العراقة و الجمال في بيت التراث اللبناني 2024.


[INDENT] أجمل ما في التراث اللبناني هويته الفريدة وتمايزه وشخصيته غير القابلة للتقليد أو الإبتذال.
إنه فن قائم بذاته، حافظ على رونقه مدى العصور وظلّ قبلة الذواقة واختصاصيي الهندسة الداخلية حتى يومنا.
والبيت اللبناني لا تكتمل عناصره إلا متى إقترن بالريف والطبيعة الغنّاء التي تضفي عليه جمالاً وألقاً.

فالقرميد الأحمر رمز التراث اللبناني، تزيده سحراً الخضرة والورود المتناسقة المنثورة في كل ركن، هنا وهناك وهنالك.
هذا الجمال الخارجي يبدو جزءاً لصيقاً بالهندسة الداخلية. فبعد التنزّه على العشب الأخضر
واستظلال أفياء شجر الصفصاف وتنشّق عبير الورود المنسجمة في لوحة بديعة، يجد الزائر نفسه في حضرة العراقة
قارعاً باب حضارة التراث اللبناني.
كلّ ما تلمحه العين من فرادة وتفنّن في هذا البيت،

هو ثمرة بحث دؤوب قام به المالكون لإكمال مجموعة من القطع التراثية أضافوها إلى ما ورثوه
عن الأجداد لإتمام الديكور.
خصوصاً أنّ المالكين قاموا بعملية ترميم لهذا البيت اللبناني معيدين إليه كلّ مقوّماته التراثية !

مدخل المنزل
خليجية
الطريق المؤدية الى المنزل
خليجية

خليجية

[/INDENT]

قصة من التراث الشعبى – قصة الجزاء 2024.

قصة من التراث الشعبىقصة الجزاء
قصة من التراث الشعبىقصة الجزاء

الجزاء
حدث هذا من زمان بعيد عندما كان يعيش بألفة ووئام على بقعة جميلة من الأرض قرب بحيرة صغيرة عدد من
الحيوانات والطيور: حمار وحمامة وبطة وأوزة وأرنب وغراب‏

وفي أحد الأيام خطرت للحمار فكرة فاقترحها على أصدقائه
قائلاً:‏ إننا مجموعة من الكسالى أيها الأصدقاء نعيش عالة على هذه الأرض الكريمة نأكل ونشرب ونسرح ونمرح
ولم يخطر لنا أن نعم عملاً نستفيد به من تربتها الخصبة‏
ما رأيكم في أن نزرع قسماً من الأرض قمحاً وشعيراً نضمن بهما مؤونة الشتاء‏
أعجبت الأصدقاء فكرة الحمار وجلسوا يفكرون بخطة يبدؤون بها العمل‏
قال الغراب: أولاً علينا أن نحلف يميناً على أن نكون أمناء على الزرع ونحافظ عليه حتى ينضج قمحاً وشعيراً‏
أقسم الجميع يمين الأمانة وبدأ كل واحد منهم ينفذ العمل الذي أُسند إليه‏
كان إعداد التربة من نصيب الأرنب الذي انطلق متحمساً ينكشها ويهيئها لتبذر فيها
الحمامة والبطة والأوزة بذور القمح والشعير‏
ووقف الغراب على شجرة يراقب الطيور الغريبة ليمنعها من الاقتراب‏
أما مهمة الحمار فكانت الإشراف على تنفيذ العمل‏
بعد فترة من الزمن نمت الحبوب سيقاناً يانعة تميس رؤوسها فرحاً بسنابلها الخضراء وفي غمرة سعادة
البطة والأوزة والحمامة والأرنب والغراب بهذا الإنجاز لم يلحظوا أن الزرع كان يضمر ويقل شيئاً فشيئاً
إلى أن أصبح عليهم يوم لم يجدوا فيه للزرع أثراً حرك الأرنب أنفه محتجاً وهدلت الحمامة متألمة ومثلها فعلت
البطة والأوزة ونعب الغراب متأسفاً بينما نهق الحمار بحدة متهماً الجميع بالخيانة‏
نظر كل واحد منهم إلى الآخر متسائلاً حائراً عن غريمهم آكل الزرع الذي انتظروا نضجه سنابل ذهبية شهوراً طويلة
لم يكن أحد منهم يملك الجواب أو هكذا اعتقدوا‏
قالت الحمامة: لقد خطر لي خاطر هل ترغبون في سماعه‏
قالت البطة والأوزة: نعم بكل سرور‏
وقال الأرنب والغراب: نعم نرغب بسماعه‏
وقال الحمار: لا أريد أن أسمع شيئاً فليس لديكم غير الحكي ثم نهق ضجراً متبرماً‏
قالت الحمامة: عظيم الأكثرية موافقة‏
على كل واحد منا أن يقف أمام البحيرة الصغيرة ويحلف أنه لم يأكل الزرع لنعرف من المذنب ومن البريء‏
وقفت الحمامة وقالت: حم حم إذا أكلته حم حم إذا لمسته حم حم يرميني الله حم حم في بحرة الله
ثم حركت جناحيها وطارت إلى الطرف المقابل‏
ووقفت البطة وقالت: بط بط إذا أكلته بط بط إذا لمسته بط بط يرميني الله، بط بط في بحرة الله
وحركت جناحيها وطارت إلى الطرف المقابل‏
ووقفت الأوزة وقالت: وز وز إذا أكلته وز وز إذا لمسته وز وز يرميني الله وز وز في بحرة الله
وبلحظة كانت إلى جانب رفيقتيها في الطرف المقابل‏
ووقف الغراب وقال: قاق قاق إذا أكلته، قاق قاق إذا لمسته، قاق قاق يرميني الله، قاق قاق في بحرة الله
ورفرف بجناحيه وطار إلى الطرف المقابل حيث يقف أصدقاؤه الحمامة والبطة والأوزة‏
وجاء دور الحمار فراوغ وتململ، وطلب أن يسبقه الأرنب إلى ذلك. لكن الجميع أصروا عليه أن يبدأ
قبل الأرنب ويحلف اليمين أمام البحيرة مثلما فعلوا‏
فوقف وقال: حيق حيق إذا أكلته حيق حيق إذا لمسته حيق حيق يرميني الله حيق حيق في بحرة الله
وما أن حاول القفز إلى الطرف المقابل حتى وقع في البحيرة وغرق في مائها فعرفوا أنه خائن العهد وآكل القمح والشعير وقد نال جزاء ما صنع.‏
* قصة من التراث الشعبي

الابداع الجزائري الفساتين الجزائريه الازياء الجزائريه التراث الجزائري ارقى فساتين جزا 2024.

التطريز الفلاحى الفلسطينى . فن التراث الشعبى الجميل 2024.

التطريز الفلاحى الفلسطينىفن التراث الشعبى الجميل
التطريز الفلاحى الفلسطينىفن التراث الشعبى الجميل

خليجية

والملاحظ في حرفة التطريز هو ازدياد الاهتمام بها على الرغم من التطور الحضاري الذي دخل حياتنا المعاصرة، بل إن المدخلات العصرية أدت إلى تعدد استخدامات هذه الحرفة في الحياة اليومية، وانتشارها خاصة أنها لا تتطلب معدات معقدة ولا يتقيد الإنجاز فيها بمكان ولا زمان محدد.

التطريز الفلاحي فهو تراث حاول الاحتلال الإسرائيلي على مر الأزمان السابقة النيل منه وطمس معالمه بشتى الطرق والوسائل، ليس بداية بمنع دخول المواد الخام التي تستخدم في المشغولات اليدوية، ولا نهاية بمنع تسويق المشغولات اليدوية ل"التطريز الفلاحي"، وبالرغم من ذلك بقي التراث الفلسطيني صامداً أبياً على الانكسار والاندثار حيث ورثته الأم لابنتها فبات الحفاظ عليه شغلها الشاغل بخيوطها الحريرية وإبرها الخاصة تشغل قطعاً غاية في الجمال والروعة تزين بها جنبات منزلها المتواضع لتضفى عليه شيئاً من السحر والجمال الأخاذ..

يعتبر التطريز جزءاً مهماً من حياة المرأة في القرية الفلسطينية. وهو فن شعبي ترثه المرأة وتنقله إلى بناتها وللأجيال القادمة من بعدها، وتستعمله لتزيين ثوبها التقليدي والكماليات الأخرى للباسها ولترتيب بيتها. ويلاحظ أن التطريز برسوماته وأنواعه قد خضع لتغيرات أساسية مع مرور الزمن، إذ نجد في القرن التاسع عشر والربع الأول من القرن العشرين أن الأنماط والرسومات التطريزية كانت هندسية الشكل في المقام الأول.

خليجية

أما في الثلاثينات فقد ظهرت مؤثرات جديدة غيّرت في خصوصية التطريز التقليدي، مثل خيطان التطريز المصنعة في أوروبا التي صحبتها الكتيّبات الخاصة بالتطريز الغربي. ووجدت كل أشكال التطريز الغربي طريقها إلى الأسواق الفلسطينية. فتسربت الرسومات الغربية مثل الأزهار والطيور والحيوانات إلى أثواب النساء التقليدية. وقد بان جلياً في الخمسينات واستمر إلى يومنا هذا[/center

خليجية

ويقال إنه كان بإمكان من يتواجد في سوق من الأسواق القديمة، حيث تتجمع النسوة من جميع أنحاء فلسطين، أن يميز المناطق التي تنتمي إليها بمجرد النظر إلى أثوابهن. وعلاوة على ذلك، فإن النسوة أنفسهم كن يذهبن إلى أبعد من ذلك. فقد كن لا يميزن المناطق المختلفة فقط، بل تتعداها معرفتهم إلى التمييز بين قرية وأخرى بعد أن يتفحصن الرسومات والوحدات التطريزية وطريقة تنسيقها على الثوب. وهذه الوحدات هي المؤشر الهام لهوية القرية. فالمرأة تعرف هذه الرسومات جيداً، وترث هذه المعلومات من أمها وجدتها، إذ انها تبدأ بتعلم فن التطريز من سن مبكرة حالماً تتمكن من الإمساك بالإبرة. وتنغرس فيها منذ طفولتها ضرورة نقل رسومات قريتها على أثوابها

]خليجية

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

المجالس العربية تراث عريق من اجل فلسطين . التراث 2024.


المتمثل فى البيوت الفلسطينية مشكلاً ديكوراً رائعأً يماثل روعة الديكور الحديث بل واروع منه لما لهُ عبق أثرى تاريخى اصيل
خليجيةتابعوووووووووووووووني…..
بالبساطة والتواضع وبخاصة في القرى والمدن الصغيرة والتي هي أقرب إلى حياة الريف منها إلى حياة الحضر.

غرف الاستقبال (غرفة المعيشة)حيث تتميز الغرفة بالجلسة الشعبية البسيطة المكونة من جلسة على الارض وسجاد بسيط او كليم يدوى

خليجية

ولا ننسى فراء الغنم التى هى من اساس الغرفة والتى تعطى لها عبق تراثى
فبعد غسلها وتطهيرها وتمليحها يتم تجفيفها ثم استخدامها
فهى إما تفرش على الارض كمكمل للبساط

خليجية

او تعلق على الحائط كديكور جميل مكمل للمكان

خليجية

تمتاز الجلسات فى المنازل الفلسطينة القديمة بفرش بسط من الحصير المصنوع من سعف او خوص النخيل
خليجية

وصناعة الحصير صناعة شائعة جداً فى فلسطين ولا يخلو بيت من اى استخدام له
فهنا كما نرى تم فرشه على الأرض

خليجية

وهنا ايضاً كانت تصنع منه سجاد بسيط يعلق على الحوائط ليزينها

خليجية

هذا بجانب المكنسة البدائية البسيطة التى كانت تصنع منها ايضاً وتسمى "مكنسة قش"
التى كانوا يستخدمونها فى كنس الغرف والسجاد

خليجية

الجلسة العربية التى تشتهر بها البيوت الفلسطينية تمتاز
بتوافر الضيافة العربية فيها فلا يخلو المجلس من ضيافة القهوة المتميزة

خليجية

خليجية

هناك بعض المنازل صمم فيها ركن مخصص للضيافة مكون من :
-الوجار: (المكان الذي تشب فيه النار) كي تعد فيهالقهوة والشاي وعادة الرجال هم الذين يتولون مهمة عمل القهوة للضيوف .
-عين الوجار :هو مركز الوجار .
-الكمار :الذي يوضع فيه الدلال والأباريق والتمر الذي يقدم للضيوف بالاضافة لوجودأبواب صغيرة يوضع بها الهيل والسكر والشاي والبخور والزعفران ونحوه .
-المِقيعِد :تصغير مقعد اوهو المكان الذي يجلس فيه الذي يعملالقهوة .
-بيت الحطب :مخزن الحطب وعادة يكون خلفالجالس في المِقيعِد .
-جذلة :القطعة من الحطب .
كما نرى هنا…

خليجية

النساء فى فلسطين اشتهرن بالتطريز اليدوى (الإيتامين)

خليجية
وهو نوع من التطريز الرائع الجمال بألوانه المختلفة المتناسقة
خليجية

وأتقن تصميماته المختلفة واستخدمنه فى تزيين منازلهن وصنع بعض
الاكسسوارات المتنوعة
هنا فى تزيين علب تقديم الحلوى فى غرف الجلوس

خليجية

خليجية

خليجية

وهنا ايضاً فى صنع كوشيات متنوعة التصميمات الألوان
خليجية

خليجية

غرف نوم على التراث الفرنسى 2024.

فساتين من التراث الفلسطيني 2024.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

راااائعين يسلمووو

يا جمالك يا بلدي

يسلمو كتير

فعلا كتييير راقيين

مجالس عربيه من التراث الفلسطيني 2024.

مجالس عربيه من التراث الفلسطيني

مجالس عربيه من التراث الفلسطيني

خليجيةتابعوووووووووووووووني…..
بالبساطة والتواضع وبخاصة في القرى والمدن الصغيرة والتي هي أقرب إلى حياة الريف منها إلى حياة الحضر.

غرف الاستقبال (غرفة المعيشة)
حيث تتميز الغرفة بالجلسة الشعبية البسيطة المكونة من جلسة على الارض وسجاد بسيط او كليم يدوى

ولا ننسى فراء الغنم التى هى من اساس الغرفة والتى تعطى لها عبق تراثى
فبعد غسلها وتطهيرها وتمليحها يتم تجفيفها ثم استخدامها
فهى إما تفرش على الارض كمكمل للبساط

خليجية

او تعلق على الحائط كديكور جميل مكمل للمكان

خليجية

تمتاز الجلسات فى المنازل الفلسطينة القديمة بفرش بسط من الحصير المصنوع من سعف او خوص النخيل
خليجية
مجالس عربيه من التراث الفلسطيني

مجالس عربيه من التراث الفلسطيني

اتفضلي معي لرحلة تشوفي فيها التراث الفلسطيني 2024.

[INDENT]تراث فلسطين
[/INDENT]

خبز الطابون

خليجية

خبز الطابون لذيذ جداً .. ويتكون وقود الطابون من روث المواشي المجفف على شكل أقراص الجلة

ويسمى الخبز عيش او مشروح او كماج

حيث انه الطعام الرئيسي عند الفلاح الفلسطيني وهو أحسن هبة من الله
فإذا وقعت قطعة الخبز على الأرض فإن الفلسطيني كان يلتقطها ويبوس النعمة
ويضعها على جبهته ثم ينقلها إلى مكان حيث لا يمكن أن يدوس عليها أحد
العجين

خليجية
كانت الفلاحة الفلسطينية تضع حفنات من الطحين في الباطية الخشبية

أو اللقان الفخاري وتعجنها جيداً مع الماء والملح والخميرة وعندما تتخمر العجينة تقطع

الفران

خليجية
وجدت الأفران في المدن وك انت العائلة تدفع شهرية للفران

والصبية والفتيات يحملون أفراش العجين الخشبية على رؤوسهم المعتمرة بالحواية

وكانوا يدفعون للفران أما خبزاً أو طحيناً أو نقوداً،

وكان الخبز الذي يخبز في الفرن يسمى نقش
وإذا كان العجين غير مختمر يسمى عويص
فان الفران يقوم بتجرين الرغيف بأطراف أصابعه

المفتول

خليجية

يعتبر المفتول من أهم الأكلات الشعبية الشائعة والمحبوبة في قرى فلسطين الجنوبية

ويفتل من طحين القمح الجيد ويهبل على بخار اليخنة

ويتبل بزيت الزيتون والسمن وقبل ذلك تدق الجرادة والفلفل وا لبصل
وتوضع الدقة بين حبات المفتول أثناء التهبيل
ثم ينزل من المصفاة في وعا ء واسع ويغرف عليه اليخنة
المكونة من البصل و البندورة والقرع والحمص وقطع اللحم
ما أزكى المفتول مع لحم العجول

خبز الصاج

الصاج عبارة عن صحن دقيق من الصفيح

أحد سطحيه مجوف والآخر محدب .. والتجويف يكون مقابل النار

وتفرد قطعة العجين حتى تصبح دقيقة جداً
وعندما يصبح الصاج ساخناً توضع قطعة العجين على السطح العلوي المحدب
وخبز الصاج عملي جداً لأنه بالإمكان استخدام اللقمة من الفرشوحة كملعقة
إذ عند طيها على شكل ودن قط يمكن تناول الطعام بها

الطاحونة

خليجية
خليجية
من زمان ما كان في حنفية مية في البيت

كان النبع والعين والبير أبو دلو وحبل الليف

كانت الواردات يغدون في الصبح صفين حاملات الجرار

وأهازيج الصبايا عند العين
صورة جميلة وحكاية فلان حب فلانة عند العين
ما أحلى الحرة وهي حاملة الجرة

التطريز

خليجية

في المناطق الساحلية لا تجد المرأة متسعا من الوقت لتطريز ثيابها

الجلجلي وأبوميتين والجنة والنار والمحير وأبو سبعين وأبو سفرتيه

كما ترى في المنطقة الجنوبية وخصوصا( المجدل ) عسقلان
أما في الجبل فتكثر الوحدات الزخرفية
مننباتية وحيوانية في تطريز ثياب نساء أهل الجبل
وزي ما قال المثل
الفضاوة .. بتعلم التطريز

النول

خليجية
ما أجمل أن بعود عامل النول إلى بيته

من قاعة النسيج الموجودة في المشغل متعباً من عمله

في النول أو الدوارة أو المسدية المنصوبة على طول الطريق

ليجد زوجته جالسة وراء الدولاب وإبتسامة حلوة ترتسم على شفيها
وعلى محياها وهي تلف خيوط الغزل من الشلل
عبر الطيار إلى مواسير البوص أو المعدن
مخففة عن زوجها عبء التعب وعناء المشقة

خضاضة اللبن

معظم الفلاحين وملاك الأراضي كانوا يملكون قطعانا من الأغنام والخراف

وكانوا يوكلون مهمة رعاية القطيع لراع يعمل لديهم طيلة العام

ويسمى راعي الدشارة
وتبدأ النعاج في إعطاء حليبها في الربيع
وتنهمك الفلاحة في تحضير اللبن والجبن
كما أنها تضع اللبن في السعن المصنوع من جلد الحيوان
وتبدأ في خضه للحصول على السمن والزبد
خض القربة تطلع ز بده

الشعيرية

خليجية
تجلس النسوة وأمامهن العجين على الطبلية

يقطعن منها قطعا بحجم راحة اليد

تضغط المرأة على قطعة العجين وتفركها

لتخرج من تحت أصابعها خيوط الشعيرية التي تنزل على ظهر الغربال
ثم توضع تحت أشعة الشمس لتجف وبعدها انتشرت المعكرونة والاسباجتي
خزين الصيف بينفع للشتاء

الطبالة

خليجية
كانت الطبالة تستدعي لإحياء الأفراح والليالي الملاح في القرى الفلسطينية

ومع ارتفاع صوت الطبلة تزداد وتيرة الإثارة وتتأجج مشاعر الفرح

في قلوب أقارب العريس ويبدأ السحج والتصفيق المنغم

وهكذا نرى أن الطبل في عمورية وأهل برير بتزرع
زي الطبالة الشاطرة بتطبل في كل دار شوية
اللي يطبل لك زمر له

ليلة الحنة

خليجية
لمتكن العروس تشرف على شراء جها زها وثيابها

اذ كان أهل العريس يذهبون إلى المدينة ويشترون ملابس العروس

وقبل يوم العرس تبعث تلك الثياب إلى بيت العروس

وفي تلك الليلة يحنون العروس ويضعون النقش على كفيها وعلى قدميها
وتذهب مجموعات من النساء والفتيات والأطفال من أهل العريس
ليحنون أيديهم وبعد وضع الحنة في اكف الأطفال
تربط بشدة بقطع من القماش حتى تصبغ أيديهم بلون الحنة الحمراء
ليلة الحنة تتحنى الحمى والكنة

الصباحية

خليجية
يمشيفي موكب العر وس أهل العريس

وأهل العروس والنسوة يغنين ومعهن الطبالة

ويأخذونها إلى بيت الصمدة ويمسكها أبوها أو أخوها

ويوصلها إلى اللوج وتبدأ النساء في الغناء والرقص
احتفاءاً بالعروس ويقع تنشيط السحج والتصفيق المنغم على عاتق الطبالة
وشك يا عروس في الصبحية مدور زي الصينية

حاملات الجرار

خليجية
صبايا القرية يحملن الجرار أو العسالي الفخارية على رؤوسهن

متوجهات إلي النبع أو مورد الماء

يرتدين أجمل الثياب المطرزة .. وشباب القرية يتدلهون إعجاباً بمشية الواردة ع العين

مش كل مرة تسلم الجرة

العملة الفلسطينية

خليجية
العملة الفلسطينية التي كانت بزمانها أقوى من الإسترليني

يطحن القمح بواسطة الجاروشة إن الطاحونة أو حجر الرحى

وعملية الطحن من مسؤوليات الزوجة في البيت

ويبدأ الطحن في ساعات الصباح المبكرة

حجر البد

خليجية
قبل الموتور والقشط والمحرك الكهربائي كانوا بعد جني الزيتون

يعصرونه على البد .. والبد طريقة قديمة

وكان حجر البد يدار بواسطة الدواب المغماة العيون

حيث كانوا يربطونها بالحبال المتصلة بدوار اليد الخشبي
والقطفة الأولي كان ينتج منها زيت الأكل
ومن القطفة الثانية زيت الصابون ومن الثالثة للإضاءة وما تبقى من جفت فيستخدم كوقود
تقيل زي حجر البد

ترقيع الثياب

خليجية
قالوا من غاب عنه ماضيه ضيع حاضره

منذ زمن ليس ببعيد .. كانت الحال غير الحال

وكانت المرأة المدبرة هي تلك التي تقوم بترقيع ثياب الأسرة ليطول

إستعمالها نظراً لفقر الحال وقلة المال .. وعى قد لحافك مد رجليك
من رقعت ما عريت .. ومن دبرت ماجاعت
اللي ما إلها خلق ما إلها ثوب

خليجية

نادي علي دم الشهيد يقول لي … أترى تمد يدا تصافح قاتلي

لا تنسوا فلسطين
راجعينلك يا دارنا
خليجية


بانتظار الجديد القادم
دمتى بكل خير

تسلميــــــــن

يأأأأأأأأغلا

ودي …

بارك الله فيك حبيبتي أم فراس الغالية غلى قلبي

بارك الله في غاليتي نف بك

يسلمو حبيباتي عالمرور الكريم
وبارك الله فيكم اجمعين

يسسسسسسسلموا ع الموضوع الرائع

يا هلا حبيبتي