..

كُوني شفافةٌ لـِ مَن تُريدين ولكِن بـِ طُهرِ عِفتُكِ

خليجية

أتمنى الموضوع ينال اعجابكم
واكيد مستنية آرائكم

منقـــــول

خليجية


هَل بِمقدور الفتاة مُصارحة أهلِها بـِ مايجول بقلبِها ؟؟؟!!

مو كلهم فيه احد يكون قريب منك
وانا بصراحه اقرب شي لي هو اخوي اللي ساكن عندي يدرس وعادي اقول له كل شي يضايقني حتى بحياتي الزوجيه وهو ما عمره قصر معي ودايم يساعدني

وأمها إيش تبغى تسويلها يعني ؟؟؟؟

اسمحيلى اشارك معاكى فى موضوعك..
فى امهات كتير لو بنتها دخلت عليها وقالتلها مشكلة هى عملتها او حاجة فتقوم الام وتصرخ فى وش بنتها مع ان دى اول غلطة للبنت وفى نوع تانى من الامهات اول لما بنتها تقولها انا عملت مشكلة فتقف جمبها وتقولها متعمليش كدة تانى وتصاحبها فى مشاكلها..
اما النوع المحظور فى الامهات فانها تكبر دماغها من المشاكل خالص ومتسمعش لمشاكلها ولا تحتويها فى اضعف لحظاتها وهذا النوع للأسف موجود وكتر فى الاونة الاخيرة بشكل غير طبيعى..
اما بالنسبة للأسرار فمن رأيي الام هى افضل كاتمة للأسرار على الاطلاق لانها عمرها ماهيجى يوم عليها تفضح بنتها ولا اى شئ والام العكس هذه الصورة هى اللى هتتكوى بمشاكل ومصايب بنتها
فالام كلمة ومعنى يشمل كل الكلمات من عطاء وحب
ولا تستحق كلمة الام من تعيش بعيدآ عن بنتها وتنفرد بمشاكلها هى وتنسى ان هناك بنت تحتاج لنصائحها
اسفة عالتطويل ولكن موضوعك هام جدآ ويجب التعليق عليه

عندما تخطب الفتاه لنفسها 2024.

السلام عليكـــــــــــــــــــــ ــــــم

الإعجاب المتبادل بين شاب و فتاة يمكن أن يتطوّر ليصبح زواجا شرعيّا و كلّنا نعلم أن

ّالمبادرة و الخطوات الأولى تكون من الشّاب الذى يتقرّب منها و يعبّر عن حبّه ويطلب يدها .

لكن إذا إنقلبت المعطيات و الفتاة أعجبت بشاب و أصبحت تعمل من أجل الزّواج منه تتقرّب

تتودّد و صولا إلى الإعتراف بحبّها له وتطلب منه الزّواج هل ترى بأنّ هذا التصرّف خاطئ ؟

أم أنّه عادى و يجوز لها المصارحة بذلك ؟ و حتىّ إن وافق الشّاب على الزّواج منها هل يعتبر ذلك إنقاصا من قيمتها كأنثى ؟

صراحه محير جدا هذا الطرح عزيزتى

بس من واقع خبراتى اى زواج يتم بهذه الطريقه
ممكن يكون فى استثناء ولكن الاغلبيه بيدخل القلق
الدائم فى حياتهم طبيعة مجتمعاتنا العربيه وتربيتنا الاسلاميه
لكن انا شايفه طالما انه انسان محترم وبيعرف اللى له واللى عليه
وقبل كل شئ متدين هيكون امين عليها وهيقدر هذه الخطوه
لكن غير كده لا أنصح بذالك ويسلمو على الطرح الرائع

أولا كيف تعرفت عليه وكيف أحبته

وكيف تكلمه أصلا إذا كان ديننا يمنع الاختلاط

والسفور والخروج متبرجة والكلام بين الجنسين

إذن في الأصل لن يكون هناك بينهما علاقة

ولكن ممكن للأب إذا كان عرف رجلا

وأعجب به من ناحية دينية أن يعرض ابنته عليه

وهذا مما حصل أيام الرسول صلى الله عليه وسلم

حيث عرض عمر ابن الخطاب ابنته حفصة على أبي بكر

وعلى عثمان

جزاك الله خيرا

اخلاق الفتاه المسلمه 2024.

بسم الله
لدى الفتاه المسلمه قيم واخلاق ومنها:
ا لاتكثري من الكلام:
فليس أحسن و لا أبلغ من سكوت إذا كثر اللغط.
ويقول عليه الصلاة و السلام:
(( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت )).
ويقول أيضا:
(( إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفع الله بها درجات)).
و كانت وصية أبي الدرداء رضي الله عنه:
(( أنصف أذنيك من فيك، فإنما جعل الله لك أذنين اثنين وفما واحدا،لتسمع أكثر مما تقول )).
ويقول الفضيل بن عياض: ((المؤمن قليل الكلام كثير العمل،والمنافق كثير الكلام قليل العمل)).

لا تنظري إلى عيوب الناس:
حاولي أن تشغلي نفسك بإصلاح عيوبك بدلا من تتبع عيوب الآخرين،
فزين العابدين يجعل معرفة المسلم بعيوبه منحة ربانية، وإنها لكذلك والله..
فيقول: (( ما أحسب أحدا تفرغ لعيب الناس إلا من غفلة غفلها عن نفسه)).

اتركي لغو الحديث:
كان ابن رواحة يأخذ بيد أبي الدرداء رضي الله عنهما ويقول: (( تعال نؤمن ساعة)).
فيتذاكران أمر الإيمان، ويتعرفان على مسالك التوبة …ويتحادثان بما يصلح النفس أو يصلح بين الناس.

وكذلك كان ميمون يذهب إلى سيد التابعين الحسن البصري، يطرق بابه ويقول له:
(( يا أبا سعيد قد آنستُ من قلبي غلاظة فألِنْ قلبي بما عندك )).
فإن لم تجدي جليسة صالحة فأمامك خلوة ساعة تذيقك حلو طعم مناجاة رب العالمين.
وقد وضع الصحابة والتابعون قواعد عملية لتزكية النفس وتهذيبها على طريق الإيمان:
(( اجلس بنا نؤمن ساعة ))
((امشوا بنا نزدد إيمانا)).
(( اجلسوا حتى يعلم من لا يعلم )).
((آنستُ غلظة فألِنْ لي قلبي )).
(( هيا بنا إلى مناجاة المحراب … )).
كلها إشارات عملية تطلب منك الدخول في درب الله.

وارجو ان تعم الفائده

دائماً مبدعة يألماسة

شكراً لك و تقبلي مروري…

أشكرك أخي الفاضلة

ورائعة كما عودتينا

الفتاة المسلمة سامية بأخلاقها ..
راقية بإلتزامها بدينها ..

رآئعة أنتي أخيتي
كأحرفكِ فلكِ جزيل الشكر ..

جزاكن الله خير على مروركن
والله هذا الموضوع عجبني وحبيت تستفيدون منه

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غ ـربة روحـ ..! خليجية
الفتاة المسلمة سامية بأخلاقها ..
راقية بإلتزامها بدينها ..

رآئعة أنتي أخيتي
كأحرفكِ فلكِ جزيل الشكر ..

خليجية

اتيكيت تعامل الفتاه لامها ّ 2024.

عند التعامل مع والدتك لا تقتربى من الخطوط الحمراء والدك .. والدتك .. شقيقك .. شقيقتك .. كلهم أعضاء فى أسرتك .. لكن ذلك لا يعنى رفع الكلفة بصورة سافرة ..أو التحرر من كل قواعد الذوق والاتيكيت .. فعدم وجود رسميات بينك وبينهم .. لا ينفى ضرورة التعامل وقف أصول الأدب والاحترام
الذى يجب أن يكون متبادلاً بين أفراد الأسرة جميعاً .. وخاصة مع الوالدين.

ولأن أمك الأكثر احتكاكاً بك دائماً والأقرب إليك .. فقد تعتبرين هذا التقارب رخصة للتصرف بحرية دون قواعد لكن مهما كان الأمر. فلا بد أن تراعى القواعد التالية:

لا مقاطعة :
احترامك لتبادل الحديث مع الآخرين ووعدم مقاطعتهم مبدأ لابد أن تطبقيه أيضاً مع والدتك ..
فمهما كان الشىء الذى تريدينه منها فيمكنك تأجيله قليلا حتى تنتهى من مكالمتها التليفونية مثلا.

الوقت المناسب:
الطلب والاستفسار شىء لا غبار عليه إذا كان فى وقته .. ولا داعى فى الأوقات غير المناسبة
مثل أن تكون والدتك مشغولة بالحديث مع والدك فى أمر ما .

احترام :
لوالدتك مكانتها الخاصة التى يجب احترامها .. وأقل ما يجب من ناحيتك تعبيراً عن هذا الإحترام
إلا تسبقيها مثلاً عند الدخول من الباب،يجب أن تتيحى لها فرصة الدخول أولاً.

غير لائق:
إذا أردت شيئاً من والدتك فيجب أن تذهبى إليها لا أن تناديها من الطابق العلوى أو الغرفة المجاورة
فهو شىء غير لائق ويسبب لها الكثير من القلق.

كالعادة ابداع رائع

وطرح يستحق المتابعة

شكراً لك

بانتظار الجديد القادم
دمت بكل خير