كيف تعالج السرطان – Cancer 2024.

قد يكون محتوى هذا الموضوع مخيفا و غير محبذ قراءته ، و لكن يجب علينا أن نتوخى الحذر فيما نأكل و ما تتعرض له أجسامنا من مواد غذائية قد تكون لذيذة للغاية و لكن لا ندرك مدى خطورتها . أرجو قراءة المرفق لأنه مفيد جدا و ينبهنا للكثير من المخاطر على الصحة

شكرا

السلام عليكم ورحمة الله

يقول صلى الله عليه وسلم " لكل داء دواء؛ فإذا أصيب دواء الداء برئ بإذن الله تعالى"

الإنسان والسرطان

منذ زمان والإنسان يحاول بشتى الطرق أن يحسّن حياته باحثاً عن أسباب آلامه وآهاته…. ليضع حلاً لعقود طويلة من الصراعات عنيفة مع ألدّ أعداء الإنسان وهو المرض.

وكثيراً ما تحدث العلماء والأطباء عن مرض السرطان واضعين التصورات والتحليلات، باحثين بكل الوسائل عن حل ناجح ينهي هذا الوباء من الحياة….

المشكلة لا تزال موجودة والسرطان موجود.. وكثيرون يعانون منه…
فلنترك كل ما قيل سابقاً، ولنبدأ معاً رحلة قصيرة للتعرف على أسباب هذا المرض وطرق التخلص منه…. فالسرطان مرض ككل الأمراض وليس حكم إعدام أو نهاية للحياة….

1- كُل إنسان لديه خلايا سرطانِية في جسده. هذه الخلايا لا يمكن أن تظهر من خلال الاختباراتِ القياسيةِ الطبية العادية، إلى أن تتضاعف هذه الخلايا وتصل إلى بضعة بليونات، فتبدأ بالظهور كأورام خبيثة.
لذلك عندما يُخبرُ أطباء السرطانِ مرضاهم بأنه لم يعد هناك أي خلايا سرطانِية في أجسامِهم بعد المعالجةِ، هذا يعني فقط أن الاختبارات الطبية غير قادرة على إيجاد خلايا السرطان لأنها لم تصل بعد إلى الحجم القابل للكشف!
2- هذه الخلايا السرطانية تظهر من 6 إلى 10 مرات في حياة كل فرد.
3- لكن إذا كان جهاز المناعة قوياً سيتم تدمير هذه الخلايا ومنعها من التكاثر وتشكيل الأورام.

4- عندما يكون الإنسان مريضاً بالسرطان، فهذا دليل على وجود نقص غذائي متعدد… قد يكون ناتجاً عن عوامل بيئية، وراثية، غذائية وحياتية سيئة.
5- للتغلب على النقص الغذائي المتعدد، يجب تدعيم جهاز المناعة من خلال تغيير النظام الغذائي وتضمين بعض المكملات.

6- للأسف نشاهد أن أغلب مرضى السرطان حالما تظهر لديهم الأورام يتجهون دون تفكير إلى العلاجات الموجودة كالأدوية الكيميائية أو الأشعة أو حتى العمليات الجراحية، وكل تلك المعالجات لها أثرها السلبي الخطير في تدمير ما بقي من صحة الجسد وقوته…
العلاجات الكيمائية التي تُعطى للمرضى تقوم بتسميم الخلايا السرطانية التي تتصف بسرعة النمو، لكنها وفي الوقت ذاته تقوم بقتل وتحطيم الخلايا السليمة الحية والضرورية، أيضاً في مكان تكاثرها كنخاع العظم والمناطق المعوية… ويمكنها أن تسبب أضراراً بالغة في أهم الأعضاء، كالكبد والكلى وحتى القلب والرئتين……..
7- العلاج بالأشعة يقتل الخلايا السرطانية، لكنه يحرق ويدمر الخلايا والأنسجة الحية والأعضاء السليمة…

8- العلاجات الإشعاعية والكيميائية في بداية تطبيقها ستُنقص حجم الورم، لكن باستخدامها المطوّل لن يبقى لها أي تأثير عليه.

9- عندما يصبح الجسد مرهقاً بالعلاج الإشعاعي ومحمّلاً بكثير من سموم العلاج الكيميائي، يكون الجهاز المناعي مثبطاً أو محطماً بالكامل، لذلك نجد أن المريض يتعرض لكثير من الأمراض المُعدية والاختلاطات…

10- الأخطر من كل ما سبق هو أن العلاجات الكيميائية والإشعاعية تجعل خلايا السرطان نفسها تطفر وتصبح أكثر مقاومة وأصعب في الإزالة…
وعمليات الاستئصال الجراحية قد تؤدي إلى انتشار خلايا السرطان إلى مناطق أخرى.

11- الطريقة الأفضل للقضاء على السرطان هي تجويع الخلايا السرطانية، بالتوقف عن إعطائها الأغذية الضرورية لتكاثرها….
غذاء الخلايا السرطانية

أولاً – هذه الخلايا الخبيثة تتغذى أولاً وبشكل رئيسي على السكر المكرر!
بقطع هذه المادة سنمنع الإمداد الغذائي الأول للسرطان.
بدائل السكر أي المحلّيات الصناعية مثل: NutraSweet, Equal, Spoonful, وغيرها ضارة لأنها تحتوي على الأسبارتام.
لذلك اعتمد على البدائل الطبيعية مثل الدبس أو الفاكهة المجففة لكن بكمية قليلة جداً.
ملح المائدة يحوي مواداً كيميائية تجعله أبيض اللون… فاستبدله بملح البحر الطبيعي.
ثانياً – الحليب ومشتقاته يسبب إنتاج البلغم أو المخاط في الجسم، وخاصة في القناة الهضمية… والسرطان يتغذى على هذا المخاط… بإلغاء الحليب الحيواني واستبداله بحليب الصويا أو الرز الغير محلّى، يتم تجويع خلايا السرطان.

ثالثاً – تزدهر خلايا السرطان في الوسط الحمضي… وهو ما ينتج عن الطعام الغني باللحوم وخاصة الحمراء منها…

كما تحتوي معظم اللحوم في الأسواق على مضادات حيوية متراكمة، وهرمونات وطفيليات وهي كلها ضارة جداً خاصة لمَن يعاني من السرطان.
رابعاً – يجب أن يكون حوالي 80 % من غذائنا من الخضار الطازجة، الحبوب الكاملة، قليل من البذور والمكسرات، والقليل من الفاكهة، لكي نجعل الجسم في حالة قلوية صحية.
20 % منه يُمكن أَنْ يكون طعاماً مطبوخاً من ضمنها البقوليات.
عصير الخضار الطازجة يعطيك أنزيمات حية سهلة الامتصاص والهضم، وتصل بسرعة إلى الخلايا خلال 15 دقيقة، فتغذي وتدعم نمو الخلايا السليمة.

أفضل مصدر للأنزيمات الحية هو شرب عصير الخضار الطازج مع بعض البقوليات المبرعمة وتناول الخضار النيئة مرتين أو ثلاثة يومياً… وللعلم أن الأنزيمات تتدمر إذا رفعت درجة حرارتها إلى 40 مئوية.
خامساً – تجنّب القهوة والشاي والشوكولا… وكل شيء يحتوي على الكافيين . نستطيع أخذ بدائل صحية ولطيفة كالزهورات أو الشاي الأخضر مثلاً وله خصائص مضادة للسرطان…
يُفضل شرب الماء النقي أو المفلتر والموضوع في جرة من الفخار الطبيعي، وذلك لتفادي كثير من السموم والمعادن الثقيلة في مياه الحنفية.
الماء المقطر حامضي الأثر، فاجتنبه.
سادساً – البروتينات الآتية من اللحمِ صعبة الهَضْم وتتَطَلُّب الكثير مِنْ الإنزيمات الهضمية. بقايا اللحوم غير المهضومة في الأمعاء تفسد وتتزنّخ فتُؤدّي إلى تراكم مزيد من السموم في الجسم.
سابعاً – جدران الخلايا السرطانية لَها غطاء بروتينِي قاسيِ. بالامتِناع عن أكل اللحوم سيُتاح المزيد من الأنزيمات لمُهَاجَمَة الجدران البروتينية لخلايا السرطان، فيصبح بإمكان خلايا الجسم المدافِعة تَحْطيم خلايا السرطان بسهولة.
ثامناً – بَعْض المكملات الغذائية تبني وتقوي جهاز المناعة، (IP6, Flor-essence, Essiac, anti-oxidants, vitamins, minerals, EFAs etc.) مما يسمح لخلايا الجسمَ الدفاعية بتَحْطيم خلايا السرطانِ…. المكملات الأخرى مثل فيتامين إي، يسبب "استماتة الخلايا"، أَو موت الخليةِ المُبرمَج، وهي طريقة الجسم المعتادة للتخلص من الخلايا المتضررة أو الغير مطلوبة.
تاسعاً – السرطان مرض له جذور في الفكر والجسد وأبعاده الأخرى…
هذا يعني أن وجود روحٍ حيوية إيجابية ونفسية سليمة سَيُساعد الجسم على محاربَة السرطان.

الغضب والحقد وعدم التسامح سيضع الجسمَ في توتر وفي حالة من الحموضة…
لذلك على الإنسان أن يعلم أنه أبعد من حدود الجسد المادي وأن يرتقي بنفسه ليعيش التسامح والحب والرضى، في حياة سليمة طيّبة تمد جسده بالطاقة الإيجابية.
عاشراً – خلايا السرطان لا تستطيع العيش في بيئة غنية بالأوكسجين، لذلك من الضروري ممارسة الرياضة البسيطة وتمارين التنفس العميق لإيصال الأوكسجين إلى جميع مناطق الجسم وخلاياه…
*- لا تستخدم العلب البلاستيكية وخاصة في المايكرويف أو مع الطعام الساخن وحتى مع المجمّد!
*- تجنب كل قناني الماء البلاستيكية في البرادات…
نقاط أخرى هامة

1- قام جونز هوبكنز مؤخراً بنشر رسالة حول بحثه العلمي الجديد، وتم نشر هذه الرسالة في المركز الطبي لجيش Walter Reed.!
مركبات الديوكسين Dioxin تسبب أمراض السرطان، وخاصة سرطان الثدي.
الديوكسينات لها تأثيرات سمية عالية جداً على خلايا الجسم…
لاااااا تضع قناني البلاستك المملوءة بالماء في الثلاجة، لأن هذا يحرر الديوكسينات من البلاستك!
2- أيضاً قام الدكتور إدوارد فوجيموتو ، Wellness Program Manager at Castle Hospital, بشرح مطوّل على شاشة التلفاز حول الكارثة الصحية التي تتسبب بها الديوكسينات في حياتنا، ونبّه لخطورة استخدام المكرويف لتسخين الأطعمة وبخاصة تلك التي توضع في العلب البلاستيكية والأطعمة الحاوية على الدهون.
قال أن اختلاط الدهون والحرارة العالية والمواد البلاستكية، يحرر الديوكسينات إلى الطعام ومنه إلى خلايا الجسم. ونصح باستخدام البدائل الأفضل لتسخين الطعام كالأواني الزجاجية أو السيراميك والبيريكس.
ونبّه كثيراً من تغليف الطعام بالبلاستك… وحتى الورق قد يكون أفضل قليلاً لكنك لا تعرف ماذا يحوي من مواد.

وقد ذكّرنا كيف أن بعض مطاعم الوجبات السريعة قامت منذ مدة بالاستغناء عن عبوات الطعام البلاستيكية (البيضاء الأسفنجية) وبدأت باستخدام الورق.
ارسل هذه الرسالة لأي شخص تحبه أو تشعر أنه مهم في حياتك…

والدال على الخير كفاعله

نسأل الله سبحانه وتعالى ان يشفي جميع مرضى المسلمين
منقول للفائدة

مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه

الموضوع حلو والله عجبني والله

يعطيج العافية

افتخر انا اللي راده ع الموضوع اول وحدَه

شكرا لمرورك وتعليقك أختي ملكة جمال

اللهم رحمتك نرجو ، فلا تَكِلْنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك ، وأصلح لنا شأننا كله ، لا إله إلا أنت ، واغفر اللهم لنا و أهلينا , ولوالدينا و والد والدينا ومن له حق عليناولجميع المسلمين والمسلمات والأحياء منهم والأموات، وصلّى الله وسلم على نبينا محمد

اللهم إنا نستغِفرُكَ استغفارا يُطهر النفوس من أوزارها.. ونشهدُ لكَ شهادةً نُحشر تحت ظلالها.. وارزقنا حمداً يملأُ الميزان.. وشكراً يزيدُنا فى الإحسان.. وارزقنا تلاوة القرآن بأصدق منطق وأحسن بيان.. واجعل قلوبنا له أوعية صفية نقية تقية.. واجعل نفوسنا به راضية مرضية…. نسألك بوجهك الكريم الفردوس الأعلى.. نسألُكَ إيماناً لا يرتد.. ونعيمًا لا ينفد.. وقرة عين لا تنقطع.. ومرافقة نبيك مُحمد صلى الله عليه وآله وسلم فى أعلى جِنان الخُلد..

شكرا لمرورك وتعليقك أختي بنجابي

سرطان الثدي – Breast Cancer 2024.

[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=Magenta] سرطان الثديBreast Cancer [/COLOR][/SIZE][/B]

[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=Magenta] سرطان الثديBreast Cancer [/COLOR][/SIZE][/B]

[/CENTER]
[/CENTER]
[SIZE=5] [/SIZE][CENTER] [/CENTER]
[B][SIZE=5] يعد سرطان الثدي المرض الخبيث الأكثر شيوعاً عند المرأة ، ولا تزال أسباب هذا المرض غير معروفة بدقة .

[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=#3366CC]عوامل ترفع من درجة الخطورة :
[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5]
هناك عوامل من شأنها أن تزيد من خطورة التعرض للإصابة بهذا المرض ، وهي بالتفصيل :

– العمر : تزيد نسبة احتمال الإصابة بهذا المرض كلما زاد سن السيدة ، وهناك حوالي 77% من حالات سرطان الثدي تشخص بعد سن 55 عاماً ، في حين أن هذه النسبة تبلغ فقط 18% عند النساء في الأربعينيات من عمرهن .[/SIZE] [SIZE=5]

– العوامل الوراثية : تشير الإحصائيات إلى أن نسبة 5 – 10% من حالات سرطان الثدي لها مسببات وراثية ، وتحديداً تشوهات في عمل جينات طبيعية مثل BRCA2 ، BRCA1 علماً بأن هذه الجينات يحملها الرجال والنساء سواسية لذا يمكن وراثتها عن طريق الوالد أو الوالدة .[/SIZE] [SIZE=5]

وليس بالضرورة أن تصاب المرأة الحاملة للجينات المعدل بسرطان الثدي لأن هناك عوامل أخرى تساعد على نشوء السرطان .[/SIZE] [SIZE=5]
وإذا كان الفحص الوراثي إيجابياً بمعنى ( وجود خلل وراثي ) فهذا يدل على زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي دون تحديد متى أو إمكانية حدوثه .
ويذكر أن خطورة الإصابة ترتفع أيضاً مع وجود خالة مماثلة لدى قريبات مباشرات ( الأم ، الأخت ، الخالة ، العمة أو الجدة ) ، وفي حال كانت الأخت أو الأم أو الابنة مصابة فإن الخطورة تزداد ضعفين ، أما إذا كانت ثمة حالتان فإن احتمال الخطر يزداد خمسة أضعاف . كما أن وجود قريبتين في العائلة أو أكثر أصيبتا بسرطان المبيض فإن خطر الإصابة بسرطان الثدي يزداد .

– الإصابة بسرطان الثدي : عند التعرض للإصابة بسرطان الثدي فإن احتمال خطر الإصابة في الثدي الآخر ترتفع بنسبة 3 إلى 4 أضعاف .[/SIZE] [SIZE=5]

– وجود تغيرات غير طبيعية في أنسجة الثدي مثل Atypical Hyperplasia[/SIZE] [SIZE=5]

– علاج اشعاعي في الصدر : في فترة سابقة Radiation Therapy[/SIZE] [SIZE=5]

– الدورة الطمثية : بدء الدورات الطمثية بشكل مبكر ( قبل سن 12 سنة ) و/أو تأخر سن انقطاع الطمث بعد سن 55 سنة[/SIZE] [SIZE=5]

– عدم الانجاب أو تأخر أول حمل لما بعد 30 سنة .[/SIZE] [SIZE=5]

– موانع الحمل التي تؤخذ عبر الفم : هناك احتمال استناداً إلى عدة دراسات أن يؤدي استعمال موانع الحمل عبر الفم إلى ارتفاع بسيط في نسبة التعرض للإصابة بسرطان الثدي . هذا الارتفاع ينعدم بعد الانقطاع عن استعمال هذه الأدوية لمدة تزيد عن 10 سنوات .[/SIZE] [SIZE=5]

– استعمال هرمون الاستروجين أو البروجسترون : بعد سن انقطاع الطمث ، وفي هذه الحالة يجري مناقشة فوائد ومضار هذا العلاج مع الطبيب قبل البدء في تناوله .[/SIZE] [SIZE=5]

– الرضاعة : ممكن أن يقلل الإرضاع الطبيعي من الثدي إلى حدٍ ما من نسبة الإصابة بسرطان الثدي خصوصاً إذا تواصل الإرضاع لمدة سنة ونصف إلى سنتين .[/SIZE] [SIZE=5]
وقد أثبتت الدراسات أن النساء المنجبات لعدد أكبر من الأولاد والمرضعات لمدة أطول أن تكون نسبة تعرضهن بسرطان الثدي أقل من غيرهن .

– الكحول : من الممكن أن يزيد تناول الكحول من احتمال التعرض للإصابة بنسبة مرة ونصف .[/SIZE] [SIZE=5]

– السمنة المفرطة والطعام الغني بالدسم : خصوصاً بعد سن اليأس في حين أن السمنة لا تشكل عاملاً إضافياً في حال وجدت في منذ الصغر .[/SIZE] [SIZE=5]

– الرياضة : تخفف الرياضة إذا تمت ممارستها بانتظام من خطر الاصابة حتى ولو اقتصرت على 1.25 – 2.30 ساعة في الاسبوع حيث أنها في هذه الحال تؤدي إلى تخفيف الخطر بنسبة 18% .[/SIZE] [SIZE=5]

– التلوث البيئي : بواسطة بعض الأدوية القاتلة للحشرات DDE والملوثات الأخرى مثل Polychlorinated biphenyls[/SIZE] [SIZE=5]

– التدخين : ممكن أن يزيد من نسبة الاصابة ولكن لم تثبت الدراسات هذا الأمر بصورة قاطعة .[/SIZE] [SIZE=5]

[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=#3366CC]أعراض مرض سرطان الثدي :
[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5]
لسرطان الثدي العديد من الاعراض ، نذكر منها :

– ورم أو تثخن في الثدي أو تحت الإبط[/SIZE] [SIZE=5]
– تغير في شكل ، حجم أو تدوير الثدي
– وجود افرازات من الحلمة ( غير الحليب )
– تغير في لون أو ملمس الثدي
– تغير في لون الحلمة أو بروزها أو انقلاب الحلمة أو تغير في جلد الحلمة ( طفح ) أو ألم في الحلمة

[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=#3366CC]الفحص الذاتي للثدي :
[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5]
على كل امرأة فوق سن 20 سنة أن تجري فحص لصدرها مرة كل شهر .
إذا كانت السيدة ما تزال في مرحلة الحيض ، فعليها القيان بإجراء الفحص 3 إلى 4 أيام بعد نهايته .
أما إذا كانت السيدة قد بلغت سن انقطاع الطمث فيمكن عندها اجراء الفحص خلال أي يوم في الشهر وذلك كل 30 يوماً .
يجب أن يتم اجراء الفحص الذاتي بعد الرضاعة وبشكل شهري .

[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=#3366CC]كيفية اجراء الفحص الذاتي للثدي :
[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5]
– الوقوف أمام المرآة والنظر إلى الثدي لملاحظة الأمور التالية :
التغير في البشرة ، التغير في الشكل ، انكماش الحلمة إلى داخل الثدي
– فحص الثدي :
يبدأ الفحص بالاستلقاء بشكل مريح مع رفع الذراع اليسرى وثنيها خلف الرأس . تفحص كل مناطق الجهة اليسرى للصدر باستخدام اليد اليمنى في شكل حركات دائرية مع تحسس الحلمة بشكل نصف قطري أو بشكل عامودي للأعلى والأسفل للتأكد من عدم وجود أي أورام أو مناطق حيث النسيج فيها صلب . ثم تفحص منطقة تحت الإبط اليسرى للتأكد من عدم وجود أي أورام .
تكرر بعدها العملية نفسها في الثدي الأيمن ومنطقة تحت الإبط اليمنى .
في كل مرة يجرى الضغط على الحلمة للتأكد من عدم وجود أي إفرازات .

وتجدر الإشارة إلى أنه بالإمكان إجراء الفحص الذاتي للثدي خلال الاستحمام أيضاً حيث أن الأيادي المبتلة بالصابون تنساب بشكل أفضل على البشرة .[/SIZE] [SIZE=5]

وفي حال وجود أي من التغيرات المذكورة أعلاه ، يجب عدم الدخول في حالة اضطراب لأن 8 من 10 من اورام الثدي تكون أورام حميدة ، ولكن يجب في هذه الحالة مراجعة الطبيب في أقرب وقت من أجل اتخاذ الخطوات اللازمة .[/SIZE] [SIZE=5]

[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=#3366CC]توصيات الجمعية الأمريكية للسرطان من أجل الكشف المبكر لسرطان الثدي :
[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5]
– اجراء فحص اشعة سينية للثدي سنوياً ابتداءً من عمر 40 عاماً بصفة منتظمة ما دامت المرأة تتمتع بصحة جيدة
– اجراء فحص سريري للثدي كل 3 سنوات ابتداءً من عمر الـ 20 عاماً وكل سنة إبتداءً من الـ 40
– الفحص الذاتي للثدي في سن الـ 20 يبقى اختيارياًَ ولكن على المرأة أن تستشير طبيبها في حال ظهور أي عوارض في الثدي
– في حال ارتفاع في خطر الإصابة بسرطان الثدي، على السيدة مناقشة طبيبها حول فوائد ومضار البدء بفحص الثدي بالأشعة السينية في عمر مبكر أو إضافة فحوص أخرى كالسونار أو الرنين المغناطيسي أو الخضوع لفحوص أكثر تكراراً .

[/SIZE] [SIZE=5][COLOR=#3366CC]تشخيص أمراض الثدي بواسطة الفحوص التصويرية
Imaging Studies
[/COLOR][/SIZE] [SIZE=5]
1) فحص الثدي بالأشعة السينية
Mammography
يعد الفحص الشعاعي من أفضل الطرق التي يمكن من خلالها التعرف على ورم قد يكون سرطاناً ، حتى وإن لم يكن تحسسه باللمس ممكناً . والفحص الشعاعي هو عبارة عن عملية تصوير للثدي بأشعة اكس وهو قادر على اكتشاف التغيرات الصغيرة والدقيقة للأنسجة التي قد تشير إلى وجود داء خبيث ، وتجدر الإشارة إلى أن كمية الأشعة في كل فحص توازي تلك المستعملة في تصوير الأسنان وبالتالي لا تشكل خطراً .
2) تصوير الثدي بالموجات الفوق صوتية أو السونار
Breast Ultrasound
تساعد هذه الطريقة بالتمييز بين ورم وبين ورم خبيث أو حميد . ومن حسنات هذا الفحص عدم تعريض السيدة لأي إشعاعات وإمكانية أفضل لتشخيص الورم عندما تكون أنسجة الثدي كثيفة .

3) تصوير مجاري الحليب في الثدي[/SIZE] [SIZE=5]
Galactogram , Ductoram
يكتسب هذا الفحص أهمية في حال وجود إفرازات من حلمة الثدي

4) تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي[/SIZE] [SIZE=5]
Magnetic Resonance Imaging of the Breast MRIB
إستناداً إلى مقررات الجمعية الأمريكية لأمراض الثدي الصادرة بتاريخ 28 حزيران 2024 فإن تصوير الثدي بالرنين المغناطيسي مكمل لفحص الثدي بالأشعة السينية ، للفحص السريري للثدي ولفحص الثدي بالسونار من أجل إكتشاف سرطان الثدي عند النساء المعرضات للإصابة بالنظر إلى معطيات عائلية ووراثية وهذا الفحص غير معتمد في الكشف المبكر لسرطان الثدي بشكل عام ، ولكن يمكن اللجوء إليه في الحالات التالية :
– تحديد انتشار المرض
– اكتشاف الورم السرطاني إلى الغدد الليمفاوية تحت الإبط
– التفريق بين ندبة ناتجة عن عملية جراحية في الثدي أو معاودة الإصابة بالمرض
– الكشف المكبر لسرطان الثدي في حال كانت نسبة التعرض للإصابة عالية جداً
– دراسة حالة الـ Breast Implants
– تقييم نسبة تجاوب المرض لعلاج كيميائي استهلالي Neoadjuvant

5) الفحص بواسطة الإبرة[/SIZE] [SIZE=5]
Fine needle aspiration biopsy FNAB
يجرى هذا الفحص بواسطة إبرة دقيقة تحت تأثير بنج موضعي مع إمكانية مراقبة مباشرة لتوجيه الإبرة بواسطة تصوير فوق صوتي أو طبقي محوري . يسمح هذا الفحص بأخذ عينة من خلايا ورم في الثدي من أجل دراستها .

6) الفحص بواسطة الإبرة الأثخن[/SIZE] [SIZE=5]
Stereotaxic core needle biopsy
وهو فحص موجه يجرى بواسطة ابرة أثخن من الابرة المستعملة في الفحص السابق ( قطر 1/16 إلى 1/8 من الانش ) ويسمح بالحصول على نسيج وليس فقط مجرد خلايا مما يعطي إمكانية أكبر للحصول على تشخيص مخبري أكيد

7) التصوير المقطعي بالنظائر المشعة[/SIZE] [SIZE=5]
PET scan : Positron Emission Tomography Scan
يمكن استعمال هذا الفحص وحده بدل فحوص تصوير متعددة أخرى لأنه يجري مسح كامل للجسم . ومن الممكن أيضاً استعماله كفحص تشخيصي مساعد لفحص الثدي بواسطة الأشعة السينية خصوصاً في حال الشك بانتشار المرض إلى الغدد اللمفاوية الواقعة تحت الإبط خاصة عندما تكون هذه الغدة متضخمة .

الدكتور الياس فاضل[/SIZE] [SIZE=5]
استشاري في أمراض الدم والأورام
مستشفى سعد التخصصي – السعودية [/SIZE][/B]

[CENTER][B][SIZE=5][COLOR=Magenta] سرطان الثديBreast Cancer [/COLOR][/SIZE][/B]

[/CENTER]
[CENTER] [CENTER][B][SIZE=5][COLOR=Magenta] سرطان الثديBreast Cancer [/COLOR][/SIZE][/B]

[/CENTER]
[/CENTER]

مرض سرطان الرئة – Lung Cancer 2024.

مرض سرطان الرئةLung Cancer
مرض سرطان الرئةLung Cancer

خليجية
سرطان الرئه هو ثاني أكثر السرطانات شيوعاً في العالم ( بعد سرطان الجلد ) والمسبّب الاكثر للوفاة بأمراض السرطان .
وهو يصيب في أغلب الأحيان الاشخاص الذين تتراوح اعمارهم بين سن الخمسين و السبعين .
وهو مرض يمكن الوقاية منه الى حد كبير _ حيث إن عامل خطره الرئيسي هو التدخين _ فيما مضى كان سرطان الرئة دائماً أكثر شيوعا ًفي أوساط الرجال لكن الفجوة في السنوات الأخيرة ضاقت كثيراً بعد ان ازدادت أعداد المدخنّات من النساء .
كذلك فإن الاشخاص الذين يمضون وقتاً كثيراً في جو عابق بالدخان – كالعاملين في الحانات مثلاً – هم عرضة ايضاً لخطر الاصابة بسرطان الرئة بسبب التدخين السلبي .

العلامات و الاعراض :

• سعال مزمن ( مستمر ) ، يحتوي احيانا على بصاق ( بلغم ) موشّح بالدم .
• ضيق في النفس .
• فقدان غير معلّل للوزن .
• ألم في الصدر .
• أزيز .
• عوارض من التهاب القصبات او الالتهاب الرئوي .

وبعض أشكال سرطان الرئة يكون بدون أعراض حتى يستفحل تماماً .

يمكن ان يتكور سرطان الرئه ببطء شديد ، وقد تستغرق أعراضه سنوات عديدة لكي تظهر ، إضافة الى ذلك ، هنالك أنواع من سرطان الرئة لا تسبب أية أعراض حتى تصبح في مراحلها الاخيرة . و نتيجة لذلك ، لا يمكن تشخيص سرطان الرئة حتى يستفحل تماما و تصبح خيارات علاجه محدودة .

إذا اشتبه طبيبك انك مصاب بسرطان الرئة ، فسوف يطلب منك إجراء صورة شعاعية للصدر – فقد يؤكد التشخيص عن طريق الظل غير السوي للرئة ، كذلك قد يطلب الطبيب منك إرسال عيّنة من البلغم الى المختبر بهدف تحليلها و التأكد ما إذا كانت تحتوي على خلايا سرطانية ، او قد يحيلك الى قسم تنظير القصبات . وهناك ، يمرّر انبوب عبر الفم الى الرئتين لمعاينة القصبات .

خيارات علاج سرطان الرئة :

هناك ثلاثة خيارات للعلاج و يحدد كل منها طبيعة السرطان و مدى استفحاله :

• الجراحة : يمكن استئصال الورم عن طريق الجراحة فقط اذا لم يكن السرطان قد امتد الى اعضاء اخرى ، فإذا لم يكن هناك أي انتشار ، يقوم الجراحون باستئصال رئة واحدة بأكملها او جزء كبير منها .
• العلاج الكيميائي : يلي الجراحة عادة علاج بالادوية الكيميائية للقضاء على الورم ، وهذا النوع من العلاج يستخدم ايضاً لاستهداف الاورام الخبيثة جدا.
• المداواة بالاشعة : يبطئ هذا العلاج نمو الورم لكن لا يقضي عليه تماماً ، وهو يستخدم غالباً لمعالجة الاورام البالغة الصغر – المعروفة بالنقائل Metastases التي انتشرت من الرئتين الى الدماغ و العظام و الكبد ، وفي اغلب الاحيان يتبع المداواة الاولية بالاشعة علاج كيميائي .

التوقعات البعيدة المدى :

تكون فرصة الشفاء من السرطان أفضل بالنسبة للاشخاص الذين يكتشف عندهم المرض بشكل مبكر ، حيث يمكن ان يشفوا تماما منه .

لكن التوقعات المستقبلية تبقى ضعيفة بشكل إجمالي ، حيث يبقى شخص واحد من اصل 20 على قيد الحياة بعد مرور 5 سنوات على العلاج ، وفي الحالات التي ينتشر فيها المرض ، ينجح العلاج الفعال فقط في تخفيف و تحسين نوعية الحياة ، لكنه لا يطيل من مأمول الحياة .

الوقاية من سرطان الرئه

إن الاقلاع عن التدخين يقلل من حيث المبدأ من خطر الاصابة بسرطان الرئة .
وقد بينت الابحاث أن المدخنين السابقين معرّضون اكثر قليلا فقط لخطر تطوير المرض من غير المدخنين .

مرض سرطان الرئةLung Cancer
مرض سرطان الرئةLung Cancer

Antioxidants and Cancer Prevention 2024.

Antioxidants are substances that may protect cells from the damage caused by unstable molecules known as free radicals. Free radical damage may lead to cancer. Antioxidants interact with and stabilize free radicals and may prevent some of the damage free radicals otherwise might cause. Examples of Antioxidants include beta-carotene, lycopene, vitamins C, E, and A, and other substances.
Can Antioxidants prevent cancer
Considerable laboratory evidence from chemical, cell culture, and animal studies indicates that Antioxidants may slow or possibly prevent the development of cancer. However, information from recent clinical trials is less clear. In recent years, large-scale, randomized clinical trials reached inconsistent conclusion
How might Antioxidants prevent cancer
Antioxidants neutralize free radicals as the natural by-product of normal cell processes. Free radicals are molecules with incomplete electron shells which make them more chemically reactive than those with complete electron shells. Exposure to various environmental factors, including tobacco smoke and radiation, can also lead to free radical formation. In humans, the most common form of free radicals is oxygen. When an oxygen molecule (O2) becomes electrically charged or "radicalized" it tries to steal electrons from other molecules, causing damage to the DNA and other molecules. Over time, such damage may become irreversible and lead to disease including cancer. Antioxidants are often described as "mopping up" free radicals, meaning they neutralize the electrical charge and prevent the free radical from taking electrons from other molecules.
Which foods are rich in antioxidants
Antioxidants are abundant in fruits and vegetables, as well as in other foods including nuts, grains and some meats, poultry and fish. The list below describes food sources of common antioxidants.
• Beta-carotene is found in many foods that are orange in color, including sweet potatoes, carrots, cantaloupe, squash, apricots, pumpkin, and mangos. Some green leafy vegetables including collard greens, spinach, and kale are also rich in beta-carotene.
• Lutein, best known for its association with healthy eyes, is abundant in green, leafy vegetables such as collard greens, spinach, and kale. • Lycopene is a potent antioxidant found in tomatoes, watermelon, guava, papaya, apricots, pink grapefruit, blood oranges, and other foods. Estimates suggest 85 percent of American dietary intake of lycopene comes from tomatoes and tomato products.
• Selenium is a mineral, not an antioxidant nutrient. However, it is a component of antioxidant enzymes. Plant foods like rice and wheat are the major dietary sources of selenium in most countries. The amount of selenium in soil, which varies by region, determines the amount of selenium in the foods grown in that soil. Animals that eat grains or plants grown in selenium-rich soil have higher levels of selenium in their muscle. In the United States, meats and bread are common sources of dietary selenium. Brazil nuts also contain large quantities of selenium.
• Vitamin A is found in three main forms: retinol (Vitamin A1), 3,4-didehydroretinol (Vitamin A2), and 3-hydroxy-retinol (Vitamin A3). Foods rich in vitamin A include liver, sweet potatoes, carrots, milk, egg yolks and mozzarella cheese.
• Vitamin C is also called ascorbic acid, and can be found in high abundance in many fruits and vegetables and is also found in cereals, beef, poultry and fish.
• Vitamin E, also known as alpha-tocopherol, is found in almonds, in many oils including wheat germ, safflower, corn and soybean oils, and also found in mangos, nuts, broccoli and other foods

References

1) Blot WJ, Li JY, Taylor PR, et al. Nutrition intervention trials in Linxian, China: supplementation with specific vitamin/mineral combinations, Cancer incidence, and disease-specific mortality in the general population. J Natl Cancer Inst 1993;85:1483-91.
2) The Alpha-Tocopherol, Beta Carotene Cancer Prevention Study Group. The effects of vitamin E and beta carotene on the incidence of lung Cancer and other cancers in male smokers. N Engl J Med 1994;330:1029-35.
3) Omenn GS, Goodman G, Thomquist M, et al. The beta-carotene and retinol efficacy trial (CARET) for chemoprevention of lung Cancer in high risk populations: smokers and asbestos-exposed workers. Cancer Res 1994;54(7 Suppl):2038s-43s.
4) Hennekens CH, Buring JE, Manson JE, Stampfer M, Rosner B, Cook NR, et al. Lack of effect of long-term supplementation with beta carotene on the incidence of malignant neoplasms and cardiovascular disease. N Engl J Med 1996;334:1145-9.
5) Lee IM, Cook NR, Manson JE. Beta-carotene supplementation and incidence of Cancer and cardiovascular disease: Women’s Health Study. J Natl Cancer Inst 1999;91:2102-6