ميداليات نسائية – للشنط و المفاتيح 2024.

ميداليات نسائيةللشنط و المفاتيح

دلعي شنطك مع احلــــى الميداليات

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

علاقة المفاتيح اللذيذة 2024.

خليجية

اصنعي علاقة مفاتيح مختلفة ولذيذة من كرة بسيطة متواجدة بكل مكان وبكل سهولة وبامكانك استخدام هذه الكرة كحاملة للرسائل أو لقلم معين

خليجية

ميدالة بنات مودرن , صور احلى ميداليات المفاتيح , علاقات مفاتيح للصبايا 2024 2024.

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

المفاتيح العشره لتربيه الأبنـــــــــاء 2024.

المفاتيح العشره لتربيه الأبنـــــــــاء
المفاتيح العشره لتربيه الأبنـــــــــاء

كتاب "إستر
من الهام أن نقوم بعملية التهذيب بأسلوب يغرس الشعور بالمسئولية من خلال تحفيز أطفالنا داخليًا لبناء ثقتهم بأنفسهم ومساعدتهم على الشعور بأنهم محبوبين.
فإذا ما تمت تربية أطفالنا بهذا الأسلوب، فلن تكون لديهم أية حاجة للجوء إلى العصابات الإجرامية، أو إدمان المخدرات، أو الجنس للشعور بالقوة أو الانتماء.
وتعتمد المفاتيح العشرة التالية على وسائل قد ثبتت فاعليتها في إمداد الطفل بشعور من السعادة والأمان:

1- اهتمي بنوعية وقتك معه
تتأثر ثقة طفلك بنفسه إلى حد كبير بنوعية الوقت الذي تقضيه معه وليس بمساحة هذا الوقت. فنحن في خضم حياتنا المزدحمة، كثيرًا ما نفكر في ما هو الشيء التالي الذي يتعين علينا القيام به، بدلاً من تركيز الاهتمام بنسبة 100% على ما يريد الطفل قوله لنا.
وفي أحوال كثيرة إما نتظاهر بأننا نستمع بآذان مصغية أو أننا نتجاهل محاولات الطفل للتواصل معنا.
والاهتمام السلبي بالطفل- سواء بعقاب أو صياح …إلخ- هو أفضل من تجاهله. إننا إن منحنا طفلنا لحظات لقاء صادقة على مدار اليوم، سيكون أقل احتمالاً أن يتصرف على نحو غير لائق.
ومن الهام أيضًا أن ندرك أن المشاعر ليست دائمًا صواب أو خطأ، إنما تؤخذ كما هي. ولذلك فعندما يقول لك طفلك: "إنك لا تقضين معي أي وقت يا أمي"- حتى إذا كنت انتهيت توًا من اللعب معه – فإنه يعبر فقط عما يشعر به. ومن الأفضل في مثل تلك الأوقات أن تؤيدي شعور طفلك وتقولي له : "نعم، أشعر كأننا لا نقضي معاً وقتًا كافيًا".

2- استخدمي الأعمال وليس الأقوال
تفيد الإحصاءات أننا نحمل أطفالنا أكثر من 2000 مطلب إلزامي يوميًا ؛ فلا عجب إذا صاروا مصابون بـ "صمم أسري"!
وبدلاً من الضجر والصياح، اسألي نفسك "ما الذي يمكنني أن أفعله؟"
على سبيل المثال، إذا كنت قد تحدثت مع طفلك مرارًا بشأن عدم طيه لجواربه بعد خلعها، فما عليك إلا أن تغسلي فقط الجوارب المختلفة غير المطوية. فالأعمال أعلى صوتًا من الأقوال.
3- امنحي طفلك الوسائل الملائمة للشعور بالفاعلية
يحتاج الأطفال للشعور بالفاعلية. فإذا نجحت في منحهم وسائل ملائمة للشعور بفاعليتهم، فإنك ستقللين من مشاجرات فرض القوة داخل أسرتك. ومن بين الوسائل التي تساعد الطفل على الشعور بالفاعلية والأهمية هو طلب نصيحتهم، ومنحهم خيارات، والسماح لهم بطهي جزء من وجبة أو إتمامها كاملة، أو مساعدتك في التسوق والشراء. فهو يمكنه أن يغسل أطباقًا بلاستيكية، أو يغسل الخضراوات، أو يضع الفوط فوق السفرة. إننا غالبًا ما نقوم بهذه الأعمال بدلاً منهم لأننا نؤديها على نحو أكثر دقة، إلا أن النتيجة في النهاية تكون شعورهم بعدم الأهمية.

4- اعتمدي على استخدام النتائج المنطقية المترتبة
قومي بسؤال نفسك: ماذا يمكن أن يحدث إذا لم أتدخل في هذا الموقف؟
مثال على ذلك: إذا نسي طفلك غداءه، فلا تقومي بإحضاره إليه، بل اسمحي له بإيجاد حل وتعلم أهمية أن يكون مسئولاً عن نفسه. فإذا تدخلنا نحن عندما لا يكون هناك داعيًا لذلك، فإننا نحرم الأطفال من فرصة التعلم من النتائج التي تترتب على ما يقومون به من تصرفات. ولكن بالسماح للنتائج أن تحل محل الكلمات، فإننا نتجنب تعكير صفو علاقاتنا بالتذمر والتذكير المبالغ فيه.

5- ما الرسالة التي يريد طفلك توصيلها؟
غالبًا ما يكون الأطفال الذين يقومون بتصرفات سلوكية سيئة يحاولون توصيل رسالة باحتياج معين يفتقدونه. فربما يشعر طفلك بالضجر، أو الملل، أو الوحدة، أو عدم الاهتمام. إن الأطفال الذين يتم إشباع حاجاتهم يكون احتمال قيامهم بسلوكيات سيئة أقل من غيرهم.

6- انسحبي في حالة المشاجرة
إذا كان طفلك يختبرك من خلال نوبة غضب، أو كان غاضبًا أو تحدث إليكي على نحو خارج عن حدود الاحترام، فسيكون من الأفضل لو تغادري الغرفة وتقولي له أنك في الغرفة المجاورة إذا أحب أن يتحدث "على نحو آخر". قولي له ذلك بنبرة صوت هادئة ومحايدة.
وفي هذا الصدد يوجه بعض خبراء التربية الإسلامية نصيحة للأم في هذه الحالة بأن تصمت وتبدي استيائها وتترك له الغرفة، لتعود بعد ذلك ناصحة له ومبينة لخطئه؛ أما لو تمادى وخرج عن حدود الأدب المشروع ولم يلقي بالاً لموقفها فعندئذ يجب مضاعفة العقوبة له بعد توضيح سببها.

7- حاولي الفصل بين التصرف وفاعله
امتنعي عن إخبار طفلك أنه سيء؛ فذلك يطعن في ثقته بنفسه. ولكن ساعدي طفلك على إدراك مدى محبتك له، وأن فقط بعض تصرفاته هي التي لا يمكنك التسامح معها. ومن أجل تنمية تقدير صحي للذات لدى الطفل، يتعين أن يدرك أنه يحظى بمحبة لا تخضع لأي قيد أو شرط أيما كان ما يفعله. ولا تحاولي التأثير على طفلك بحرمانه من محبتك له؛ وعندما يساورك الشك، اسألي نفسك، هل كان عقابي عاملاً مساعدًا في بناء ثقة طفلي في نفسه أم لا؟

8- كوني عطوفة وحازمة في نفس الوقت
لنفترض أنك أخبرت طفلك ذي الخمس سنوات أنه إذا لم ينته من ارتداء ملابسه عند توقف مؤقت الوقت، فإنك ستأخذيه إلى السيارة وأنه قد يكمله إما في السيارة أو في المدرسة. فإذا لم يتجاوب طفلك ويرتدي ملابسه في غضون الوقت المحدد، قومي بمجرد توقف المؤقت بحمله على نحو ودود ولكن بحزم نحو السيارة؛ وإذا ساورك الشك، اسألي نفسك، هل قمت باستخدام الخوف أم الحب في التأثير على طفلي؟

9- تعهدي طفلك بالرعاية وتذكري هدفك الأساسي
يمارس معظمنا مسئولية التربية من خلال أساليب تعتمد على فكرة وضع الموقف تحت السيطرة بأسرع ما يمكن. إننا نبحث عن الحل الملائم؛ وهذا في كثير من الأحيان يُنتج أطفالاً يعانون من القهر وعدم الانضباط. لكننا لو تعلمنا أن نربي أبناءنا بأسلوب يضع في الاعتبار ماذا نريد أن يكون عليه طفلنا عندما يصبح ناضجًا، سنفكر على نحو أكثر عمقًا في أسلوب التربية الذي ننتهجه. فالضرب، على سبيل المثال، يُعلم الأطفال الاعتماد على الأفعال العدوانية للحصول على ما يرغبون فيه.

10- كوني ثابتة على المبدأ وواصلي ما بدأتيه
إذا كان لديك اتفاقً مع طفلك بعدم شراء الحلوى عند الذهاب إلى محل البقالة، فلا تستسلمي لتوسلاته، أو دموعه، أو مطالبه أو عبوس وجهه؛ فسوف يتعلم طفلك أن يُكن لك مزيدًا من الاحترام إذا كنت تنفذين ما تقولي وتثبتين على المبدأ.

—————————
* البروفيسيرة كاثرين كفولز : مؤسس ومدير الشبكة الدولية للأطفال والأسر. من أشهر أعمالها كتاب "إعادة توجيه سلوك الطفل"، واتيجيات نجاح الأسرة


المفاتيح العشره لتربيه الأبنـــــــــاء
المفاتيح العشره لتربيه الأبنـــــــــاء

زيني المفاتيح الكهربية 2024.

بامكانك تزيين المفاتيح الكهربية الموجودة في منزلك بكل سهولة وشكل جميل وملفت للنظر ومبهج

خليجية

جمييييل

خليجية

فكرة لحفظ المفاتيح 2024.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

غالبا ما ننسى أين نضع المفاتيح و يرهقنا البحث عنها,إليكم هذه الفكرة لحفظها.

خليجية

المفاتيح السبع لفهم عالم الطفل 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة والسلام على سيد الخلق أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله

المفاتيح السبع لفهم عالم الطفل

المفاتيح السبع لفهم عالم الطفل

أولاً:كيف نفهم عالم الطفل؟

يظن كثير من الآباء أن مجرد اجتهادهم في تلقين الطفل قيماً تربوية إيجابية، كفيل بتحقيق نجاحهم في مهمتهم التربوية، وعند اصطدام معظمهم باستعصاء الطفل على الانقياد لتلك القيم، يركزون تفسيراتهم على الطفل في حد ذاته، باعتباره مسؤولاً عن ذلك الفشل ولم يكلف أغلبهم نفسه مراجعة السلوك التربوي الذي انتهجه، فأدى ذلك المآل إلى مزيد من توتير العلاقة بينهم وبين أبنائهم.

فأين يكمن الخلل إذن ؟

هل في أبنائنا ؟

أم فينا نحن الكبار؟

أم هو كامن في الوسط الاجتماعي العام ؟

وما هي تلك الحلقة المفرغة في العملية التربوية التي تجعل جهدنا في نهاية المطاف بغير ذي جدوى ؟

وباختصار: كيف نستطيع تنشئة الطفل بشكل يستجيب فيه للقيم التربوية التي نراها، "بأقل تكلفة" ممكنة ؟

وهل نستطيع نحن الآباء أن نحول تربيتنا لأطفالنا من كونها عبأ متعباً ؟ إلى كونها متعة رائعة ؟

هل بالإمكان أن تصبح علاقتنا بأطفالنا أقل توتراً وأكثر حميمية مما هي عليه الآن ؟
هل نكون متفائلين بلا حدود إذا أجبنا عن هذه الأسئلة بالإيجاب ؟

ماذا لو جازفنا منذ البداية، وقلنا بكل ثقة: نعم بالتأكيد نستطيع؟

فتعالوا إذن لنرى كيف نستطيع فعلياً أن: –
نجعل من تربيتنا لأطفالنا متعة حقيقية.
– نجعل أطفالنا أكثر اطمئناناً وسعادة دون أن نخل بالمبادئ التي نرجو أن ينشؤوا عليها.
– نجعل علاقتنا بأطفالنا أكثر حميمية.
– نحقق أكبر قدر من الفعالية في تأثيرنا على أبنائنا ؟
السؤال المطروح بهذا الصدد هو:
إذا أردت أن تكون أباً ناجحاً، أو أن تكوني أمّاً ناجحة، فهل عليك أن تضطلع بعلوم التربية وتلم بالمدارس النفسية وتتعمق في الأمراض الذهنية والعصبية ؟؟؟ بالطبع لا.
ما عليك إذا أردت أن تكون كذلك إلا أن تفهم عالم الطفل كما هو حقيقة، وتتقبل فكرة مفادها: أنك لست "أباً كاملاً" وأنكِ لستِ "أمّاً كاملةً"… فتهيء نفسك باستمرار كي تطور سلوكك تجاه طفلك، إذ ليس هناك أب كامل بإطلاق ولا أم كاملة بإطلاق..

كما عليك أن لا تستسلم لفكرة أنك "أب سيء" وأنك "أم سيئة"، فتصاب بالإحباط والقلق فكما أنه ليس هناك أب كامل ولا أم كاملة بإطلاق، فكذلك ليس هناك أب سيء ولا أم سيئة بإطلاق. فالآباء تجاه التعامل مع عام الطفل صنفان غالبان:

الصنف الأول: يعتبر عالم الطفل نسخة مصغرة من عالم الكبار، فيسقط عليه خلفياته وتصوراته.

الصنف الثاني: يعتبر عالم الطفل مجموعة من الألغاز المحيرة والطلاسم المعجزة، فيعجز عن التعامل معه.

إن عالم الطفل في الواقع ليس نسخة مصغرة من عالم الكبار، ولا عالماً مركباً من ألغاز معجزة. بل هو عالم له خصوصياته المبنية على مفاتيح بسيطة، من امتلكها فهم وتفهم، ومن لم يمتلكها عاش في حيرته وتعب وأتعب فما هي إذن مفاتيح عالم الطفل التي بها سنتمكن بها من فهم سلوكه وخلفياته على حقيقتها فنتمكن من التعامل الإيجابي معه ؟

ثانياً: هكذا نفهم عالم الطفل:

لـ عالم الطفل مفاتيح، لا يدخله إلا من امتلكها، ولا يمتلكها إلا من تعرف عليها، وهي:

1- الطفل كيان إنساني سليم وليس حالة تربوية منحرفة.
2- الواجب عند الطفل يتحقق عبر اللذة أساساً وليس عبر الألم.
3- الزمن عند الطفل زمن نفسي وليس زمناً اجتماعياً.
4- العناد عند الطفل نزوع نحو اختبار مدى الاستقلالية وليس رغبة في المخالفة.
5- الفضاء عند الطفل مجال للتفكيك أي المعرفة وليس موضوعاً للتركيب أي التوظيف.
6- كل رغبات الطفل مشروعة وتعبيره عن تلك الرغبات يأتي أحياناً بصورة خاطئة.
7- كل اضطراب في سلوك الطفل مرده إلى اضطراب في إشباع حاجاته التربوية.

المفاتيح السبع لفهم عالم الطفل