الوسم: الأطفال

صور أحلى عرايس من عالم الأطفال

طرحت شركة لوجيتيك السويسرية المتخصصة في إنتاج ملحقات الكمبيوتر سماعات رأس جديدة للأطفال ذات شدة صوت منخفضة. وعن هذه السماعات التي تحمل اسم Loud Enough قالت الشركة في فرعها بمدينة ميونيخ جنوبي ألمانيا: إن شدة الصوت القصوى للسماعات الجديدة تنخفض عن شدة صوت السماعات القياسية بما لا يقل عن 30% وهو ما يعادل الفرق بين الحديث بصوت عال والضجيج الذي يحدثه المنشار الكهربائي ذو السلاسل.
وعلى الرغم من أنه يتم توريد قطع مهيئة مع السماعات تتناسب مع أذن الأطفال، غير أنها لا تمنع سماع الأطفال للأصوات المحيطة كضجيج السيارات أو نداء والدتهم لتناول الغذاء مثلاً. وذكرت الشركة أن سعر السماعات الجديدة لا يتجاوز 40 دولاراً أميركياً.

أظهرت دراسة حديثة أن العسل يعد أفضل علاج للسعال عند الأطفال ابتداءً من السنة الأولى من العمر.
الأطباء لا يملكون حالياً أي علاج مناسب للسعال الليلي لدى الأطفال، لذا فإن العسل هو العلاج المناسب.وعمدت الدراسة إلى اختبار 3 أنواع من العسل على أطفال تتراوح أعمارهم بين 3 و6 سنوات، يعانون جميعاً من السعال الليلي نتيجة التهابات في الجزء الأعلى من الجهاز التنفسي.وشملت الدراسة 300 طفل قسموا جميعاً إلى 3 مجموعات، تناولت كل مجموعة نوعاً مختلفاً من العسل، أما عسل الليمون أو "الأوكاليبتوس" أو زهرة النعناع، وقورنت المجموعات الثلاث بمجموعة تناول أفرادها شراب التمر.وبينت الدراسة أن أنواع العسل الثلاثة كانت فعالة في خفض شدة السعال إلى درجة لا تزعج الطفل أو تمنعه من النوم.يذكر أن الأطفال دون العام الأول لا يمكن إعطائهم العسل، لأنه يحتوي على مادة سامة تنتجها الخلايا الحية، ولكن بعد تخطي السنة الأولى فهو يعتبر علاجاً فعالاً للسعال الليلي عند الأطفال.

الغيرة عند الأطفال ..
الغيـرة هى العامل المشترك فى الكثير من المشاكل النفسية عند الأطفال ويقصد بذلك الغيرة المرضية التى تكون مدمرة للطفل والتى قد تكون سبباً فى إحباطه وتعرضه للكثير من المشاكل النفسية.
والغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الإنسان كالحب … ويجب أن تقبلها الأسرة كحقيقة واقعة ولا تسمع فى نفس الوقت بنموها … فالقليل من الغيرة يفيد الإنسان ، فهى حافز على التفوق ، ولكن الكثير منها يفسد الحياة ، ويصيب الشخصية بضرر بالغ ، وما السلوك العدائى والأنانية والارتباك والانزواء إلا أثراً من آثار الغيرة على سلوك الأطفال . ولا يخلو تصرف طفل من إظهار الغيرة بين الحين والحين…. وهذا لا يسبب إشكالا إذا فهمنا الموقف وعالجناه علاجاً سليماً.
أما إذا أصبحت الغيرة عادة من عادات السلوك وتظهر بصورة مستمرة فإنها تصبح مشكلة ، ولاسيما حين يكون التعبير عنها بطرق متعددة والغيرة من أهم العوامل التى تؤدى إلى ضعف ثقة الطفل بنفسه ، أو إلى نزوعه للعدوان والتخريب والغضب.
والغيرة شعور مؤلم يظهر فى حالات كثيرة مثل ميلاد طفل جديد للأسرة ، أو شعور الطفل بخيبة أمل فى الحصول على رغباته ، ونجاح طفل آخر فى الحصول على تلك الرغبات ، أو الشعور بالنقص الناتج عن الإخفاق والفشل.
والواقع أن انفعال الغيرة انفعال مركب ، يجمع بين حب التملك والشعور بالغضب ، وقد يصاحب الشعور بالغيرة إحساس الشخص بالغضب من نفسه ومن إخوانه الذين تمكنوا من تحقيق مآربهم التى لم يستطع هو تحقيقها . وقد يصحب الغيرة كثير من مظاهر أخرى كالثورة أو التشهير أو المضايقة أو التخريب أو العناد والعصيان ، وقد يصاحبها مظاهر تشبه تلك التى تصحب انفعال الغضب فى حالة كبته ، كاللامبالاة أو الشعور بالخجل ، أو شدة الحساسية أو الإحساس بالعجز ، أو فقد الشهية أو فقد الرغبة فى الكلام.
ولعلاج الغيرة أو للوقاية من آثارها السلبية يجب عمل الآتى:-
– التعرف على الأسباب وعلاجها.
– إشعار الطفل بقيمته ومكانته فى الأسرة والمدرسة وبين الزملاء.
– تعويد الطفل على أن يشاركه غيره فى حب الآخرين.
– تعليم الطفل على أن الحياة أخذ وعطاء منذ الصغر وأنه يجب على الإنسان أن يحترم حقوق الآخرين.
– تعويد الطفل على المنافسة الشريفة بروح رياضية تجاه الآخرين.
– بعث الثقة فى نفس الطفل وتخفيف حدة الشعور بالنقص أو العجز عنده.
– توفير العلاقات القائمة على أساس المساواة والعدل ، دون تميز أو تفضيل على آخر ، مهما كان جنسه أو سنه أو قدراته ، فلا تحيز ولا امتيازات بل معاملة على قدم المساواة
– تعويد الطفل على تقبل التفوق ، وتقبل الهزيمة ، بحيث يعمل على تحقيق النجاح ببذل الجهد المناسب ، دون غيرة من تفوق الآخرين عليه ، بالصورة التى تدفعه لفقد الثقة بنفسه.
– تعويد الطفل الأنانى على احترام وتقدير الجماعة ، ومشاطرتها الوجدانية، ومشاركة الأطفال فى اللعب وفيما يملكه من أدوات.
– يجب على الآباء الحزم فيما يتعلق بمشاعر الغيرة لدى الطفل ، فلا يجوز إظهار القلق والاهتمام الزائد بتلك المشاعر ، كما أنه لا ينبغى إغفال الطفل الذى لا ينفعل ، ولا تظهر عليه مشاعر الغيرة مطلقاً.
– فى حالة ولادة طفل جديد لا يجوز إهمال الطفل الكبير وإعطاء الصغير عناية أكثر مما يلزمه ، فلا يعط المولود من العناية إلا بقدر حاجته ، وهو لا يحتاج إلى الكثير ، والذى يضايق الطفل الأكبر عادة كثرة حمل المولود وكثرة الالتصاق الجسمى الذى يضر المولود أكثر مما يفيده. وواجب الآباء كذلك أن يهيئوا الطفل إلى حادث الولادة مع مراعاة فطامه وجدانياً تدريجياً بقدر الإمكان، فلا يحرم حرماناً مفاجئاً من الامتياز الذى كان يتمتع به.
– يجب على الآباء والأمهات أن يقلعوا عن المقارنة الصريحة واعتبار كل طفل شخصية مستقلة لها استعداداتها ومزاياها الخاصة بها.
– تنمية الهوايات المختلفة بين الأخوة كالموسيقى والتصوير وجمع الطوابع والقراءة وألعاب الكمبيوتر وغير ذلك….. وبذلك يتفوق كل فى ناحيته ، ويصبح تقيمه وتقديره بلا مقارنة مع الآخرين.
– المساواة فى المعاملة بين الابن والابنة ، لآن التفرقة فى المعاملة تؤدى إلى شعور الأولاد بالغرور وتنمو عند البنات غيرة تكبت وتظهر أعراضها فى صور أخرى فى مستقبل حياتهن مثل كراهية الرجال وعدم الثقة بهم وغير ذلك من المظاهر الضارة لحياتهن.

و هو ما يدعى بروماتيزم المفاصل
و هو ناتج عن جرثومة ( الستربتوكوز )
و هي التي تسبب مرض الخناق

يبدأ المرض بعد أسبوعين من الاصابة
بالتهاب البلعوم أو التهاب الأذن
مما يؤدي الى سوء حالة الجسم بشكل عام
و يرفق عادة بالحمى و آلام في المفاصل
و قد تظهر بقع حمراء على الأطراف

هل هو خطير ؟

يجب أن تكون المعالجة سريعة
حتى لا تصل الاصابة الى القلب

الأعراض :

حمى
تورم و آلام في المفاصل
بقع حمراء على الجسم و الأطراف
آلام في الصدر
نقص الشهية
فتور عام

ماذا يجب عليك أن تفعلي ؟

قيسي له درجة حرارته
جسي المفاصل الرئيسية في الجسم
لتتأكدي من عدم تورمها
و افحصي جسمه لتتأكدي من
عدم وجود بقع حمراء
استشيري الطبيب في الحال ان اعتقدت
أنه مصاب بروماتيزم المفاصل
سيصف له الأسبرين
و يصف له نظاما غذائيا خاصا

منقول

الماكولات المناسبة لمرضى السكر – نوعية الأطعمة الخاصة بمرضى السكر من الأطفال
الماكولات المناسبة لمرضى السكر – نوعية الأطعمة الخاصة بمرضى السكر من الأطفال

تجيب على هذا التساؤل الدكتورة سلوى هاشم استشارى مرض السكر، قائلة على مريض السكر الطفل ألا يقلق من حرمانه من الأطعمة فبوسعه تناول معظمها وليس هناك قائمة محددة بالأطعمة، وإنما هناك مقادير محددة.

فمن أهم أسباب الإصابة بمرض السكر تناول الحلويات بكثرة أو انتقال السكر وراثياً. والإهمال فى علاج السكر قد يسبب أمراض الكلى أو العمى أو ضمور الأعصاب بجانب أمراض القلب، فالطفل مريض السكر يحتاج للدهون التى تمثل 30 فى المائة من إجمالى السعرات الحرارية التى تخزن فى الجسم لإعطائه المزيد من الوقود، ولكن الإكثار من تناول الدهون يؤدى لتصلب الشرايين ومشاكل فى القلب.

وللإقلال من الدهون لابد من تناول اللبن منزوع الدسم مع تجنب تحمير الأطعمة أو قليها، كما أن البروتينات ينبغى أن تشكل من 10 إلى 20 فى المائة من إجمالى السعرات الحرارية، كما أن الكربوهيدرات ينبغى أن تشكل 50 فى المائة من إجمالى السعرات الحرارية اليومية ويمكن للطفل تناول اللحم والبيض والسمك والجبن مع الخبز والبطاطس. كما أن الخضروات هامة وضرورية لمرضى السكر، لذا يمكن الإكثار من الخيار والخس، كما ينصح بتناول الألياف لمريض السكر، لأنها تساعد على الامتصاص الثابت للسكريات من الأمعاء، كما أن الأم لابد أن تعرف أن الوزن الزائد يعمل على الإضرار بمريض السكر.